إلى شهداء فلسطين...
شفاعة....
أخذت حفنة من تراب قبره... نسجت به لنفسها كفنا... ذكرها أن الشهيد يشفع لمائة من أهله.
سرى الخبر...
" الشهيد يشفع لمائة من أهله."
فسقط الشهداء تباعا ليشفعوا للوطن.
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إلى شهداء فلسطين...
شفاعة....
أخذت حفنة من تراب قبره... نسجت به لنفسها كفنا... ذكرها أن الشهيد يشفع لمائة من أهله.
سرى الخبر...
" الشهيد يشفع لمائة من أهله."
فسقط الشهداء تباعا ليشفعوا للوطن.
لكي تكون كاتبا جيدا لا بد ان تكون قارئا جيدا.
" الشهيد يشفع لمائة من أهله."
وتتوالى المئات حتى آخر شهيد يسقط في سبيل تحرير الوطن
نص رائع من مبدع تألق بالفكرة
تقديري الكبير
و من منا لا يطمع في شفاعة تنجيه ؟؟
رحم الله الشهداء و جعلهم أئمة الناس إلى الجنة .
قصة معبرة فيها عطر الشهادة و مشهد من مشاهد الآخرة .
الأديب و الأخ الحسين المسعودي ،
دمت و الإبداع .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
.ذكرها أن الشهيد يشفع لمائة من أهله
ألم تكن تدرك قيمة الشّهادة عندما نسجت من تراب قبره كفنا؟
كنت أفضّل التّنازل عن كلمة (ذكّرها)؛ لأنّها مدركة لقيمة ما تفعل ولأجل ماذا ...ألا تتّفق معي في ذلك أستاذ الحسين؟
تظلّ الشّهادة أسمى ما يمكن أن نكتب عنه
تقديري وتحيّتي
أخي الحسين
الفكرة قوية في القصة وتتفق الخاتمة القوية مع العنوان
يبدو لي من الحبكة أن لديك فكرة لم تصل تماما إلى القارئ ، لكن الفكرة العامة كانت كما قلت واضحة وقوية .
تحيتي وتقديري
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
من الذي ذكرها؟
وهل الخبر جديد ليسري؟
ومضة قصصية ثقيلة المحمول
ومعالجة جميلة للفكرة ، اخشى أنها احتاجت منك بعض تأن لتكون أكثر ألقا ، سيما وأن موضوعها من أعرق المواضيع وأعمقها غوصا في ضمير المتلقي واتصالا بقضايا الأمة
أعجبتني القفلة بخروجها توقع القاريء في نص سطوره اربعة
أبدعت أديبنا الكريم
دمت بألق
هو ليس بخبر عادي هو بشرى من رب العبادسرى الخبر...
(وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ* يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ)
صدق الله العظيم
بوركت أستاذ حسين المسعودي
وهنيئا لمن أفدى بروحه ثرى الوطن
وهنيئا لنا بقلم ثر مبدع كقلمك
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...