الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ألا يكفي الوطن ما كان من شفاعة الشهداء
ربما أحتياجه لجهاد الأحياء اليوم أشد وأقوى !!!!!!!!!
كان تراب القبر هنا تربة خصبة رويت بدماء زكية
لذا كان الحصاد بحجم ماللوطن من قدر
ولا أعرف هل هم من يشفعوا للوطن .. أم أن الوطن لهم شفيع ؟
ومضة رائعة أستاذ الحسين
تحاياي
قصة ذات معنى ومدلول ومغزى عميق
اجدت ايها الحبيب في تحفيز هذه الرسالة
شكرا لك
يتعلق عمل الشهيد بدوره ويفكر بمسؤوليته
ولا يفكر بمئة شفع لهم من أهله أو سبعين
ربما يفكرون هم بالشفاعة بعد فقده
ومضة رائعة
أشكرك
كلنا نطمع بشفاعة الشهيد
وكلنا نطمع بالشهادة
هذه ومضة رائعة
هنيئا للشهداء
وهنيئا لمن له شهداء شفعاء
وهنيئا للوطن بهم
شكرا لك أخي
بوركت
طرح مكثف لفكرة سامية وصلت القارئ ولكن النص كان بحاجة لمعالجة أفضل.
والذي أعرفه أن الشهيد يشفع في سبعين من أهل بيته لا مائة ولكن لا مشاحة!
تقديري