المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زاهية
واليوم أعود لأصدح بهذه القصيدة من جديد وكأنني أقرؤها للمرة الأولى...
واحة الخير أتراها تكون هي سفينة الخير التي كتبت فيها هذه القصيدة قبل أن آتي إليها
الأمواج تحيط بالسفينة ولكن الربان والبحارة ماداموا على قلب رجلٍ واحدٍ فإن الأنواء مهما كانت أعاصيراً أو زلازلا فإنها لن تؤثِّرَ بعون الله على مسيرة السفينة حتى تصل بالأمة إلى شاطىء الخير بإذن الله
أختكم في الله
زاهية
بنت البحر
يكفيكم فخراً فأحمد منكم ***وكفى به نسباً لعزِّ المؤمن