رَبَّــــاه!/تعالوا أنشدوا معي هذا النشيد

هَـــــرَعْــــتُ إلــــيْـــــكِ يَــــــا رَبـِّــــي وَ تـُـــبْــــتُ إلـــيْــــكَ مِـــنْ قـَــلـْــبـِـــي فـَــــيـَــــــا رَبَّــــــــاهُ أنـْـــظِـــــرْنـِــــي وَ سَـــــدِّدْ فِــــي ٱلـــدُّجَــــى دَرْبـــِــــي إذا ضَـــاقـَــتْ بـــــيَ ٱلــــــدُّنـْــــيـــــــا وَ سَــــــارَ ٱلــمَــــوْتُ فِـــي رَكـْــبـِـــي فـَــمَــــنْ ذا بـــٱلـْــــهُــــــدَى يَــــــرْوي عُـــطـَـــاشِــــي مِـــــنْ سِـــوَى رَبـِّــي؟ أيَــــــا غـَـــفـَّــــارُ طـَــــــهِّــــــرْنِـــــي وَ نـَــــــــوِّرْ بـــــٱلـْــهُــــدَى قـَـــلـْــبـِـي إذا لــَــــــمْ أرْتـَــــــــِـو(ي) رَشـَــــــــدًا فـَـــمَـــــا زَادِي؟ وَ مَـــــا كـَــسْـــبــِـي؟ أيـَـــا رَحْـــــمَــــانُ هـَــــاتِ ٱلـْــعَـــفـْـــ ـــوَ وَ ٱسْـــتـُــرْ بــٱلــتُّـــقـَـى عَــيْــبـِــي إلاهِـــي جُـــــدْ عَــــلـَــى نـَـــفـْـــسِــــي وَ فــَــــرِّجْ بــــٱلـــــنــَّــدَى كـَـــرْبــِـــي حَــذارِ ٱلـــــنـَّــفــْــسَ أنْ تَـــــشـْــقــَــى حَــــذارِ حَــــــذارِ يَــــا صَــحْــــبـِـــي! فــَــعـَـــــيـْـــــنُ اللهِ تـَـــــرْعَــــــانـَــــــا وَ لا تـَـــغـْــــفــُــــو عَـــــنِ ٱلـْـغـَــيـْــبِ

هَـــــرَعْــــتُ إلــــيْـــــكِ يَــــــا رَبـِّــــي وَ تـُـــبْــــتُ إلـــيْــــكَ مِـــنْ قـَــلـْــبـِـــي فـَــــيـَــــــا رَبَّــــــــاهُ أنـْـــظِـــــرْنـِــــي وَ سَـــــدِّدْ فِــــي ٱلـــدُّجَــــى دَرْبـــِــــي إذا ضَـــاقـَــتْ بـــــيَ ٱلــــــدُّنـْــــيـــــــا وَ سَــــــارَ ٱلــمَــــوْتُ فِـــي رَكـْــبـِـــي فـَــمَــــنْ ذا بـــٱلـْــــهُــــــدَى يَــــــرْوي عُـــطـَـــاشِــــي مِـــــنْ سِـــوَى رَبـِّــي؟ أيَــــــا غـَـــفـَّــــارُ طـَــــــهِّــــــرْنِـــــي وَ نـَــــــــوِّرْ بـــــٱلـْــهُــــدَى قـَـــلـْــبـِـي إذا لــَــــــمْ أرْتـَــــــــِـو(ي) رَشـَــــــــدًا فـَـــمَـــــا زَادِي؟ وَ مَـــــا كـَــسْـــبــِـي؟ أيـَـــا رَحْـــــمَــــانُ هـَــــاتِ ٱلـْــعَـــفـْـــ ـــوَ وَ ٱسْـــتـُــرْ بــٱلــتُّـــقـَـى عَــيْــبـِــي إلاهِـــي جُـــــدْ عَــــلـَــى نـَـــفـْـــسِــــي وَ فــَــــرِّجْ بــــٱلـــــنــَّــدَى كـَـــرْبــِـــي حَــذارِ ٱلـــــنـَّــفــْــسَ أنْ تَـــــشـْــقــَــى حَــــذارِ حَــــــذارِ يَــــا صَــحْــــبـِـــي! فــَــعـَـــــيـْـــــنُ اللهِ تـَـــــرْعَــــــانـَــــــا وَ لا تـَـــغـْــــفــُــــو عَـــــنِ ٱلـْـغـَــيـْــبِ

