أو تســألين

ياابا النور


احتار باي طقس استقبل هطولك ؟!

اذ فاجأني مطرك

فلك الق خاص يبهج النفس

فـ النور من بين يديك

يستمد من الالق

سيدي

امام حضور قلمك

اسكب الشكر لك بـ ود

لكَ محبتى


جمعه مباركه ياسيد قلبى


كنت هنا

نور المصري

أخي الحبيب

نبيل زيدان

شكرا من القلب على هذا العبور الجميل

والقراءة العاليه للنص

لك ود لا ينتهي

وأبيت مثل الليل منسدلا
أدور ملامسا حزني

وأبحث عن خيوط الضوء

في قلقي المهيمن والمهين

لم يبق لي إلاك ينقذني

ويبعث في دمي سرَّ الحياة


وبسمة الحب السجين

أو تسألين ...

لا تسألي أبدا فللأشواق أشرعة

وقفت تغازل في سكون الليل

زورقها

وتبحر نحو

شاطئك المراوغ في جنون

تصوير بديع

غاية في دقة الوصف

فالجمال كان هنا بحرا فيه الشواطئ امتدت

فلا تعرف لها حدا

وكان الصدق سيّد الموقف

وهو الذي أشعل جذوة الشوق معاتبا مراوغتها

فكانت الحيرة بين تصديقها أو تصديق قلب أحبها

لك الجمال أخي الكريم

.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سيد الشعر محمد ذيب سليمان

الحمد لله انها سألت

حتى ينثر علينا قلمك تلك الخريده الناصعه

تسابقت احرفك سيدي لتعلن حالة من العشق الفريد

وتسابقت عيناي لتلتهم السطر تلو الأخر

فيا لك من وضاء لا تسطر الا الضياء

كن بخير ايها الغض الألق

تحياتي وتقديري

الله مااروع أستاذي الكبير
سهل ممتنع

بلغة لايعرف صداها سواك
ولا يمتهنها غير العارف
بدروبها بألغازها
بشفرتها
التي تمتلك وحدك مفتاحها
أحييك علي هذا النص


تحياتي أستاذي الكبير
وتقديري

أوتسألين أتسألين
يا نبض موجات الحنين
كيف انسكبت بمهجتي
وسبقت كل العاشقين
لحنتني لحن المحبة يا أنا
غنيتني فرحا ..
على مر السنين


البهي أستاذنا محمد

كنت هنا بكامل اناقة الشعر والمشاعر

هنيئا لها هذه العذوبة

ودي لكما

بل قل لها ...
أتصدقين؟
أن النساء حقول قمح لاجتياح المارقين
أني عشقتك ذات فجر
ثم حين الصبح مرّ بشمسه ارتفعت وحيّت ...
حدّ شرفتي المغطى حدّها بالياسمينِ ...
وجدت أن هواك وهم
والسنين تبيعنا
حتما لألف لغد حزين
فلتستكيني ...
وأهنائي إن شئت بي أملا ولكن
أحذري أن ترسميني فارسا
لغد يمر على قلوب الواهمين

غزلية رقيقة شاعرنا
عذب حسها وشجي نبضها وألقة معانيها
وفي صورها بهاء ملفت

طربت للموسيقى التي سكنت النص ولجرس متناغم رقيق

أبدعت شاعرنا

دمت بألق

الأخ الحبيب

أحمد خلف

أهلا بك أخا كريما لك في النفس مكانة عالية

مثل هذا المرورلا الذي صنعت هنا .. له في نظري

مكانة تفوق النص تمكنا

يكفيني ان يمر القليلون من أمثال مرورك الراقي


كل الشكر لا يكفي

دمت مشرقا

رائعةٌ، برغم سيوفٍ عبثت في فؤاد السطر من معنى الحنين
رائعةٌ بموسيقاها، مفرداتها، وسحر النون الساكنة في قافيتها
وجاءت: تسألين؟ لتضع واسطة العقد الألق..

طاب لي المقام هنا،
فألف شكرٍ، ولا عدم أستاذي

تقديري