رُسُــلُ الظّــلام – تركي عبدالغني

طفح الكيل حقاً
طفح الكيل
ولا بد مما ليس منه بد .

قصيدة آسرة تستحق أكثر من التثبيت
ولكن يا صاحبي

ألا يستحق أعضاء الواحة ممن يتداخلون في نصوصك

ألا يستحقون منك بضع دقائق تشكرهم بأن تتداخل في نصوصهم ؟؟

أعتقد يا صديقي انك شاعر كبير وعرفناك متميزا ما شاء الله

ولكن لهم عليك حقا ان تبادلهم التحية بالدخول الى نصوصهم

شكرا لك

السلام عليكم

رأيت أيها الأحبة ما دار هنا من حوار ووجدتني رغم انشغالي بحاجة للرد توضيحا للتصرف وإحقاقا للحق.

أما التصرف فكان باعثه العتب على من نحب أو من نقدر ونحترم ممن يشاركون بقصائدهم ثم لا يتفاعلون مع زملائهم الشعراء والأدباء ولو بالقليل المستطاع إما تكبرا أو تصلفا أو بخلا في كلمة خير قد تفتح آفاقا وترفع أذواقا ، ولا يغيب عن خاطر كل ذي فهم حكيم حاجة الأدباء المبتدئين إلى نصح أو تشجيع أو توجيه ، بل وربما أيضا حاجة كبار الأدباء إلى بعض ثناء واستحسان أو حتى حوار محترم حول ما يرد في النص بما يشعر الأديب بصدى صوته وتأثير كلماته ومستوى أدائه في ذائقة المتلقي صغيرا كان أم كبيرا. والحقيقة أن مسألة طرح النصوص والتعالي على الردود على الآخرين بمزاعم غير مقنعة بدت ظاهرة تستشري وهي مما يؤسف له حقا.
وهنا يجدر بي من باب الإنصاف أن أؤكد أن الحبيب تركي ليس من أمثال من يتعالى أو يتكبر على الآخرين أو يعرض عن نصوصهم فأنا أعلم ما يشغله حاليا وأجده عذرا لإقلال ولكني بحق لا أجده عذرا لانقطاع وإنما نعتب على من نحب ونأمل فيمن نجل ونقدر.

ولعلني أيضا أؤكد أن الأخ الحبيب تركي هو شاعر له مداره العالي وبصمته الواضحة في مسيرة الشعر ونصه هذا كجل نصوصه متفوقة ومتميزة وتستحق التقدير والتثبيت ، ولأن اساس منهج الواحة هو الانتصار للنص الجيد بنزاهة وموضوعية ورفع الجيد من الشعر مكانته التي يستحق أجد ما يلي:

أولا أن أعيد بنفسي تثبيت هذا النص المميز تقديرا مني وإكراما.

ثانيا أن يكون التثبيت لعشرة أيام بدل أسبوع كي يكون بمثابة استرضاء لقلبه النقي آملين أن يكون منه ومن الجميع ما نأمل من تواد وتفاعل وتواصل وأخوة صادقة.


تحياتي

السلام عليكم

رأيت أيها الأحبة ما دار هنا من حوار ووجدتني رغم انشغالي بحاجة للرد توضيحا للتصرف وإحقاقا للحق.

أما التصرف فكان باعثه العتب على من نحب أو من نقدر ونحترم ممن يشاركون بقصائدهم ثم لا يتفاعلون مع زملائهم الشعراء والأدباء ولو بالقليل المستطاع إما تكبرا أو تصلفا أو بخلا في كلمة خير قد تفتح آفاقا وترفع أذواقا ، ولا يغيب عن خاطر كل ذي فهم حكيم حاجة الأدباء المبتدئين إلى نصح أو تشجيع أو توجيه ، بل وربما أيضا حاجة كبار الأدباء إلى بعض ثناء واستحسان أو حتى حوار محترم حول ما يرد في النص بما يشعر الأديب بصدى صوته وتأثير كلماته ومستوى أدائه في ذائقة المتلقي صغيرا كان أم كبيرا. والحقيقة أن مسألة طرح النصوص والتعالي على الردود على الآخرين بمزاعم غير مقنعة بدت ظاهرة تستشري وهي مما يؤسف له حقا.
وهنا يجدر بي من باب الإنصاف أن أؤكد أن الحبيب تركي ليس من أمثال من يتعالى أو يتكبر على الآخرين أو يعرض عن نصوصهم فأنا أعلم ما يشغله حاليا وأجده عذرا لإقلال ولكني بحق لا أجده عذرا لانقطاع وإنما نعتب على من نحب ونأمل فيمن نجل ونقدر.

