دعوة إليكَ " قفْ سائلاً " !

ابدعت
قصيدة راقية بهية ترفع الارواح عالياً ذاكرةً الله عز وجل
فاضت كلماتك حكمةً مُذكرةً من غفل و قَصر في حق ربه
قمْ يا رفيقاً وامضِ فينا مصلحــــاً *** وانشط ْلهديكَ لا تكُنْ مُسْتَهتــِـــــرَ
كلمات تشحذ الهمم .
اصلح الله احوالنا و رفع درجاتنا عند الله
جعل الله هذه القصيدة في ميزان حسناتك ورفع درجاتك
دمت بخير

أهلا يا شعرتنا صفاء الموقرة
وما الإبداع إلا مرورك المنير الذي أضاء صفحتي بكلماتكِ النيرة المعبرة
وجعل الله كل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم

شكرا لك أخي الكريم

وجزاك الله خيرا على ما نثرت بيننا من در الكلام وجميل الحكمة

دمت مشرقا ايها الحبيب

أهلا بالشاعر الكبير محمد والله لقد سررت بهذا المرور الجميل مع أنه موجز الا أنه ثمين عندي

وأدامك الله أستاذ محمد ونفع بك الأمة من كتاباتك الرائعة

الشاعر / تامر عمر
جزاك الله خيرا
قصيدة بها من المفردات ,والموسبقي
والحكمة النبيله مايستحق التصفيق
مودتي

أهلا بك أخي الشاعر عبد الناصر

وشكرا لمرورك الجميل أخي الشاعر فقد أنار هذه الصفحة بردك

الأخ الفاضل تامر عمر الموقر
نفحات إيمانية تعتمر الصدر
فتتنفس النصح معانقة الحرف
فأتت بروعتها تلامس الوجدان
إذا سألتني كيف أتعامل
مع الروي بمثل هذه القصيدة
لقلت لك أذيلها بألف ممدودة
معمرا...مكبرا
شكرا أخي تامر
دمت بحفظ الله ورعايته

أهلا بشاعري المفضل أستاذ نبيل والله لقد سررت بردك الرائع

وشكرا كثيرا أستاذ لنصحك لي وتذكيرك لي والحمد لله قد رتبتها وفعلت ما قلته لي

وجزاك ربي الجنة يا شاعرنا الموقر أستاذ نبيل

سلمك الله و سلم حرفك النبيل و جعلها في ميزان حسناتك
لقد نصحت فأجدت النصح و أكرمت بالتذكير بما من شأنه أن يعلي من قدر المسلم و ما من شأنه أن يجنبه العثرات و الغلط
في أبيات جاءت بالموعظة و القول الحسن
فبوركت و سلمت و سلم حرفك، ولك التحيات و التقدير.

فقط دعني -كرما- أشير عليك ببعض الملاحظات لتعود إليها
-فإضافة إلى ملاحظة أستاذي نبيل
-ما رأيك لو قلت :واتلُ الكتابَ تجدْ بلاغة َربِّنا= عبرًا تهز مسامعاً كي تُنْذِرَا
بدل قولك : واتلُ الكتابَ ترى بلاغة ُربِنَا = عبرٌ تهز مسامعاً كي تُنْذِرَ
-كذلك ليتك تعود لصدر هذا البيت فلقد أشبعت حركة الصاد و هذا لا يجوز :
والذكرُ فيه شهادة ٌللمخلص =والصبرُ مفتاحٌ يسوق مُعسِّرا
-و ماذا لو قال شاعرنا في صدر البيت الأخير فأمن بنفسك دائما نحو العلا ؟
لأني وجدت المعنى ناقصا بقولك فأمن لنفسك... ماذا يأمن ؟ إلا لو قلت على سبيل المثال : أمن لنفسك منزلا نحو العلا...
- فيها الفلاحُ أراهُ خيراً دائماً = والشَّرُّ كُفرٌ هالِكٌ لن يأسرَ
أنت ترى الفلاح خيرا و كلذلك ترى الشرَ كفرًا هالكًا ... صح ؟
فحق إذن نصب أول ثلاث كلمات في العجز فيصير :
فيها الفلاحُ أراهُ خيراً دائماً = والشَّرَ كُفرًا هالِكًا لن يأسـرَا

و الله أعلم.

