مباشر/live/ ق ق ج
أستاذ برنار
-هل كتبت عن صبرا وشاتيلا؟
-أنا فيلسوف ولا أكتب في السياحية.
-هل تعرف الفلوجة؟
لا..!!
هل زرت غزة؟
-لا.. !!
طيب هل سمعت بقافلة الحرية؟
لا.. !! يا سيدي أنا لا أهتم إلا بجرائم الحرب..
خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
مباشر/live/ ق ق ج
أستاذ برنار
-هل كتبت عن صبرا وشاتيلا؟
-أنا فيلسوف ولا أكتب في السياحية.
-هل تعرف الفلوجة؟
لا..!!
هل زرت غزة؟
-لا.. !!
طيب هل سمعت بقافلة الحرية؟
لا.. !! يا سيدي أنا لا أهتم إلا بجرائم الحرب..
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
ليس غريبا أن يعمى الآخرون عن مآسينا؛ لأنّهم يخافون أن يُبصروا ما تخطّطه عقولهم، وتقترفه أياديهم؛ فيؤنّبهم ما بقي حيّا من ضمائرهم...هذا إن بقي!
وما نعتبره حربا وجرائم يجب النّظر والبحث فيها، هي في نظرهم سياسة أو شؤون داخليّة!
شكرا على هذه القصّة اللاذعة!
تقديري وتحيّتي
أظنك قصدت : لا أكتب في السياحة ، وليس في السياحية
ولمن أراد السياحة ، جولته ستبدأ في صبرا وشاتيلا ، من الفلوجة الى غزة عبر قافلة الحرية ، وبسفينة مرمرة تحديداً
فما دخل جرائم الحرب ها هنا
أحييك أيها المبدع
أموتُ أقاومْ
شكراً لإبداعك الطّيب ، ولقصصك الهادفة ، بارك الله فيك
دمت ودام إبداعك أخي
تحياتي والمودة
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
كم انت موغل في تصوير اصحاب العين الواحدة ....
ابدعت اخي الكريم
حتى وهم يكتبون في جرائم الحرب الواضحة مثل عين الشمس يقولون فيما يخصنا ... نظن أنها قد ترقى
ثم لا يلبثون فيمسحون ويبدؤون من جديدٍ ... من أول السطر
بوركت أيها الرائع ... يا لها من لقطة بارعة