صَرْختي تُناديك..!!
مُؤلِمة كصكيك الشاة الأخير عندَ ذَبحِها..
صرختي تناديك
أضنانِي جفاكَ وهزَّنِي الشوق،فأنا في هوى عينيك غريق..
كالبدر تشع في غسق الدُّجىى وأنفح بالشَّذى عِطرَك،
أنشدُ وَصلك , فكن عادلا في هواكَ واتَّقِ الله في عَوَاقِبَ أَمري
مزَّني الفُراق، فكيف ألقاك والدروب شراكُ،
تعال وكن قريباً لتُحيِي أنفاسي من الهلاك..
يا مالكا امري