خشّـان

أصل الموضوع لأخي وأستاذي الشاعر الكريم محمد البياسي وهو من كرّمني برائعته هذه. أنا ضيف عليه كما أنتم في هذه الصفحة وما ينبغي أن أتقدم عليه في الرد أو أغمر الصفحة بالردود. ولذا أجمل ما أراه من واجبي من شكركم جميعا وخاصة مَن تكرم وذكرني بخير أو قرنني في الشعر بالقامة الفارعة لشاعرنا الكبير.

يا سيدي وأستاذي الفاضل خشان
أنا وشعري معا نتشرف بك
أنا وشعري نكبر بك
أنا وشعري نُكرم بك

وهذه الصفحة صفحتك والقصيدة قصيدتك والشاعر تلميذك , فضعْ هنا من الردود ما تشاء


حقاً
لك كل محبتي واحترامي وتقديري

وما غريبٌ على من زار واحتنا
أن ينفح العطرَ، أو يختال غرّيدا

ما شاء الله، هذه قصيدة عطر لا شعر
أبدعتَ فيها وتلك عادة القصيد لديك،
يرتقي ولا يتوقّف قبل السحابِ ثمّ يمطِرُنا الروعة..
وللكبير الخشّان أن يفخر بهذا الحرف النور فيه
فهو بحقّ منار علم، ويستحقّ هذه الحفاوة.

تقديري أيها السامق
ولا عدمنا ألقَ حرفك الروض الزاهر

كلّ عامٍ وأنتما بخير

هل يكون في الشعر أجمل من قصيدة يقولها شاعرنا الكبير محمد البياسي في أستاذنا خشان محمد خشان

قصيدة سحرتني بسبكها وجمال صورها وروعتها
ومن قيلت فيه يستحق

شكرا لك أخي

وبوركتما

الله الله
لا تأتي بقصيدة إلا أجمل من أختها
كأنك ما خلقت إلا للشعر
لله درك ولله در حروفك الغر
تقبل مروري