سلمك الله و سلم حرفك النبيل و جعلها في ميزان حسناتك
لقد نصحت فأجدت النصح و أكرمت بالتذكير بما من شأنه أن يعلي من قدر المسلم و ما من شأنه أن يجنبه العثرات و الغلط
في أبيات جاءت بالموعظة و القول الحسن
فبوركت و سلمت و سلم حرفك، ولك التحيات و التقدير.

فقط دعني -كرما- أشير عليك ببعض الملاحظات لتعود إليها
-فإضافة إلى ملاحظة أستاذي نبيل
-ما رأيك لو قلت :واتلُ الكتابَ تجدْ بلاغة َربِّنا= عبرًا تهز مسامعاً كي تُنْذِرَا
بدل قولك : واتلُ الكتابَ ترى بلاغة ُربِنَا = عبرٌ تهز مسامعاً كي تُنْذِرَ
-كذلك ليتك تعود لصدر هذا البيت فلقد أشبعت حركة الصاد و هذا لا يجوز :
والذكرُ فيه شهادة ٌللمخلص =والصبرُ مفتاحٌ يسوق مُعسِّرا
-و ماذا لو قال شاعرنا في صدر البيت الأخير فأمن بنفسك دائما نحو العلا ؟
لأني وجدت المعنى ناقصا بقولك فأمن لنفسك... ماذا يأمن ؟ إلا لو قلت على سبيل المثال : أمن لنفسك منزلا نحو العلا...
- فيها الفلاحُ أراهُ خيراً دائماً = والشَّرُّ كُفرٌ هالِكٌ لن يأسرَ
أنت ترى الفلاح خيرا و كلذلك ترى الشرَ كفرًا هالكًا ... صح ؟
فحق إذن نصب أول ثلاث كلمات في العجز فيصير :
فيها الفلاحُ أراهُ خيراً دائماً = والشَّرَ كُفرًا هالِكًا لن يأسـرَا

و الله أعلم.

أهلا بالأخت وطن وسعيد أن أجد أحدا ينقد قصائدي وكتاباتي وهذا ما أصبو إليه دائما ...

وان شاء الله سأراجع ما كتبتيه حرفيا لتبدو القصيدة أكثر جمالا ان شاء الله

وشكرا كثيرا يا شاعرتنا وطن ولك خالص ودي وتحياتي المعطرة

اخى الفاضل


صاحب الروح الإيمانيه الخاشعه لله

تامر



يقولون دوما ..

لا يأتى الورد إلا بالرحيق .

و أقول صدقوا ..

فكل ما فى حروفك يغرى وذا بريق .

كالشهد أستطعم مذاقه ..

حلوا ..

و يبقى لذة للنشوة بماء الريق .



اخى الكريم

لا تحرمنا كتاباتك أيها الرقيق


حماك الله وعفاك ياسيدى






شكرا لك000وانرت الواحه تامر


اختك 00000نور المصرى

اخى الفاضل


صاحب الروح الإيمانيه الخاشعه لله

تامر



يقولون دوما ..

لا يأتى الورد إلا بالرحيق .

و أقول صدقوا ..

فكل ما فى حروفك يغرى وذا بريق .

كالشهد أستطعم مذاقه ..

حلوا ..

و يبقى لذة للنشوة بماء الريق .



اخى الكريم

لا تحرمنا كتاباتك أيها الرقيق


حماك الله وعفاك ياسيدى






شكرا لك000وانرت الواحه تامر


اختك 00000نور المصرى

حياكِ الله أختي نور على المرور المميز والجميل
وتقبلي ودي وتحياتي العطرة