الأخت الشاعرة ربيحة الرفاعي

أعتذر لتأخري في المرور , ومشاهدة

الرد المنثور, برائحة المسك والبخور .

انه واقع مرير أشد من الريح الزمهرير,

للأسى بالنفس يثير , وعلى الله التدبير.

مودتي وتقديري