أحدث المشاركات

بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 22

الموضوع: قصص قصيرة جداً ( 3 )

  1. #1
    الصورة الرمزية ياسر ميمو أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    المشاركات : 1,269
    المواضيع : 90
    الردود : 1269
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي قصص قصيرة جداً ( 3 )

    ( المرحومة )







    كان يراها في ليالي الشتاءِ الباردة تجلسُ على باب المسجد و إلى جانبها ترقدُ طفلتها الصغيرة

    وقد دلت ثيابها الرّثة عن حالتها المُزرية و روى وجهها الملائكيُ حكاية طفولتها البائسة كانت

    ترفعُ بصرها إلى الأعلى و تمدُ يدها إلى الأسفل لُتُفهم الناس بفطرتها أن أصل الرزقِ من السماء

    فلا مِنةً و لا فضل لأهل الأرض فيما يتصدقون به و كلما اقتربوا منها اسمعتهم بصُوت قد ٍمُزِج

    بدمعٍ القلب (( مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ ))

    لتخاطبُ فيهم ضمائرهم ونخوتهم وبقية إيمانهم لكن أكثرهم ما كان ليستجيب لذلك العرض الإلهي

    المُربح ما دام القلب في غُلف والنفس غارقةُ في مُستنقع الأنا أما هو فقد كان كثيراً ما يُسارع إلى

    إعطاءها ما يقدرُ عليه من المال خشيةً أن يُحشر يوم القيامة دون ظلٍ يظله مع الذين قد سمعها يوما ً

    تدعو عليهم بعد أن يئست من رجوع مروئتهم إلى الحياة ................مُجدداً








    ( الجدة )






    أراد أن يُدخل البهجة والسرور إلى قلب جدته المريضة و أن يُؤنس وحدتها و وحشتها فبدأ يسألها

    عن صحتها وهو أعلم منها بالإجابة عن ذلك فالتقارير الطبية الأخيرة لم تحمل ما يُبشر بتحسن

    صحتها وتعافيها والمرض قد بات يفتكُ بجسدهاالضعيف كما تفتكُ الوحوشُ الضارية بالظبي الصغير

    المُستسلم لحتفه ووضع في حُسبانه أنه سينصت طويلاً لحديثها عن معاناتها مع المرض لكنها لم تشكو إليه

    سوء حالها بل نظرت إليه بعين المُمتَحن الواثق من لُطفِ المُمتحِن وقالت :

    يا بُني إني قد بلغتُ من الكبر عتيا ولا أحسبُ نفسي إلا تحت رحمة ربي و إني ما قضيتُ العمر

    إلا مُحبة لعبادته راغبةً بهاغير مُدبرة وهل يُعذب الملكُ الرحيم عبداً أحبه فأخلص في الحب وما زال

    على العهدِ حتى تفارق الروح جسده و إني الآن أجدُ نفسي أشد اشتياقاً إليه وقُرباُ منه وما أن فرغت

    من حديثها حتى سارع إلى تقبيل يديها باكياً على نفسه مُتحسراً عليها إذا ما وصلت لهذه الحال

    وليس لها من زاد الحب للذات الإلهية ما يكفي لسفر.......طويل

















    ( الصدق )








    أثقلَ بعض الناس عليه باللومِ والعتابِ بعد أن رفض نصحهم له بركوب قاربِ الكذبِ من أجل النجاةِ

    من تلك المحنةٍالعظيمةٍ التي ألمت به ما دام في الضرورات إباحةٌ للمحظورات إذ أختار له أباه مهنةٍ

    قد رأى المستقبل المُشرق لأبنه وهو لها كاره فأشاروا عليه أن يتظاهر بالمثول لرغبته إرضاءً له

    و من ثم العدول عن تلك المهنة تحت ستارٍ من الحجج الكاذبة الواهية فيتقي بذلك غضبه و يحقق

    رغبته بامتهانِ مهنةٍ أخرى قد ارتضاها لنفسه فرأى في الأخذِ برأيهم طعناً في أخلاقه وخطيئةً

