عن الوهم والحقيقة

جميلة هذه البانوراما المستغرقة في الحسن والعمق
ومضات راقية ولي تحفظ على بعض لفظٍ لست بحاجته أيها المبدع الجميل ولديك من الخيال ما يجزئ ويوصل
محبتي لك والتقديري لحرفك السامق

الأخ الفاضل عمر الحجار
كلما اعتليت منصّة إطلاق الحرف... تبدع
فتتشكل لوحات السحر معلنةً
أن للحرف منك روعته وإطلالته التي تعيد نبض المعنى
تقديري العميق

لا اعرف ما اقول لك سيدتي ضاع الكلم والمتكلم من فرط ابهارك وكرمك الاصيل

جميلة هذه البانوراما المستغرقة في الحسن والعمق
ومضات راقية ولي تحفظ على بعض لفظٍ لست بحاجته أيها المبدع الجميل ولديك من الخيال ما يجزئ ويوصل
محبتي لك والتقديري لحرفك السامق

استاذي ومعلمي الكبير الجليل

لحضورك وتوجيهاتك حكمة لا تدانيها حكمة ولك بعد الله الامر والطاعة ، واحسبني قد عرفت الى ماتشير

اشكر حضورك الذي يملئ المكان حكمة ورشدا

حقيقة

قد يتأخر الفلسطيني في سرج حصانه ، ولكنه ما أن يمتطي صهوته حتى يصل أولا.

سيمتطيه
مهما وضعوا بينهما من حواجز ومعوقات
سيمتطيه وسيصل
وسيغسل الأرض بدمه الطاهر بعد أن يرويها بدمائهم

هل تذكر ذلك قبل سنين في حيفا عندما حملت كل الصخور قطرات ماء ضاحك؟
حين داعبنا السمكة وضايقنا السراطين التي اختبأت في ظلال شعرية بينما أرسل فيبوس أقواس قزح مندفعة أمام الأثير مثل سفن جميلة في بحر غير مقلوب؟
قل انك تتذكر.

دخيل هو إن لم يتذكر
قل أنه تذكّر

ومضات مشرقة بعضها اكتملت فيه ملامح القصة

أهلا بك ايها الكريم في واحتك

تحاياي

حرف ترنح بالرذاذ جماله

فازدان المكان منه جمالا

سيدي القدير

الحجار



قلمكَ دوماَ يوحي بالارتواء

يغسلنا بالطل والعطر

دمتَ والإبداع متلازمان استاذي

عميق تقديري