نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
باتت هذه الشريحة أقوى بتطور الطب وهذه العمليات الإجرامية
وما زال المجتمع متمسكا بمخالفة الاسلام وإدانتها وتبرئته
شكرا لك أخي
بوركت
لن تستطيع رتق الفجوة التي تكبر في العمق حيث ضميرها يصيح ويستغيث
فالطّهر ليس ما يراه الآخرون منّا بل ما نشعره نحن حيال أنفسنا
ومضة لاذعة قويّة
مودّتي
وهل رقعت طهارتها ونقاءها بعدما أسلمت له جناحيها ؟
وهل رقع رجولته بعد ارتكابه كبيرتين
ومضة رائعة اختزلت الكثير
دمت بألق أديبنا المكرم
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
باسم الحب ترتكب ابشع الجرائم
ظن أنه ذكيا بتصرفه
وظنت انها ضحية بغبائها
وظن أنه بطلا بإنقاذه الموقف
والخطأ مركب والجذور عميقة
طرح لقضية اجتماعية بأبعاد كبيرة بتكثيف وذكاء
ومضة مؤلمة
بوركت وكل التقدير
غشاء البكارة لم يكن و لن يكون أبدا دليلا على العفة..
فمن تتورط في مثل هذه المشاكل تكون قد خسرت نفسها
ويبقى الاحساس الأليم بعدم العفة مرافقا لها..
.فلا ترقيع و لا تزويق يمكنه أن يعيد إليها احترامها لنفسها...
ومضة إنسانية عالية المبنى والمعنى ومؤثرة
عالية التركيز ـ ثرية الفكرة، موحية
بوركت واليراع.