    في سجلاته وخيانةً لأهله لن يعرف معها ضميره راحة البال فآثر الصدق في الأمر وما أن

    صارح أباه بالرفض لتلك المهنة حتى حلّ عليه سخطه وبدأ يعامله بقسوةٍ وجفاء لم يعرف لهما

    مثيل حتى رسلٌ السلام لم يكن لينفع أن يبعثهم إليه ليرضى إلا أن ذلك لم ينل من عزيمته وإصراره

    على مصالحة أبيه و إقناعه بالعدول عن طلبه فحاول مرة تلو الأخرى دون جدوى إلى أن جاء يوماً

    إلى من أشاروا عليه بالأمسِ بالكذب مبتسماً وقال لهم : أولم أُخبركم أنه سيرضى و أن الصدق

    أنجى......إن الصدق أنجى




  2. #2
    الصورة الرمزية آمال المصري عضو الإدارة العليا
    أمينة سر الإدارة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Jul 2008
    الدولة : Egypt
    المشاركات : 23,786
    المواضيع : 391
    الردود : 23786
    المعدل اليومي : 4.15

    افتراضي

    قصص قصيرة جدا تحمل الحكمة والموعظة ربما احتاجت لبعض الاختزال والالتزام بعلامات الترقيم والمراجعة قبل النشر
    لتظهر في حلة أروع
    أحبذ دائما أن تنفرد كل قصة بموضوع منفصل لينال حقه في النقد والقراءة
    ويتبقى أن أترك هنا إعجابي وتسجيل الحضور

    أختار له أباه مهنةٍ ... لِمَ جرت ( مهنةٍ) بالكسرة هنا
    تحيتي الخالصة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    الصورة الرمزية ياسر ميمو أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    المشاركات : 1,269
    المواضيع : 90
    الردود : 1269
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رنيم مصطفى مشاهدة المشاركة
    قصص قصيرة جدا تحمل الحكمة والموعظة ربما احتاجت لبعض الاختزال والالتزام بعلامات الترقيم والمراجعة قبل النشر
    لتظهر في حلة أروع
    أحبذ دائما أن تنفرد كل قصة بموضوع منفصل لينال حقه في النقد والقراءة
    ويتبقى أن أترك هنا إعجابي وتسجيل الحضور

    أختار له أباه مهنةٍ ... لِمَ جرت ( مهنةٍ) بالكسرة هنا
    تحيتي الخالصة





    أهلاً بالاستاذة الفاضلة والمتألقة رنيم مصطفى

    فكرت أن أزيد جرعات التكثيف لهذه القصص

    لكني ارتأيت تركها كما هي

    تجري بانسياب كنبعٍ ماء في أعلى الجبل يحط في أسفل الوادي

    كما أني وسبق و أن قلت لا أجيد موضع تبيان علامات الترقيم


    فعذراً إن قصرت في وضعها

    كما أني وضعتها هكذا كل ثلاث على حدا لأني أحببتها هكذا

    باقة صغيرة من الورد أتمنى أن ينال رحيقها إعجاب الجميع

    وبالنسبة للنقد فإني ممتن جداً لمن يفهم النقد جيداً ثم لا يبخل عليّ بكرمه

    اساساً أنا في هذا الصرح الأدبي العربي المشرق ...........لأتعلم

    و أشكرك كثيراً على تصويبك لي للخطأ الذي وقعت به


    فهي ليست ( مهنةٍ ) بل ( مهنةً )




    لك كل الود.........و أكثر



    حماك الباري أيتها الكريمة

  4. #4

  5. #5
    الصورة الرمزية ياسر ميمو أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    المشاركات : 1,269
    المواضيع : 90
    الردود : 1269
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أماني عواد مشاهدة المشاركة
    الاستاذ ياسر ميمو

    قصص ذات عبرة واسلوب جميل

    سلمت وسلم مدادك



    أهلاً بالأستاذة الأديبة أماني


    أشكرك على ذوقك ولطفك و أدبك


    حماك........الباري

  6. #6
    الصورة الرمزية ياسر ميمو أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    المشاركات : 1,269
    المواضيع : 90
    الردود : 1269
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    السلام عليكم


