إلى عينيكِ .... حبيبتي

الاستاذ الشاعر رفعت زيتون
قصيدة في قمة الابداع والروعة
جمعت بين بساطة الكلمات وقوة المعني ودقة التعبير
فالدر يشهد ان رائعتك هذه هي الدر

تحياتي واحترامي : هبة

أخي الكريم والشاعر الكبير محمد البياسي

شكرا لك ولإطرائك وثنائك

ولقد اسعدني مرورك الجميل

وأنتظر عودتك بحبّ

تحياتي لك أستاذي

.

عدتُ للتطيب بطيبها الآن
ولكن ستكون لي عودة للتغزل بها



احترامي ومحبتي

أحبّك مثلما قـدْ هـامَ غيـري
وأقسـمُ بالـذي مـدّ الفَيافـي
بأنّي في غَرامي مـوجُ بحـرٍ
وكالطّوفانِ في العشقِ انجرافي

ولست ُ أغارُ أنْ يلقـاكِ ألـفٌ
منَ العُشّاقِ في سَحَرٍ خلافـي

========
نعم ، لقد هام غيرك في حبها ، و أنشد لها آلاف العشاق ،

لكنك كنت هنا الأحق بقلبها ، فهي منك و أنت منها .

قصيدة رقيقة ، رقراقة خاطبت فينا الحنين و الشوق ،

و أججت فينا لوعة البعاد.

تقبل مروري .

أشكرك أختي نادية

على مرورك الجميل

ورقيق كلماتك

وهذا عهدنا بك دائما

.

يامن أتيت
من زمن المعلقات
زمن العشق الجميل

تحية لك بحجم هذا الجمال
وهذا الأبداع

دمت أستاذنا الكبير
بكل الخير

أخي وصديقي خالد

أهلا بك أيها العزيز

شكرا لك على متابعتك الجميلة

وكلماتك الأجمل

.

هي الحبيبة الأحلى والأغلى
يسعى للقياها الآلاف من العشاق كل حين
ويرنو له ويتمناه الملايين

ما أجمل النقلة التي حققت بهذا البيت البديع فارتقيت بالمحبوبة لتغدو سيدة الدنيا وزهرة المدائن
ومن مثلها حبيبة يطيب لعاشقها ان يراها تسمو وتسموا في قلوب الجميع

ذكرتني بقول أمير الشعر الدكتور سمير العمري:
إِنِّي لَيُطْرِبُنِـي الغَـدَاةَ بِـأَنْ أَرَى = كُلَّ الرِّجَالِ إِلَى جَنَابِـكِ تَزْحَـفُ
وَيَطِيبُ لِـي إِنْ رَامَ وُدَّكِ عَاشِـقٌ = أَوْ إِنْ تَغَـزَّلَ شَاعِـرٌ وَمُـؤَلِّـفُ


دخول باهر في جو غزلية شائقة، وانعطافة ذكية في مسار النص نحو وطنية مدهشة
تألقت صورها وزهت معانيها وحلت نصا وجرسا فامتعت

مبدع شاعرنا

دمت بألق

أستاذن مشرفي القسم بتثبيتها

الشاعرة الكبيرة

ربيحة رفاعي

إنه من دواعي سروري وبهجتي

أن تنال هذه الكلمات إعجابك

وأن تحظى بشرف التثبيت

تمنيت لو أكتب للقدس ما هو أجمل

لكن يكفينا أن بيننا أمير الشعر ليكتب فيها الأجمل

لك أجمل تحية أيتها الكريمة

.

عيناك كدوامتين تأخذاني للهاوية

تسحقاني وتبعثاني وتنشراني من جديد

فأهزأ بالحياة واسخر منها

ترفداني بعمق الحياة

وتنجزان لي ما وعدتني به أجمل الأيام

عيناك سماء لا متناهية الأفق

احلق بها

لوحدي

وأبحر بها بلا توقف

لا شواطئ لها ولا حدود

بها اجتمعت كل بهاء منشود

بها أنهار شمس موصولة

لا زالت تجري وتجري

أجمل العيون هي التي لم نقرأ صفحاتها بعد !!

