إلى عينيكِ .... حبيبتي

الأخ الفاضل رفعت زيتون الموقر
سرقت وعينا فاضلي
ونحن نبحث عن حسناء جميلة بين زهورك
ونمني النفس أن يكون لنا مثلها لتشعل الغزل فينا
وإذ فجأتنا بأجمل الجميلات فاعترفنا بك ممثلا عنا
سر ونحن من ورائكم
قصيدة ساحرة
دمت بحفظ الله ورعايته

أيها الشاعر الجميل

أقول ان كل مدننا هي حبيبة كالقدس

ولكن هذه الحبيبة هي القبلة والمسرى والمهبط والمهد

فكانت في قلب القلب

ولكنها أخت درعا وبغداد وتونس ومراكش

عسى أن نراهن يوما مبتسمات

تحياتي لك أخي.

هي أجمل ما قرأت اليوم هنـــا ..
بارك الله فيك، وفي شعرك، وفي محبوبتك، وفي جرحنا الذي لا يتخثر ولا يندمل .
( ترفضني الكلمات مجددا )
تقديري ومودتي

وأرجــو الله أنْ يـــزدادَ عــــمــري
لـكــيْ يـــزدادَ مِــنْ حُــبّــي اغـتـرافـي
أخى الفاضل / رفعت زيتون
قرأت منها القليل وكم تمنيت أن
أجدها مكتمله لأستمتع بقراءتها
ولكن لا أعلم إلى أين نقلت
دمت ودام قلمك
لك منى كل الإحترام والتقدير

قصيدة رائعة رائعة
تبدأ غزلا بمعشوقة نرسم لها في خيالنا صورة امرأه وتخلع نقابها عن قبة ذهبية واقصى وقدس نعشقها جميعا

كنت أستاذا كبيرا في توظيف الفكرة أخي

بوركت

الله الله!

نص شعري مغرق في الرقة والوجد والألق البهي.

أبدعت وأطربت شعرا وشعورا فلا فض فوك!

دمت بكل خير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دائما في أفياء واحة الخير.


تحياتي