طبول

أتحسبُ أنّ مُلكَك مُلكُ كسرى
وأنّكَ لا تحُـولُ و لا تـزولُ

ومثلُك ليس يَصلُح للمعالي
وما كالهامِ في الشرفِ الذيولُ

كأنك حين تخطبُ ويكَ فينا
رضيعٌ فـي لِفافتـه يبولُ

قالو مجنون ومأفون وموتور ومختل
وما تركو من الذميم وصفا إلا وأطلقوه عليه
فما بلغ أحد منه ما بلغت ..

قيصر أبو شاما
أيها الشاعر المتمكن من حسه وحرفه
أحسنت رسمه ووصفه
وتمكنت بنصك من كتفه

بشعر جميل متين السبك زاخر التراكيب بالجمال قوي المعنى والتعبير

أبدعت شاعرنا

دمت بألق

ولي الشرف بالمعانقة الأولى ..
أيها الشاعر الكبير بجمال شعره ..
قصيدة متألقة قوية بحكمها، وكلماتها القاسية ..
ربما هذه القسوة هي الحل الناجع لانتشالنا من هذا ...
( القهر لا تصفه الكلمات )
مودتي وتقديري أيها الجميل

بل الشرف للقصيدة بمعانقتك لها أيها العبقري الشاب
قرأتُ لك , فعرفتك جيداً
وأنا مع من قال : إنك ستكون علماً في الآتي من الزمان

شكراً على هذا الحضور البهي أيها البهي


مودة لا تنتهي

أبياتها قليلة وحمولتها ثقيلة وجليلة
مرور ثان للتثبيت

سيدى الفاضل

القيصر


حين أكون في مواجهة نص متفرد..
مفعم بالتمكن
أحاول أن أستقطع منه جزءا
لأنطلق معه ومن خلاله إلى عمق النص ذاته..
لكن هنا
أصبت بالغيبوبة الفكرية
لأنكَََ وضعتَ تعبيرا أجاد سلبي أحرفي..
والآن أعترف
بأنكَ أمير الحرف
باقة بنفسج تعانق وجودك


كل الود


نور المصري

أخي المبدع القيصر تلك الطبول لم تكن إلا شبيهة برأس ذلك العلوي النصيري الخاوي الذي يقعقع بالهراء الذي يمثل أشكاله التي تتوق لها مزابل التاريخ
دام قلمك

الأخ الفاضل قيصر أبو شاما الموقر
تخترق الضباب وزبد البحار
وترفض السراب
لتقبض على الحقيقة وتضعها في عين الشمس
بوركت وبورك الوطن

مرحبا بشاعرنا القدير نبيل زيدان

بارك الله فيك وبارك في الوطن

حضورك شرّفني وشرف قصيدتي المتواضعة



مودة لا تنتهي

ما هذا أيها القيصر

كأنك تطلق رصاصة الرحمة على من يلفظُ آخر أنفاسه

أظنك والله قد أصبته في مقتل

لله درّ حرفك كسيف قاطع

أخي القيصر تمنيت لو انها طالت

فأمتعتنا أكثر وأنتِ تقطع بها أشلاء هؤلاء

.

رفعت زيتون ..

كيف هي القدس وكيف هو المسجد الأقصى
وكيف أنت أيها المقدسي الكريم

تمر بقصائدي فأحس طيفاً من نور يأتيني من جهة قدسية
حب بيت المقدس يسكن في كل خلية من خلايا القلب ويختلط بكل قطرة دم

شكراً لك على هذا المرور البهي
وشكراً لك على هذا الثناء الذي يحمل بين طياته كثيراً من ود ومحبة


مودتي حتى ترضى

أتحسبُ أنّ مُلكَك مُلكُ كسرى
وأنّكَ لا تحُـولُ و لا تـزولُ



السلام عليكم
وهل بقي ملك كسرى ؟؟
الممالك كلها تزول مهما تمسكت بها أنياب أصحابها
والأشخاص ,,وكل شيء إلى زوال ,,ويبقى وجه الرحمن
متى سنصبح شعبا راقيا نحكم بإرادة الأغلبية,,؟ وليس بالقوة
أخي قيصر أبو شاما
عذرا لم أكن قد قرأت هذا الإبداع الجميل والشعر الرائع من قبل
أشعارك قوية رائعة ,,سأتابعك انشاء الله لأن إبداعاتك تستحق المتابعة بجدارة
أنت نجم شعر يتهادى بين مجموعة شعراء الواحة الذين نفخر بوجودهم بيننا
ابدعت أخي
شكرا لك
ماسة

مرحباً بك قيصر الشعر وأنت تتحفنا من جديد بدرةٍ من درر البيان وملحمةً من ملاحم الإباء

تلامس الواقع يا صاحبي برؤاك وإسقاطاتك البليغة ووضوح مراميك ولا اجمل من سخريتك هذه بمن عاش الوهم و أراد من شعبهِ تصديقه كواقع فعلي.. ولكني أخشى أن يسمع الأصم قريباً فقصيدتك هذه مما (يُسمع من بهِ صممُ) :)

أحييك وقلوبنا مع أهلنا وأحبابنا في سوريا وكل البلدان العربية الحرّة

رفعت زيتون ..

كيف هي القدس وكيف هو المسجد الأقصى
وكيف أنت أيها المقدسي الكريم

تمر بقصائدي فأحس طيفاً من نور يأتيني من جهة قدسية
حب بيت المقدس يسكن في كل خلية من خلايا القلب ويختلط بكل قطرة دم

شكراً لك على هذا المرور البهي
وشكراً لك على هذا الثناء الذي يحمل بين طياته كثيراً من ود ومحبة


مودتي حتى ترضى

مرور ثانٍ

للتأكيد على أنّك قيصر للشعر

ولردّ التّحية والمحبّة أرسلها لك ولكلّ من أحبّ القدس

لعلّ الله أن يجمعنا فيها يوما وهذا ليس على الله ببعيد

أيّها الحبيب رائع أنت ورائع شعرك

.