من بعد إذن أستاذنا الكريم
أخذنا منها نسخة لواحة الإعراب
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...d=1#post619962
@ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
من بعد إذن أستاذنا الكريم
أخذنا منها نسخة لواحة الإعراب
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...d=1#post619962
مشـيـنــاهـا خــطىً كـتــبــت عليـنا ...... و من كتبت عليه خطىً مشاها
الشاعرالعميري المبدع
كما وعدتك يا سيدي
ولكن صديقنا الشاعر صبحي ياسين طلب مني تذوق
طبق غربي قبل العودة إلى شرقنا فنشرتُ اليوم ما طلب
فإذا به سامحه الله يريد مني وصفاً لسمراوت جنوب إفريقيا
قبل الشرق الأوسط!
سعيد بمرورك يا سيدي وفخور بما أكرمتني من ثناء وإطراء
محبتي وتقديري
من غير همز ولمز
أود يا أستاذي الكريم أن تعطيني عنوان عملك
لا شيء طبعا حتى لا تذهب بك الظنون إلى البعيد
أن فقط أريد أن أنهل من عذب حروفك
وربما أقارن ذلك مع من كنّ سبب هذه النغمات الرقيقة
وربما تعلمت لغة الشن شن
فلقد أعجبتني ووجدتها سهلة
الاستاذ الحبيب وعودة إلى الشعر الجميل
فقد أبدعت كما دائما وقرأت هنا صورا لم أقرأها من قبل
لك أجمل تحية
وبما أنك تعرف الأخت الغالية كوكب البدري
فأرجو أن تبغلها سلامي الحار وأمنياتي لها بالصحة والسلامة
هذه السامرائية أخت الرجال ولعلها تكون يوما بيننا
.
من سؤول , إلى بكين
ثم إلى الغرب
و من بعده نزول لأقصى الجنوب مع سمار أفريقيا و لعسه
ثم لعلك تعرج على بلاد اللاتين من المكسيك حتى باهيا بلانكا في الأرجنتين
و من يدري , فالرحلة قد تعجبك لتعود شمالا و تنيخ قوافل قصيدك في الشمال البارد
لكنك في النهاية ستحط الرحال في الشرق عند شهرزاد لا محالة
و ليس لك من هذا مهرب
الآن شوقتنا يا أبا عاصم
فهات ما عندك و لا تحرمنا
وهذا شرف آخر وتكريم غامر تتفضل علي به
فكيف أجزيك شكره؟!
كنتُ قد عدّلتُ في القصيدة وأضفت لها بعض الأبيات
ولكن لم أستطع الدخول لتعديلها في الواحة.
محبتي وعرفاني
أستاذيالشرف لنا يا أخي
إن شئت و رغبت , فتفضل علينا و ضعها كاملة مع التعديل في موضوع الإعراب
لنعربها بآخر حلة و زينة و تبرج
الصديق المقدسي الجميل رفعت زيتون
أعلم صدق نيتك وسلامة طويتك يا سيدي
فما أنت بهماز مشاء بنميم.
وأنا مثلك أظن لغتهم سهلة وقد استعنتُ بسلسلة كتب تعليم اللغات
بخمسة أيام ولما وصلتُ إلى الصينية وجدت عنوان الكتاب:تعليم الصينية في خمسة آلاف عام!
وصلت امانتك قبل قليل إلى الكوكب البدري
محبتي وعرفاني
دلفت إلى محل عملي دون استئذان تتقي المطر المنهمر في الخارج..
فراشة صينية
دخلتْ فؤادي غِرّةً وخفاءَ صينيةٌ كفراشةٍ بيضاءَ ما استأذنتْ من حاجبٍ هرِمٍ ولا طرقتْ لصاحبِه الخجولِ حياءَ هي نفخةٌ كالبعثِ يقرَعُ بغتةً فيهبُّ ميْتٌ يفركُ الرمداءَ وقفتْ إزائي تتقي مطراً هوى بالسحرِ منها فهي تنقطُ ماءَ محمرّةٌ وجناتُها من برْدِه كالخَوخِ يسبي لونُه إغراءَ ودقيقُ أنفٍ مَسّه قطْرٌ غدا كالسيفِ مبتلاًّ يشعُّ مُضاءَ والوجهُ بدرٌ في استدارتِه على قِصَرٍ يُقرِّبُ للعَيانِ سماءَِ يا فتنةً للعينِ إن واجهتَها وطفولةً إن أدبرتْ تتراءى كلماتُها نغمٌ جرى في مسمعي ما مَلَّ منه بُكرةً ومساءَ لغةٌ كإيقاعِ الرنينِ إذا يدٌ قد أوقعتْ فوق البلاطِ إناءَ هي رنّةٌ في إثْرِ أخرى حرفُها متموسقٌ لم تُملِه إملاءَ شِنْ شَنْ وشو شي كالخليلِ مدندناً تقطيعَ بيتٍ في العروضِ غناءَ ترنو إلى مطرٍ وكلّي ناظرٌ خَلْساً إلى قمرٍ لعتمي جاءَ قلَقٌ يغلِّفُها وبي فرَحٌ بدا فظّاً يُريبُ فتستديرُ جفاءَ أغريبةَ الأوطانِ قلبي موطنٌ لكِ فاسكنيه منزلاً وخِباءَ وجفونيَ التعبى ترفُّ بلهفةٍ فتلحّفيها مِئزراً وغطاءَ أيقظتِ غفوةَ شاعرٍ متقاعسٍ نسي الهوى والشعرَ والشعراءَ ونفختِ من روحِ الحياةِ بقبرِه فرمى الترابَ ولملمَ الأشلاءَ أوريتِ من زندِ الفؤادِ رطيبَه فإذا الرمادُ به غدا رمضاءَ وتوقّف المطرُ الغَيورُ فغادرتْ فتوقّف النغمُ الطروبُ فِجاءَ.ِ
هنيئا لتلك الصينية بهذه القصيدة الغزلية
ولكنك رأيت فيها جمالا ليس فيها أخي
....
ليست هذه غيرة
رائعة وممتعة
بوركت
هل تعلم أيّها المبدع الفذّ أنّي عشت النصّ حتّى واللهِ شعرت أنّ السماء تمطر
ناهيكَ أّني رأيتُها في خيالي تلك الفراشة الصينيّة،،
أمّا المفاجأة بحقّ فهي أنّي حين انتهيتُ من القصيدة شعرت أنّ المطر توقّف فجأة، وتلفتُّ حولي!!
هذه كانت قهوتي ذات النكهة الخاصّة لهذه الساعة،،
بوركَ نبض يراعك المحلّق شاعرنا
لا عدمنا هذا النور
تقديري
...
جهة خامسة..
...