سوسن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الشاعرالسامق المتألق رفعت زيتون

أيا شاعر الألق رفقا بالحروف

فقد أشبعتها سحرا وبيان

كلماتك درر من أبهى القطوف

أهدتنا ريا وزادا وهذيان

هنا الإبداع من كل الصنوف

فالحرف منك مداده افتتان

سيدي

تقبل مرورى المتواضع

تحياتي وتقديري

ابدعت استاذ رفعت
رائع حس المباغتة في القصيدة
بدأت بالحديث عن وجد صب كوته نار الحب
فرأينا عاشقاً يذوب وجداً و هياماً
ويصبحُ في هواكِ الحرفُ صبًّاويُمسـي كاتبًـا قصـصَ العفـافِ

ثم اكتشفنا ان المحبوبة هي القدس
وما اروعها من محبوبة

ولست ُ أغارُ أنْ يلقاكِ ألفٌ = منَ العُشّاقِ في سَحَرٍ خلافي

ذكرتني بقول تميم البرغوثي
قالت لي وقد أَمْعَنْتُ ما أَمْعنْتْ

يا أيها الباكي وراءَ السورِ، أحمقُ أَنْتْ؟

أَجُنِنْتْ؟

لا تبكِ عينُكَ أيها المنسيُّ من متنِ الكتابْ

لا تبكِ عينُكَ أيها العَرَبِيُّ واعلمْ أنَّهُ

في القدسِ من في القدسِ لكنْ

لا أَرَى في القدسِ إلا أَنْتْ

اعاد الله لنا القدس و فلسطين وكل ما سلب منا
دمت بخير

الأخت الكريمة صفاء

كما في كل مكان أجد اسمك فيه

أراكِ تبدعين كتابة وردودا ونقدا

تماما مثلما كنتِ هنا في ردّك الرائع الجميل

أشكرك أختي الكريمة وأتمنى أن لا تحرميني

من هذه الأطلالة الرقيقة أبدا

أهلا بك أختاه

.

أخي رفعت رفع الله قدرك في الدارين
أبدعت فأحسنت
جميلة تلك العطفة في آخر القصيدة والتي صرحت بها باسم محبوبتك ( ومحبوبتي )
وهي تحسب لك

وبُـعـدُكِ جـمـرةٌ فــوقَ الأثـافـي
بما أن الأثافي يوضع عليها القدر فالجمر يكون بينها لا فوقها


محبتي لك أيها المحب حبا تؤجر عليه
وشطأن مودة

اهلا بأخي الشاعر الناقد

الذي أمطر واحتنا علما نافعا من خلال ردوده الرائعة

وشكرا لملاحظتك ومعك كل الحقّ

ولو أنّ رأي البياسي أعجبني وفيه شيء من المنطق

ولكني أصدقكما القول أنني لم أفكر به

كل التحية لأستاذي الكريم

.

ولست ُ أغارُ أنْ يلقـاكِ ألـفٌ
منَ العُشّاقِ في سَحَرٍ خلافـي
وقفت أمام هذا البيت مستغربا!!
أي حب هذا؟ ولكن ما أن انتهيت حتى لاح لي نبل هذا الحب وقدره الرفيع
أيها المبحر في حب الأرض
أسأل الله أن يحرر حبيبتك وحبيبتي
فأنا واحد من بين الألف .. بل هم ملايين
دمت بخير باش مهندس الواحة

أيها اليمني الأصيل

الذي ينازعني في حبيبتي ولا أغار

أهلا بك وأرجو الله لك لقاء مع هذه الحبيبة

نسير في أزقتها وشوارعها

نكحّل إذ ذاك العيون

بوركتَ أيها الشاعر الجميل

.