يَــا سَــمَـــاءَ الأَمْـجَــادِ مَـا رَامَ بَـــاغٍ
بِــــــكِ سُــــــوءًا إِلاَّ وَرُدَّ وَخَــــابَـــا
كلمات مسؤولة من نبض يتحسس مواطن الألم في جسده ! بارك الله فيك هذا النبض أخي المفضال العشاب .
مع عاطر التحية ،
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
يَــا سَــمَـــاءَ الأَمْـجَــادِ مَـا رَامَ بَـــاغٍ
بِــــــكِ سُــــــوءًا إِلاَّ وَرُدَّ وَخَــــابَـــا
كلمات مسؤولة من نبض يتحسس مواطن الألم في جسده ! بارك الله فيك هذا النبض أخي المفضال العشاب .
مع عاطر التحية ،
شاعر مبدع أنت شدني حرفه من أول قصيدة اقرأها.
هنا رأيت لوحة شعرية خلابة بيراعة مبدع مميز فلله درك!
دمت في ألق وإبداع!
وأهلا ومرحبا بك دائما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
بوركت أيها الشاعر المبدع ولا فض فوك
جعلها الله في ميزان حسناتك
فالدفاع عن أهل سوريا في هذه المحنة واجب من أوجب الواجبات بالنفس والمال والقلم والدعاء وكل ما يستطيع المرء إليه سبيلا
فمحنة الشام لم نرها من قبل ومن بعد
والعصابة المتسلطة عليها لم نر لها في الوحشية والإجرام مثيلا من قبل ومن بعد
ولنفرض أننا ضربنا صفحا عن سكوت الحكومات العربية والجامعة العربية المشين عن ما يحدث في سورية
مع العلم أن زوال هذا النظام يريح المنطقة بأسرها والحكومات العربية والشعوب العربية قبل أن يريح الشعب السوري
ووالله إنهم ليعلمون ذاك يقينا
فما للشعوب العربية لا تنصر هذا الشعب الذي استبيح فيه اليوم كل شيء دمه وماله وعرضه بالمظاهرات والاعتصامات أمام سفارات هذا النظام المجرم
والله إن هذا لعجيب
تحياتي وتقديري
ودمعٌ لا يُكَفكف يا دمشق