فما هي القصة الحقيقية للقصيدة؟هناك مصدر يقول بأن إبراهيم ناجي أحب ابنة الجيران وهو في عمر السادسة عشرة
ولم تكتمل القصة بسبب سفره إلى الخارج لدراسة الطب.
وبعد 15 عامًا من عودته استغاث به رجل كي ينقذ زوجته من تعثر الولادة فذهب ناجي الى بيت الرجل محاولًا المساعدة.
وكانت الزوجة مغطاة وتعاني من صعوبة التنفس. طلب ناجي أن يكشفوا عن وجهها ويزيحوا الغطاء لكي تستطيع التنفس.
وكانت الصدمة، إذ كانت السيدة حبه الأول. أجرى العملية مجهشًا بالبكاء لكنه أكملها وأنقذ الأم والطفل.
أنقذ الواجب والحياة ولم يستطع إنقاذ حبه الذي استحال إلى الأطلال.
ذهب ناجي الى بيته عند بزوغ الفجر وشرع يكتب قصيدة "الأطلال".

أختيار جميل وموفق ـ بورك الذوق الرفيع
بوركت ـ ولك تحياتي وودي.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي