أوقفْ حصاركَ..
قد صنعتَ من الرؤوسِ منابراً
وجلستَ في محرابِها
والرأسُ شيْبُ
هل تستسيغُ بأنْ يموتَ الحبُّ في أرواحِنا
أو يأكلَ الأشواقَ ذئبُ؟!
هل تستسيغُ بأن يعيشَ الذُّعرُ في أجسامِنا
أو يحكمَ الأفكارَ رعُبُ؟!
أوقف حصارك..
لم يعدْ لـ (اللاتِ) حِزْبُ
أوقفْ حصارَكَ..
كيف يُقتَلُ- في سبيلِ العيشِ- شَعْبُ؟!
نعم أخي غرد
اخي عبداللطيف رائد شاعر أبي عربي
سلام عليك وعلى روحك اخي
ونصر الله ثوارنا واحرارنا في سوريا الشام الرائعة
قصيدة جميلة و وضعت كل في نصابه
تحياتي وتقديري للابداع والشعورا لثر
دمت مبدعا