فلسفة بدون حياء !

كلمانك جميلة تحاولين التطرق لعوالم مثيرة للجدل
ترتقين بالغالب نحو اسلوب ممنهج يقيم جسرا بين الذاتية والموضوعية
تجعلين من قلقك مثار اهتمام عام
تنثرين تساؤلاتك في خضم الوجود
كعازفة على آلة الصمت ليكن عزفك صامتا
وتخلي عن الدوران في حلقة مفرغة


تم حذف رقم الجوال ..
مع تكرار التنبيه بمنع وضع أية أرقام هاتفية أو ايميلات

كلمانك جميلة تحاولين التطرق لعوالم مثيرة للجدل
ترتقين بالغالب نحو اسلوب ممنهج يقيم جسرا بين الذاتية والموضوعية
تجعلين من قلقك مثار اهتمام عام
تنثرين تساؤلاتك في خضم الوجود
كعازفة على آلة الصمت ليكن عزفك صامتا
وتخلي عن الدوران في حلقة مفرغة

تم حذف رقم الجوال هنا

معذرة من بقية الزملاء و الزميلات الأفاضل

أستاذ ريبر سبق و نبهتك في مكان آخر و وجهت لك السؤال ..هل رقم الجوال من ضمن التعليق أو له علاقة مباشرة و هل صار شرط من شروط القراءة و إن كان كذلك فأرجو من الإدارة توجيه رسالة تطالب فيها جميع المارين بارفاق أرقام هواتفهم من خلال تعليقاتهم و تحية ...

عذرا من الغالية مرمر لاقتحامي ردها وحذف رقم الجوال من الاقتباس

ويرجى من الكريم ريبر ملاحظة طبيعة الملتقى وتوجهاته
ومراعاة عدم وضع رقم جواله أو اييله أو أية تفاصيل وسيلة اتصال سةاء في ردوده أو مواضيعه

تحيتي

دمتم بخير

أقرأ وأذكر نيتشه في أفول الأصنام. ثم هي فلسفة بلا حياء...ولِم الحياء وممَّ؟ وهل تحتمل الفلسفة الحياء؟ وكيف تكون الفلسفة حيِيّة؟
ربما لم تكن حيية لأنها اختارت أن تخترق قواعد النص النثري، وتبوح على السجية. ربما، لكنها سجية متعقلة.
أقصد أنها فضلت أن تفكر في قول ينساب. فهل يمكن أن نجمع بين انسياب وتفكر؟
تحياتي مرمر. تقبلي هذا المرور، أدام الله لك السرور.

أدخل من عدة نقاط نورلكيانك
أدخل لمرمر الإنسانة فأجد تكوينها طهردم
وشذى طيب الرائحة يسكن بكل طيات حروفها ولنا ينسانا
وعندما يستضيفنا فكرك في رحلة عقل مجنونة
في القلب عاقلة في النور والبصيرة
نجد أرواحنا أمام الواقع المتعري من كل زيف الناس المنتفعين
يااخت الروح والعقل والدين والدنيا
ماأجملك فكر وقلب وقلم وروح
في شموخها نعتز
أتعلمين كماء البحر أنت لاينضب
ولكن كل ماشربنا من ماء معين حرفك نعطش أكثر
لان في ملحه الصدق والوعي وتكوين الإنسان
روح أبية وجسد يوهب للارض
ولكن يبقى ذكي الرائحة بطيب عمل صاحبه
دمتي مشعل الوفاء والعلم والإرتقاء
مرمر القاسم
ياسامقة الروح والحرف
أختك التي تفخر بك مدى الحياة
تقول لك معك قلباً وقالباً
أتمنى لك السعادة مدى الحياة

في زوايا ذاكرتي ملحمة أودت بمهجتي ،
سقت مواجعي و نبت العشب بين مفاصلي ،
يستفز قلمي الجوع و الطفل الموجوع ،
فوق الحلم تبختروا صعاليك البلادِ ،
غوغائيون شنقوا الوفاء ،

مرحبا بغاليتي الأستاذة نجوى ، قوافل زهر ، ،

هذا نص فلسفي من الطراز الأول
يحلّق في فضاء انزياحات المفردة لتوصيل صورة مبتكرة مع كل فكرة جديدة
وبعمق تتدحرج دمعة النص على خد رسالته

أحسنت أيتها الكريمة

دمت بألق

قوانين السَّبر ، !

