وَحُلَّ العَقْدُ ...

جميل وحكيم يا أخي بندر في هذه القصيدة ..
فلك وللأخ جمال خالص تحايا الإعجاب .

اخي الرائع

الحبيب بندر

اعرف جيدا كم احبك في الله واحب شعرك..

وانا اعتذر لتأخري بالاشادة برائعتك

والحقيقية اني كنت تفاعلت معها فنتبت عدة ابيات

كنت احاول اكمالها ولكن الظروف في تلك الساعة لم تسعفني

وضاع ما كنت نتبته فحزنت.ولم استطع ان اعود الى البداية

واكمل الابيات..وهذا ما حصل.

قصيدة كما عودتنا رائعة وكان الله في عونك

فان كيدهن عظيم ..واحذر من المرأة:

فانها ان جاعت عضّت وان شبعت بطرت


تحياتي وحبي

المخلص

عبدالوهاب القطب

رويدكمو فقد جئتم فريـــاً * فمن حواء يأتينا الرجالُ

لقد عمّمتو، ولـَذاك ظلمٌ * عظيم ، تنحني منه الجبالُ

رويدكمو، أهذا عقل حرٍ؟ * أ خالط مـنطق الحرّ الخبالُ

أ إن زُوّجتمو بعض الدنايا * يصير الحق أبعد ما يُقالُ؟

إ إن وُفــّـقـتمو لفساد ِ خــلٍ * تطاير من رؤسـكمُ النـكالُ؟

وهل كنتم بلا أمّ رؤومٍ ؟ * فلا يفنى- بمنطقها- الدلالُ؟

وهل كنتم بلا أختٍ حنون* تُجيب لكم،وإن شق السؤالُ؟

ولكــنا نقول لـِما رأيــنا * من الظلم المصرَّح،"لا يُطالُ" :

لئن لم تنثـنوا عما تـقولوا * تـُشَدّ إلى رحى الحرب الرحالُ

وإن عدتمْ فهذا قول حقٍ:* صَدوق النفس ليس له مـِثالُ !

نهى ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب / الأخيل

شكراً لما تفضلت به
ويبدو أنَّ أخواتنا ظننَّ منّا قسوةً , ما كتبناه ليس إلا حالة من حالاتِ الحياة الزوجية وللأسف بكثره , كما أنَّ الرجل يُلامُ أيضاً , وكلنا مقصرون في أداء واجباتنا ولن نكمل أبداً ..

لك المحبة والتقدير
دمت بخير
في أمان الله .

اخى الغالى بندر

عن نفسى وبكل صراحة أتفق معك فى كلماتك برغم قسوتها
وأننى كأمرأة اعترف بكل صدق بأن هذه النوعية من النساء موجودة بالفعل
وهذه النوعية هى سبب كل الشروخ فى الحياة الزوجية والتى تؤدى الى انهيارها على المدى
ولكن بالطبع هذه حالة خاصة وليست عامة
فليست كل النساءمثل بعضها


عزيزى بندر

دائما تأتى كلماتك بكل شموخ وقوة مصوبة نحو الهدف

كم يعجبنى عمق فلمك استاذى

دمت متألقا ......
لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفاضلة / الأسطورة

ليت الحال يكون كما أو أهواه أو تهوينه أخيَّتي من حيث تناول الجمال والخير والتغني بهِ , إنَّنا كشعراء وكتّاب ملزومون بالصدق فيما نقدم لنجد الداء فنصنع له الدواء , وميزة الشعر أنَّه يتضمن مشاعراً تؤثّر بصدقها , فمثلاً هذه القصيدة وهي تتحدث عن امرأةٍ تغررت بالعصر والمال والمنظر والشكليات إلخ ولمْ ترعَ حقَّ زوجها وألادها فكانت عبئاً عليه بدل أن تكون سنداً وعونا , وهذا يكثر ولا أحد يستطيع أن ينكره , لذا كلُّ من قرأ هذه القصيدة ينكر ما تقوم به هذه الزوجة وينبذه , والمرأة التي تنطبق عليها هذه الحالة حين تقرأها وتجد ردّة الجمهور حولها وتقرأ نقاشاتٍ في هذه القضية ستعيد ترتيب أوراقها ... وللأسف الشديد المعايب كثيرة سواءٌ في الرجل أو المرأة خصوصاً في الحياة الزوجية إذْ بلغ الحال بانتشار الطلاق انتشاراً مهوِّلاً , وذلك بسبب الجهل وضعف الإيمان وسوء التدبير والتصرف , الطلاق سهلٌ في حلِّ مشكلةِ عدم التوافق لكنَّهُ حلٌّ لمشكلةٍ أسهل من المشكلة التي يؤدي إليها من ضياعٍ أطفال ونبذ مطلقاتٍ وتفكيك أسرٍ وفساد مجتمع ..
أخيراً :
الرجل يتحمل ما تتحمله المرأة في القضايا الناجمة عن الطلاق والتنافر ..

لك التحية والتقدير
دمت بخير
في أمان الله .

أخي الحبيب / خميس

شكراً لكم على الإطارء
وكم أتمنّا أنا لا تطيل الغياب على الواحة , فهي في شوقٍ لألقكم

دمت بخير
في أمان الله .

أخي الحبيب / ابن بيسان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أدام الله هذا الحبَّ
كم تمنيت توفيقك في إكمال القصيدة لمعرفتي بنظرتك حول مشاعر الأنثى وتخيلاتها
وقد قرأنا لك روائعاً في هذا المجال

لك المحبة والتقدير
دمت بخير
في أمان الله .

جميل يا بندر جميل!

وافقت كثيراً أحوال الكثير.

وأحسنت أخي جمال في الرد رغم توثب شاعرات الواحة.


ما رأيكم دام فضلكم حيث لم نصل إلى اتفاق واضح بشأن اعتراف واضح من النساء وإصرار واضح من الرجال أن نحيل هذا الموضوع إلى حوار شعري يناسب المقام ويسمح فيه بكل أنواع الحروف من أساطير وسواطير ونواهي بل وسواهن لنرى ما يكون من شأن هذا الجدل؟؟؟!!!


سأثبت القصيدة لأيام لأرى إن كنتن قادرات على دحض اتهامات الشعراء الرجال والذين بلا ريب أساندهم وأقف معهم في صف واحد.


هيا قلن إن كان لديكن ما يقال!

أخي الأستاذ بندر المحترم أخوتي الأعزاء.. أخواتي العزيزات...

القصيدة قمة في الروعة وجميلة جدا وأنا أحببتها بالفعل..

النساء بشكل عام يشتركن في خاصية واحدة من حيث عدمُ الثبات العاطفي.. لذلك حتى من يكون محترما مع زوجته فإنه سيواجه منها النكد بشكل دوري.. هذا طبيعي..

لكنني أطالب معشر الرجال أن يلتزموا حديث الرسول العربي الكريم القائل :"رفقا بالقوارير"..

هذه واحد.. أما الثانية فإنني مضطر هنا أن أكون مع الرجال لأننا نتحدث عن مساوئهن (أرجو عدم المؤاخذة) بعد أن تحدثتُ عن محاسنهن في بضع قصائد لي..

والثالثة.. أحب أن أقول لكم إنني مؤمن بقول ابن بيسان الشاعر المميز الفذ:
أما علمتَ بان القلب منقلبٌ عند النساءِ وأن العقلَ منعدمُ

ولي عودة لنصرة العقل ضد النكد..
ناصر