لا فُض فوك يا صاحبي وهنيئاً لك هذه الروح الإيميانية والنفحات الروحانية

سمع الله دعاءك وزادك هدىً و تُقى وجعلها في موازين حسناتك

ولك التحية والود

هَـــــرَعْــــتُ إلــــيْـــــكِ يَــــــا رَبـِّــــي وَ تـُـــبْــــتُ إلـــيْــــكَ مِـــنْ قـَــلـْــبـِـــي فـَــــيـَــــــا رَبَّــــــــاهُ أنـْـــظِـــــرْنـِــــي وَ سَـــــدِّدْ فِــــي ٱلـــدُّجَــــى دَرْبـــِــــي إذا ضَـــاقـَــتْ بـــــيَ ٱلــــــدُّنـْــــيـــــــا وَ سَــــــارَ ٱلــمَــــوْتُ فِـــي رَكـْــبـِـــي فـَــمَــــنْ ذا بـــٱلـْــــهُــــــدَى يَــــــرْوي عُـــطـَـــاشِــــي مِـــــنْ سِـــوَى رَبـِّــي؟ أيَــــــا غـَـــفـَّــــارُ طـَــــــهِّــــــرْنِـــــي وَ نـَــــــــوِّرْ بـــــٱلـْــهُــــدَى قـَـــلـْــبـِـي إذا لــَــــــمْ أرْتـَــــــــِـو(ي) رَشـَــــــــدًا فـَـــمَـــــا زَادِي؟ وَ مَـــــا كـَــسْـــبــِـي؟ أيـَـــا رَحْـــــمَــــانُ هـَــــاتِ ٱلـْــعَـــفـْـــ ـــوَ وَ ٱسْـــتـُــرْ بــٱلــتُّـــقـَـى عَــيْــبـِــي إلاهِـــي جُـــــدْ عَــــلـَــى نـَـــفـْـــسِــــي وَ فــَــــرِّجْ بــــٱلـــــنــَّــدَى كـَـــرْبــِـــي حَــذارِ ٱلـــــنـَّــفــْــسَ أنْ تَـــــشـْــقــَــى حَــــذارِ حَــــــذارِ يَــــا صَــحْــــبـِـــي! فــَــعـَـــــيـْـــــنُ اللهِ تـَـــــرْعَــــــانـَــــــا وَ لا تـَـــغـْــــفــُــــو عَـــــنِ ٱلـْـغـَــيـْــبِ

جميل ذلك التضرع واللجوء الى مالك القلوب و سيدها فيعكس خضوعاً رائعاً امام الملك العظيم
نلجأ اليه بالدعاء ليرحم قلوباً تعبت مما لاقت واقترفت من ذنوب زادت من قساوة القلوب فنلجأ اليه
متضرعين لكي يزيل اثار المعاصي عن قلوبنا
اسأل الله ان يستجيب لدعائك و تضرعك
وان ترعاك عين الله
دمت بخير

نفحات رائعة

كل التقدير

نفحات روحانية و تضرع إلى الله بكلمات من نور و حسن في أنشودة جميلة الحرف و الشعور
فبارك الله بك و جزاك خيرا عنها أستاذي الفاضل عبد الواحد
و معك ننشد و معك نردد : اللهم آمين، اللهم فاستجب
سلمت و حرفك الرصين
و لك التحيات و التقدير و مثلها لحرفك النبيل.

لعله من حسن طالعي أن أمر بهذه النفحات المعطرة بذكر الله وروعة اللجوء إليه في ختام سهرتي
فهي ساعات صفاء الاعتبار والتفكر فرحمة المولى ونعمائه

قصيدة جميلة الحس والمعاني

أبدعت أيها الكريم

دمت بألق

لا فض فوك أيها الشاعر المؤمن عبد الواحد الكوط

أنشودة ابتهالية أسأل الله أن يستجيبها لك ويجعلها في صحيفة أعمالك

تحية وتقدير

اللهم آمين!

دعاء شعري جميل من شاعر مميز!

وددت لو استخدمت بديل مناسب خير من أرتوي.

تقديري