ولعلني أيضا أؤكد أن الأخ الحبيب تركي هو شاعر له مداره العالي وبصمته الواضحة في مسيرة الشعر ونصه هذا كجل نصوصه متفوقة ومتميزة وتستحق التقدير والتثبيت ، ولأن اساس منهج الواحة هو الانتصار للنص الجيد بنزاهة وموضوعية ورفع الجيد من الشعر مكانته التي يستحق أجد ما يلي:

أولا أن أعيد بنفسي تثبيت هذا النص المميز تقديرا مني وإكراما.

ثانيا أن يكون التثبيت لعشرة أيام بدل أسبوع كي يكون بمثابة استرضاء لقلبه النقي آملين أن يكون منه ومن الجميع ما نأمل من تواد وتفاعل وتواصل وأخوة صادقة.


تحياتي

.
.
سأبدأ من هنا

سيدي الأستاذ الكريم الجليل الدكتور سمير العمري
تعلم رأيي بالواحة وبك وبجميع من ينشر هنا
فأنتم كبار وشعراء حقيقيون
ولا يمر يوم لا أدخل الواحة فأقرأ ما تيسر من موروثكم الرائع ونتاجكم المشرق والمشرف

فيا سيدي أشكرك على تفهمك وهذا سمير العمري العمري الذي أعرف وأتشرف بمعرفته وبمعرفة الكثير هنا
سأوضح بعضا مني لأن الجميع يهمني وساعد الكثير منكم بصقل تجربتي

كانت أولى قصائدي التي نشرتها هنا وهي من شعر بداياتي من 9 سنين وكانت أول ما كتبت شعرا
قام سمير العمري بتثبيتها
فهل تعلمون وأراكم تعلمون ما معنى أن يقوم د. سمير بتثبيت أول محاولة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ثانيا:
أعيش في ألمانيا نت 19 سنة لم أعرف فيها أن أكتب بالأحرف العربية
وصدقوني أني لغاية هذه الساعة لا أطبع حتى قصائدي بيدي فأضطر لإرسالها بالخلوي إلى صديق في عمان وبالأحرف اللاتينية فيطبعا عربيا ثم أنشرها

حتى الردود على التعليقات لم أكن أطبعها فأقول له أن يطبعها أيضا

ثم جائت فترة الغياب الأخير وقد وضحت بعضا من أسبابها وهي

أني كل يوم في الشارع الأردني في حراك التغيير وكم تم القبض علي وكم تعرضت للضرب حتى دخلت المشفى

المهم أن أنال رضاكم ولا أود الحديث عن نفسي ولكني وجدت نفسي مجبورا

وسأتعلم الطباعة بالعربية طبعا إضافة لذلك ليس عندي نت فأضطر للذهاب لمقهى في برلين أو في الأردن بالرغم من كثر عمليات الجراحة في رجلي و و و و

عموما شكرا لك أستاذ سمير العمري على روعتك

وشكرا للجميع

وما قلت عن التثبيت للتثبيت ولكني خشيت أن يكون أحد ما قد اتخذ موقفا مني ولم يعرف ظرفي

بوركت دكتور

وبوركتم والوطن

أيها الراااااائع
أفٍّ لغير هكذا شعر
أحسنت و أبدعت
وفتنتَ و سحرت
لله درك أيها الشاعر الكريم
الله الله
معانٍ في خصوبتها كالربيع
وموسيقى في جمالها كقوس قزح
وتراكيب في القوة كالحجر الصوان
وتحكم بالأدوات أيُّما تحكم

الله الله
حاولتَ أن أقتبس بعض الأبيات فوقعت في حيرة
مهما قلت فلن أعطيَ القصيدة حقها

أيها الشاعر الكريم : هنيئاً للشعر بك , يفخر الشعر حقاً بأنك من أهله.