    السادة الأدباء الأحبة الأفاضل

    كنت قد أجريت على قصتي المتوفاة والجدة هذه ما رأيته مناسباً

    أقدمهما في حلتهما الجديدة , عسى أن تنزلا عندكم منزلة القبول

    تحياتي








    ( المتوفاة )


    كان يراها في ليالي الشتاءِ الباردة , ترقد على باب المسجد , و إلى جانبها طفلة

    صغيرة , قد دلت ثيابها الرّثة على حالتها المُزرية , و روى وجهها الملائكيُ

    حكاية طفولتها البائسة , ترفعُ بصرها إلى الأعلى , و تمدُ يدها إلى الأسفل

    لُتُفهم الناس بفطرتها , أن أصل الرزقِ من السماء , فلا مِنةً و لا فضل فيما

    يتصدقون به , ترتل بصوتٍ مرتجف( مَن ذَاالَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ)

    تخاطب ضمائرهم , توقظ نخوتهم , تنادي بقية إيمانهم , لكن أكثرهم يغض الطرف

    عن عرض السماء المربح , فالقلب في غُلف , والروح في مرض , والنفس

    أسيرة الأنا , أما هو فكثيراً ما سارع إلى الإحسان إليها , بعد أن سمعها ذات

    ليلة تدعو عليهم دعوةً , تفتحت لها أبواب .....السماء







    ( الجدة )





    أراد إدخال السرور إلى قلب جدته , و إيناس وحدتها و وحشتها , فبادرها بالسؤال عن صحتها

    وهو أعلم منها بالإجابة , فالمرض بات يفتكُ بجسدها الضعيف , كما تفتكُ الوحوشُ الضارية

    بالظبي الصغير المستسلم لحتفه , فنظرت إليه بعين المُمتَحن الواثق من لُطفِ المُمتحِن

    وقالت : يا بُني إني بلغتُ من الكبر عتيا , و إني قاطعة مع الدنيا مواثيق الإعراض والهجر

    وما أرجو في بقية العمر إلا رحمة الحبيب , بمن لزم عهد الإخلاص ,ما فارقت الروح جسده

    و إني الآن أشد اشتياقاً إليه من أي حالٍ قد مضى , فلا تسل عن امرأةٍ , قد أمست منزلتها عندكم

    منزلة الضيف , ما يلبس أن يغادر , فانكب يقبل يديها , وقد جرى .... دمعه

    يسأل نفسه بحسرة وندامة , , هل لها من زاد الحب , للذات الإلهية , ما يكفي لسفر.......طويل





    تمتا بعون الله





  7. #7
    الصورة الرمزية بشرى العلوي الاسماعيلي أديبة
    تاريخ التسجيل : Feb 2012
    المشاركات : 1,151
    المواضيع : 27
    الردود : 1151
    المعدل اليومي : 0.26

    افتراضي

    الأديب ياسر ميمو
    كأننا نحلق في آفاق فكرك
    فنوغل في عمق الجمال
    تسحبنا الرؤى إلى أعماق أعماق الدهشة الممتدة
    ما بين كل حرف و حرف فنتوه في مساحات الفتنة و الانبهار
    تقديري الكبير

  8. #8
    الصورة الرمزية ياسر ميمو أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    المشاركات : 1,269
    المواضيع : 90
    الردود : 1269
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشرى العلوي الإسماعيلي مشاهدة المشاركة
    الأديب ياسر ميمو
    كأننا نحلق في آفاق فكرك
    فنوغل في عمق الجمال
    تسحبنا الرؤى إلى أعماق أعماق الدهشة الممتدة
    ما بين كل حرف و حرف فنتوه في مساحات الفتنة و الانبهار
    تقديري الكبير


