ولنا في مقامتك مقام لا نريد مبارحته
كما عهدناك رصين الحرف و ووارف الحس وعميق الطرح
بوركت وكل التقدير
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ولنا في مقامتك مقام لا نريد مبارحته
كما عهدناك رصين الحرف و ووارف الحس وعميق الطرح
بوركت وكل التقدير
(قالوا: ارحلْ تُفرَج! ولكل همٍّ مَخرَج. قال: أخشى عليكم "القاعدة"، وليس في التَّنحِّي فائدة. قالوا: يا هذا ارحلْ ولا تَقْصُصْ!
قال: إسرائيل في تَربُّص. وكلُّ الشر منها جاء، مَكْرُ الليل والدَّهاء. قالوا: ارحلْ ولا تُبالي! ذا مُنانَا فلا تُغالي!
قال الطالح: فما بُغيتُكم يا شِهام؟ قالوا: الشعبُ يريد إسقاط النظام.)
ولكن الصراع في اليمن أدى إلى كارثة تعتبر من أسوأ الكوارث الإنسانية، كلمات سمعناها من قبل، وقد نسمعها لاحقا، لكن ماذا يعني هذا التعبير؟
آلاف العائلات بدون مسكن، ويعانون من قلة الغذاء والدواء، وعدم توفر العناية الطبية، ناهيكم عن شح المياه، هؤلاء الناس باتوا يأكلون الأعشاب".
البنى التحتية في اليمن، التي كانت تخول الناس من أن يمارسوا حياتهم الطبيعية دمرت، القمامة مكومة في الشوارع، المنازل لا تزود بالمياه، المستشفيات تعاني من قلة الأدوية ومستلزمات الرعاية الصحية، المدن تحولت في معظمها إلى أنقاض، وهذا أيضا من تداعيات الحرب.
اللهم عجل لليمن بالفرج وأرح يا رب العباد والبلاد ممن خربوها وأذلوا أهلها.
بوركت والمقامة الجميلة ولكن الوضع الآن أسوأ للأسف مما كان.