قبل أن تدقق و تعتمد خذ بعين الاعتبار ، قبل التكوين سَنَّها سنّا سنّة للأبرار ،
فإن شئت بَرْيّ المنطق ترفق بمنبته و تلطف ،

دمتِ لي بهذه القراءة الثاقبة أستاذتي الفاضلة شكرا و زهر قرنفلّ ،

قوانين سير !
أيها الشاذِبُ
إن أنا جنيتُ عليّ فهذا لأني منحتك بعضا مني ،
فإن حصل و مررتَ بالوريد مر بهرولة و تلطف ،
و أحذر تردّدَ الأنفاس و اياك لا تُشذّب بلسانك أقوالي
إن تَرْتدّ للوراء تكونن ممن لا مَردّ لهم ،
وحينما تكتشف الطريق أكون قد جانبت الموت ،!

اختي مرمر
والله انكِ حقا أديبة وفيلسوفة تملك عقلا ثابتا وبعيد كل البعد عن الجنون...
اعجبتني جدا جدا فلسفتك ..
دمتِ متألقة...مبدعة...ساحرة..
احترامي.

.

لم نعهد أن تبحر سفينة بأكثر من بحر

في آن واحد

وأظنَ ما قرأنا هنا إبحار من هذا النوع

ولا يجيده إلا كبار الفلاسفة

وجدت هنا الفكر والحكمة واللغة

وأجد قفزات نوعية في قلمك الجميل

تحياتي مرمر

.

انتباه ،
تنبهتُ مؤخراً لهذه الظاهرة ، وأنا أبحث الآن إعادة تعريف العلاقة بين العقل و العَقْلُ ( الحصن ) و ما بين العقل المنغمس بالكآبة !

مرحبا بأستاذي ، زهر ، زهر ،

من شاء أن يدخل في متاهة

فليدخل هنا

شكرا لك أيتها المتمردة

ونحن نلتقط شظايا بوحك الناقم

نصك هذيان من نوع آخر

لك التحية والتقدير

أيها القلم الكبير

بالغة الأهمية !
أن نضع نصب أعيننا و في ذهننا الضرورة المنطقية و أن غيابها ( الضرورة ) هو الذي جعلنا نجأر مطالبين حــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــر يــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـة .،

مرحبا بالأستاذ السنجاري ،

الأديبة مرمر

وحرف كالمرمر

سأقول لك كيف قرءت النص

بدأت بالمقدمة وعرجت على الوسط ثم الخاتمة
وحين قرأت الخاتمة عرفت أني يجب أن أقرء النص بصورة أكثر إحترافية
هل تعلمين أيتها العزيزة كيف نخلع بلاط الورق لنري كيف يبدو النص أكثر تعرياً بدون ورقٍ يستره
حين فعلتُ ذلك أستطعت أستيعاب النص
لن أتحدث عن الرمزية التي كفلت لك حق كتابة ما ترغبين به بصورة يرغب الناس بها
اجدت التصوير واجدت إخراج زفراتك بصورة تتيح للكل القراءة

نص غاية في الروعة وفلسفة تخبئ بين جنباتها الكثير

ما أعجبني
" وحينما تكتشف الطريق أكون قد جانبت الموت ، "

صدقيني مرمر لقد رسمت خلف العبارة هذه الكثير والكثير مما جعلني أشعر أن عقلي أقل من أن يستوعب مثل هذا الأدب الذي أجده يعيدني إلى عصور ولت
الرمزية هنا عالية ولكنها مستحقة
وأعجب من كتاب هذا الجيل يكثرون من الرمزية في مناطق غير مستحقة فالرمزية لها اسبابها
أو الرمزية لها " مرامرها "

تحية من تلميذ سيحجز مقعده في قاعات حرفك