    السلام عليكم ورحمة الله

    أديبتنا المكرمة بشرى

    أبادلك التحية والتقدير

    و أشكرك على هذا الإطراء الجميل

    دمت بحمى الرحمن أيتها الأصيلة

  9. #9
    الصورة الرمزية مصطفى حمزة شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2012
    الدولة : سوريا - الإمارات
    المشاركات : 4,424
    المواضيع : 168
    الردود : 4424
    المعدل اليومي : 1.01

    افتراضي

    أخي الأكرم الأستاذ ياسر
    أسعد الله أوقاتك
    اسمح لي بملاحظات عامّة قد تصدق على القصص الثلاث
    - الفكر نبيلة ، وفيها حثّ على الفضيلة ، وهي تستحضر ( حتى بالأسلوب ) كتابات المنفلوطي .
    - تفتقد إلى عناصر مهمة في القصّة القصيرة جداً ، أهمّها التكثيف ، والتلميح دون التصريح ، وعدم التفسير والتعليل ، والبعد عن الوعظ الصريح ، وكذلك الومضة القويّة المؤثّرة الفاضحة ، واختيار اللفظة الفاخرة والصورة الموحية .
    - سقطت أخطاء لغويّة عدّة في النصوص .
    تحياتي وتقديري
    اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا

  10. #10
    الصورة الرمزية ياسر ميمو أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2011
    المشاركات : 1,269
    المواضيع : 90
    الردود : 1269
    المعدل اليومي : 0.27

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
    أخي الأكرم الأستاذ ياسر
    أسعد الله أوقاتك
    اسمح لي بملاحظات عامّة قد تصدق على القصص الثلاث
    - الفكر نبيلة ، وفيها حثّ على الفضيلة ، وهي تستحضر ( حتى بالأسلوب ) كتابات المنفلوطي .
    - تفتقد إلى عناصر مهمة في القصّة القصيرة جداً ، أهمّها التكثيف ، والتلميح دون التصريح ، وعدم التفسير والتعليل ، والبعد عن الوعظ الصريح ، وكذلك الومضة القويّة المؤثّرة الفاضحة ، واختيار اللفظة الفاخرة والصورة الموحية .
    - سقطت أخطاء لغويّة عدّة في النصوص .
    تحياتي وتقديري


    وعليكم السلام ورحمة الله

    أديبنا الفاضل مصطفى

    تحية عطرة وبعد :

    مجرد وجود خيط رفيع يكاد لا يُرى , بين ما أكتب و ما أبدع المنفلوطي , قد أدخل لنفسي نشوة لا ينقطع أثرها

    و أما بقية قولك في النص فهو موضع اهتمامي وتقديري وترحيبي

    كنت أرى وما زلت أن ال ق.ق.ج تمنحك القدرة على إيصال معنى أو شعور

    وما رميت من قصتي ( المتوفاة ) و ( الجد ) إلا إيصال الأخير

    ولربما كان ذلك سبب غياب ما أحببت أن يظهر , و ظهور ما أحببت أن يغيب

    ولا أبرر , بل أوضح , و أفصح ما يجول في خاطري ساعة التفكير في رأيك

    وأما ما في النص من أخطاء , فأعني على تصحيحها , فلست من أهل اللغة والنحو , و إن كنت من مريديها

    سعادتي بنقدك الهادف والبناء كبيرة جداً

    لك مني أرق التحايا و أعطرها

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. قصص قصيره جدا جدا !.
    بواسطة اسماعيل عثمان داود في المنتدى القِصَّةُ القَصِيرَةُ جِدًّا
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 19-03-2023, 01:15 PM
  2. قصة قصيرة جدا جدا جدا بعنوان"حالة من حالات اللاشئ"
    بواسطة موسى نجيب موسى في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 29-09-2020, 12:22 AM
  3. مشاهد يومية.... قصص قصيرة جدا
    بواسطة عمر حماد في المنتدى القِصَّةُ القَصِيرَةُ جِدًّا
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 30-09-2019, 06:14 PM
  4. قصص قصيرة جدا
    بواسطة محمود مرعي في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 27-06-2013, 10:46 PM
  5. قصة قصيرة جداً جداً جداً(الفأس)
    بواسطة زاهية في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 21-06-2006, 09:39 PM