ولادة صعبــة

ما شاء الله عليك
أخي الغالي
وأديبنا الكبير

حروف ممتعه مبنى ومعني

حفظ الله قلبك أخي

تقديري الكبير

أحمد رامي الشاعرالأصيل
تمكن وفحولة وإبداع
وقافية نادرة كانت لك طوع البنان
تسعدني جدا هذا اللغة التي تكتب بها
رغم أنف الحدائة الخرقاء
التي كان مثلها كمثل ذلك الغراب الذي حدّثنا حديثه الأجداد

إن الغراب وكـــان يمشي مشية
فيما مضى من سالف الأجيال
حسد القطاة ورام يمشي مشيها
فأصــابه ضرب من العقـــــال
فأضـــلّ مشيته وأخطأ مشيها
فلذاك سموه أبا المرقــــــــــال

لك خالص المودة والتقدير

مرور مميز أيها النديم ندم نهر العاصي
ضممتك اخي إلى جماعة محبي الأصالة
وسعدت بمرورك وتصريحك الناصع

لك خالص الإمتنان والشكر

أشكرك أيها الحبيب على هذا التميز الشعري

والجمال الشعوري الذي الفيته بين حروفك

لك الود

أخي الأستاذ الشاعر محمد ذيب سليمان

مثال المتابعة لكل شاردة وواردة
أحيي فيك هذه الهمة العالية والمثابرة الحثيثة
إطلالتك أخي الكريم زانت متصفحي أنسا ورونقا
مقصرٌ في حقك مهما فعلتُ ومهما قلتُ
لك من القلب ود لا ينقطع

لك القدح المعلى في حروف = يخوض بها الجهول بما يخوض
ويعبر من أراد بها ديارا = من الأدران كلّلها الغموض
وينزل من شواطئها خبير = له ماء البحار بها يفيض
منازلَ من لهم في الدار قاع = ومنـزلة وحق مستفيض
فترفع بالعلوم سهام نور =تنير الدرب أشعله المضيض
وحول حياضك الشيماء يحكي = هسيس الخطو هذبه القريض
بأنك كنت للشعر احتفالا = حسام القول فيه له وميض
فأعلن أنك الأحلى كلاما = به، إن قلت رقّ لك العروض
وماء بحاره الأعلى غريب = يغور بدون حرفك أو يغيض
وأن مراكب الشعراء ضيق =ومركبكم بحرفتكم عريض
وإن شاؤوا الورود ففي حُرور = وماؤك إن ترد فهو الغريض

ارتجال سريع بتأثير جميل حرفكم شاعرنا الكبير أحمد رامي
ولك فيوض التحية والإكبار

الأخت الشاعرة ربيحة

الفحولة في الشعر ليست حكرا على الذكورة ، وهذا خطأ شائع يظنه بعضنا
أثبتّ أنك من الفحول ...
لقد فضح جمال قصيدتك أبياتي المهلهلة
وفضح سمو حرفك ضآلة أحرفي

مع ذلك كان لمرورك إضفاء السرور على قصيدتي التي حركت قلمك فأبدع ما أبدع
أحتفظ بحق الرد حتى حين ....

من القلب لك كل الامتنان
فشكرا جزيلا حدوده المدى

مررت من هنا فوجدت قامة شعرية باسقة وكأننى فى واحة غناء من الجمال
راق لى هذا القصيد الرائع
تقبل مرورى ومودتى

قصيدة جميلة حطت على فننها أحلى أقلام الواحة

للتبيت استحقاقا
واستجابة لراي الرائع محمد البياسي

رغم ما سجلتُه من موقف تجاه التثبيت

إلا أني أشكرك على تثبيتها وهذا كرم
كما أشكر الأخ الحبيب البياسي
على اقتراحه وقد كان يكفي هذه المتواضعة التي رفعتموها بذلك .

محبتي للجميع

الصديق الحبيب والشاعر الطبيب أحمد رامي
الأرواح جنود مجندة
فأنت تتحدث عن ولادة صعبة وأنما عن مخاض
الآن أصدق أنك طبيب ماهر
أما أنا فدخيل على هذه المهنة
قرأتُها من قبل يا صديقي وما تزيدني
إلا إعجاباً بصاحبها
محبتي التي تعلم

أخي الحبيب وصديقي الشاعر القدير

أو الزميل البارع
فأنت كتبت عن المخاض وأنا كتبت عن الولادة
ولنفس نوع المواليد ، فأنت قمت بالتشخيص الدقيق وأنا قمت بالتوليد

لقد أصبح عمر هذه المولودة قرابة الثمانية عشر عاما

تحياتي لك ياشاعري الجميل

ما شاء الله ما هذا الابداع وماهذه القوة في السبك والإجادة في النظم قرأت قصيدتك فوقفت مبهورا بهذه القدرة الفائقة على الصياغة وهذا التطويع للقافية النادرة الصعبة فدم مبدعا

أخي العزيز عيسى سلامي

جمال ذائقتك هو الذي أضفى ماترى من جمال على هذه الشريدة
مرحبا بك وبقلمك مقوما وناصحا

محبتي لك وشكري العميم لمرورك

فأقْـعتْ في زوايا النّفْس حتى
.........أتاها الطّلْقُ وانبثقَ الوميضُ

وقد أشرق في فضاء الذائقة وأزهر في رياض الأرواح وقد دانت لك الحروف وانسابت لك المعاني طواعية (ليس طلق صناعي) :)

أحييك يا صاحبي ولا فُض فوك رغم أن البيت الذي تساءل عنه الأستاذ السنجاري كاد أن يجعل الولادة قيصرية !

شاعرٌ مبدع روض قافية صعبه حتى غدت سلسلاً نميرا

تحياتي وتقديري

لك شكري ومودتي واحترامي


أترك وردة على متصفحك الجميل

وبوركت والوطن