ذكّرتني بيتيمة دوقلة المنبجي :

هل بالطلول لسائلٍ ردُّ أمْ هل لها بتكلّمٍ عهدُ

أنبهك فقط إلى خطأ طباعي : وخُطايَ لا تَعْدوا , إذ ليس لألف التفريق محل هنا .

أذهلتني حقاً
وسقيتني من خمر الشعر حتى ارتويت


أيها الأحبة المشرفون , أقترحُ تثبيتها
أعلم أني قد أثقلتُ عليكم , و لكنْ , لا بد مما ليس منه بد .


مرة أخرى : أحييك أيها الأخ الكريم على هذه التحفة الشعرية الفريدة


احترامي و محبتي و تقديري

.
.
.
ماذا عساني أرد ؟؟؟؟؟


هل تعلم ما معنى أن يقول شاعر في شاعر ما قلت أنت؟؟؟؟؟

أنت كبير وكبير خلقك

أشكرك على ما أكرمتني به

وأترك ألف تحية

وباقة قلوب

وبوركت والوطن

أهلاً بك أخي الشاعر الكبير / تركي عبد الغني

أنت شاعر مبهر ويسعدني أن أقرأ لك ، ولاتتعب

نفسك بالرد عليّ .. يكفي هذه اللغة وأدبها أنّ

أبناءها يتمسكون بها رغم ظروفهم وأنا على يقين

أنك سوف تخدمها من أي مكان ، وصدق الأول
حيث يقول:

على المرء أن يسعى إلى الخير جهده
وليس عليه أن تتم المقاصد

وفقك الله أخي و ستجدنا إلى جوارك في كل
حين.

دمت متألّقاً.

واه ٍ يا تركي واه ٍ يا صديقي

ما أجمل هذا الإبداع وما أمتع هذا الحرف

أمتعت وصورت وشعرت فأشعرت

تحيتي وخالص الود

تَـتَـوالَــدُ الأَقــطـــابُ فـــــي جَــسَـــدي فَــتَــضــيـــقُ أَنـــفـــاســـي.. وَأَحـــــتَـــــدُّ
..
مِـمَّـنْ بَـعَـثْـتَ عَـلــى الـظــلامِ وَقَـــدْ سَـــــدّوا مــســـامَ الــطّــيــنِ وَانْـــسَـــدّوا
..
حَتى امتلاْتُ بِما حَمَلْتُ .. كَما لَــــــــوْ أَنَــــــــهُ .. يَــتَــشَــقَــقُ الــجِّـــلْـــدُ
..
لغة شعرية عاليه قبضت بكفك فاضلي
نور ما بعد الحداثة فتجلت بسمو
الفكر والحرف والإسلوب
وتوجها جرس رائع
وليس لي إلا
التثبيتاستحقاقا

.
.
.
إليك أيها انبيل
أسمى معاني الشكر لما خطت يداك

شاعرنا الرائع

كل احترام ومودة خالصة أتركها هنا

وبوركت والوطن

أخي تركي وقفت أمام قصيدتك مبهورا قوة في السبك وتفرد في النظم وتحكم بالأدوات الشعرية فتقبل أخي خالص التحايا

الشاعر المبدع
تركي عبدالغني
لله أنت من شاعر
تأبى علي ذائقتي إلا أن أردد :
وَمِنَ التَّعَذُرِ أَنْ يُريـقَ دَمـي
مَنْ كانَ لَيْـسَ لِعَفْـوِهِ حَـدُّ
..
وَأَمَرُّ عِشْـقٍ أَنْ أَتـوقَ إلـى
مَنْ لَيْسَ لي مِـنْ قَتْلِـهِ بُـدُّ
ياه ما هذا العناء وما أشقاه من حال .

دمت مبدعا

.
.
.
لك من هذا القلب ما تيسر من حب وود وشكر

وأعتقد أنه تيسر من هذا وذاك وذاك الكثير


لذا

دم في رعاية الكريم

وأترك لك فوق ما ورد

وردة
وتحية


وبوركت والوطن