بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
السلام عليكم
السادة الأدباء الأفاضل
إليكم قصة ( إخلاص زوج ) في حلتها الجديدة
سائلاً المولى عزّ وجل أن يرزقني السداد والتوفيق
( إخلاص زوج )
كان حرٍِيصاً أن لا تتنبه لصور الحُزنِ , باديةً على وجهه , بعد أن ذهب المرض
بطلعةِ جمالها , و أبقاها كالتمثال لا تقدرُ على الحراك , نصحوه بالزواج من أخرى
تُعينه على تنشئة طفلته , و تُعنى بزهرة شبابه , تذكر أيام المحن و البدايات الصعبة
كيف وهبته من الحب نفسها , وكيف أفضى في جحرها , أكدار دنياه ومتاعب نفسه
علا صوت الإنسانية في داخله , هل جزاء الإحسان إلا الإحسان , فردهم رداً جميلا
يرعى زهرته الصغيرة , ويسقي أمها من فيض حبه , و كلما وقف أمام الملك
رتل آية الصبر والصابرين , إنما يُوفى الصابرون أجرهم بغير..... حساب
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم...........ياسر ميمو
السلام عليكم
تحية بحجم القمر للإخوة الأحبة
أتقدم إليكم بهذه القصة في حلتها الجديدة
عسى أن تنال رضاكم واستحسانكم
مودتي وتقديري للجميع
( الحب أم الزواج )
فُرضت عليها مشقة الاختيار , فإما انتظار حبيبٍ , قد غضب عليه فقره , أو لقاء غريبٍ
قد ستره غناه , وجدت نفسها على أطراف مدينةٍ , يُسمع من داخلها عويل العانسات
يمر ّقطار الزواج من أمامها بسرعةٍ مُخيفة , تُحصي مع دوران عجلاته
سني عمرها , يصرخ قلبها : اصبري , يصيح عقلها : اركبي يا مجنونة ؟؟!!!
ترددت , خافت .... خلعت قلبها , و قفزت إلى داخله , تحسست ضميرها : هل يشكو ألماً ما ؟؟!!
تمت بحمد الله
ثلاث قصص واقعية من الحياة بلغة قوية وأسلوب جميل متمكن
تمنيت أن تنزل كل قصة بمفردها لتحظى بحقها من القراءة والتعليق
دمت مبدعا ـ ودمت بكل خير.
قصص قصيرة هادفة تجمع بين جمال الفكرة وجاذبية الطرح
وقد استلهمت من الواقع الإجتماعي ما اضفى عليها سحرا وجمالا
أبدعت ـ ولك تحياتي.