أَيُّ الحِـــوارِ وَ قـدْ أرادوا فِـتْنَــةً ..... بيـنَ الطَّـوائِفِ صــاحِبـاتِ الدَّارِ
خَسِــئُوا .. وَ خـابَ رَجـاؤُهُـمْ بِخُـروجِنـا صَفّاً لِـدَحْــرِ الغَــادِرِ المَـكَّارِ
مُتَكاتِفونَ ، مُـوَحِّـــدٌ وَ مُثَـلِّــــثٌ ..... كُرْدُيُّ آشــــورِيُّ أوْ مِـنْ مـاري
دُرْزِيُّ أوْ عَـلَـوِيُّ تَجْمَعُهُـمْ معــاً ..... لُغَــةٌ وَ ســـــورِيّـا كَمَا الزُّنَّـــارِ
الله كم أشعر بالسعادة عندما أرى قامة كما أنتم أستاذنا أحمد رامي تسلط الضوء على غرس الطائفية
وتحذر منها فاليوم أصبحت أكبر عدو لأمتنا
كانت قصيدة رائعة تتدفق عزة وإباء من روح الشاعر
تحيتي وتقديري