كتبت كثيرا حول هذا الموضوع في مذكراتي الورقية ولم أجد فرصة لطباعتها هنا
بل لم أجد فرصة لدخول النت إطلاقا فقد ألفنا الحياة بدون كهرباء
يسعدني تفاعلكم كثيرا
لكم مودتي
نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كتبت كثيرا حول هذا الموضوع في مذكراتي الورقية ولم أجد فرصة لطباعتها هنا
بل لم أجد فرصة لدخول النت إطلاقا فقد ألفنا الحياة بدون كهرباء
يسعدني تفاعلكم كثيرا
لكم مودتي
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
هُوَ البَحْرُ غُصْ فيهِ إذا كانَ ساكنـاً = على الدُّرّ وَاحذَرْهُ إذا كان مُزْبِـدَا
فإني رأيت البحر يعثر بالفتى = وهذا الذي يأتي الفتى متعمداً
الغوص إمعان في الولوج لا يتأتى إلا عن يقين من طمـأنينة ونجاة، وفي اختيار المفردة هنا ذكاء توظيف، يقول فيه الشاعر أن هدوء سيف الدولة ورضاه، علامة أمن ودليل أمان ليأتيه المؤمل الخير عنده واثقا مطمئنا
وفي اختيار البحر محورا للصورة انتقائية واعية لما يحمل هذا الرمز من دلالات كلها متصل بالصورة التي أراد رسمها لنافع كريم في رضاه مانع مهلك في غضبته على من عاداه
لمن هذان البيتان أختي الشاعرة المكرمة والقريبة ربيحة
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
المتنبي فعلا هو مجنون
أحب هذا الرجل كان بصيرا
ذكي تظنيه طليعة عينه *** يرى قلبه في يومه ما ترى غدا
جزاكم الله خيرا أخي عمار
لكم التحية والمحبة
مهندس مدني استشاري صبري أحمد الصبري
www.sabryalsabry.blogspot.com
http://www.facebook.com/#!/sabry.alsabry
سبحان الله
أما زلتم في هذه القصيدة
فكرت في غيابي ان الكثير من القصائد دخلت تحت مشارط شعراء واحتنا
وهذا ايضا من حسن حظي
بوركتم
تَظَلّ مُلُـوكُ الأرْض خاشعَـةً لَـهُ تُفارِقُـهُ هَلْكَـى وَتَلقـاهُ سُجّـدَا
وَتُحْيي لَهُ المَـالَ الصّـوَارِمُ وَالقَنَـا وَيَقْتُلُ مـا تحيـي التّبَسّـمُ وَالجَـدَا
من له بفك مفردات هذين البيتين؟؟
هل قصد المتنبي أن ملوك الأرض إن أدبرت عن سيف الدولة هلكت وإن أقبلت إلأيه سجدت؟؟
أهذا مدح أم قدح؟؟؟
ألا يجدر بالكريم أن يحسن إلى من يقبل إليه ويكرمه؟؟
ثم كيف تحيي له المال الصوارم والقنا؟؟
وكيف يقتل ماتحيي التبسم والجدا؟؟