إلى شهداء فلسطين...
شفاعة....
أخذت حفنة من تراب قبره... نسجت به لنفسها كفنا... ذكرها أن الشهيد يشفع لمائة من أهله.
سرى الخبر...
" الشهيد يشفع لمائة من أهله."
فسقط الشهداء تباعا ليشفعوا للوطن.
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
إلى شهداء فلسطين...
شفاعة....
أخذت حفنة من تراب قبره... نسجت به لنفسها كفنا... ذكرها أن الشهيد يشفع لمائة من أهله.
سرى الخبر...
" الشهيد يشفع لمائة من أهله."
فسقط الشهداء تباعا ليشفعوا للوطن.
لكي تكون كاتبا جيدا لا بد ان تكون قارئا جيدا.
" الشهيد يشفع لمائة من أهله."
وتتوالى المئات حتى آخر شهيد يسقط في سبيل تحرير الوطن
نص رائع من مبدع تألق بالفكرة
تقديري الكبير
و من منا لا يطمع في شفاعة تنجيه ؟؟
رحم الله الشهداء و جعلهم أئمة الناس إلى الجنة .
قصة معبرة فيها عطر الشهادة و مشهد من مشاهد الآخرة .
الأديب و الأخ الحسين المسعودي ،
دمت و الإبداع .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
.ذكرها أن الشهيد يشفع لمائة من أهله
ألم تكن تدرك قيمة الشّهادة عندما نسجت من تراب قبره كفنا؟
كنت أفضّل التّنازل عن كلمة (ذكّرها)؛ لأنّها مدركة لقيمة ما تفعل ولأجل ماذا ...ألا تتّفق معي في ذلك أستاذ الحسين؟
تظلّ الشّهادة أسمى ما يمكن أن نكتب عنه
تقديري وتحيّتي
أخي الحسين
الفكرة قوية في القصة وتتفق الخاتمة القوية مع العنوان
يبدو لي من الحبكة أن لديك فكرة لم تصل تماما إلى القارئ ، لكن الفكرة العامة كانت كما قلت واضحة وقوية .
تحيتي وتقديري
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
من الذي ذكرها؟
وهل الخبر جديد ليسري؟
ومضة قصصية ثقيلة المحمول
ومعالجة جميلة للفكرة ، اخشى أنها احتاجت منك بعض تأن لتكون أكثر ألقا ، سيما وأن موضوعها من أعرق المواضيع وأعمقها غوصا في ضمير المتلقي واتصالا بقضايا الأمة
أعجبتني القفلة بخروجها توقع القاريء في نص سطوره اربعة
أبدعت أديبنا الكريم
دمت بألق
هو ليس بخبر عادي هو بشرى من رب العبادسرى الخبر...
(وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ* يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ)
صدق الله العظيم
بوركت أستاذ حسين المسعودي
وهنيئا لمن أفدى بروحه ثرى الوطن
وهنيئا لنا بقلم ثر مبدع كقلمك
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...