سَقْطُ متاع ! .... لحامد أبوطلعة

ماهذا الجمال والروعة أخى الشاعر الرائع حامد أبو طلعة ---أحس أن هذا الجمال لا بد أن يكون من قلب ملئ بالوفاء فعلا
دام إبداعك ودامت روحك وفية نقية

مرحبا أبا عمرو
طابت بك نفسي قبل المكان
شكرا لحضورك السامق وشعورك الصادق
من الصميم شكرا
لا عدمتك

ويبقى الإخاء
روح الحياة


حامد أبو طلعة
الشاعر الحبيب


عتاب رقيق
بثوب أنيق



بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي

حضورك أرقُّ من عتابي
أخي الشاعر القدير عارف عاصي
أهلا تليق بحضورك
عناقيد من الشكر لقلبك
ولا عدمتك

يا حادي الصدق المؤثل في العلا و مرتلا آي الوفاء أصيلا طوحت بنيان الخيانة حينما صغت المكارم في القصيد خميلا لله درك من فريدٍ نوعه و مصحح عوجا أقام طويلا

تحية لهذا الصدق و الخلق الرفيع
محبتي

تحية ثانية لهذه الرائعة أيها الرائع .


محبتي واحترامي

الشاعر والناقد الكبير محمد البياسي
تطيب لي تسميتك ( حارس الفصحى )
هكذا أراك يا صديقي

تحية بحجم ولهك على ( الخليلية )

ولا عدمناك . . . الشعر والنقدر واللغة و ( أنا )

الحمد لله بكرة وأصيلا
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــ
أنت شاعر بجدارة
أنت موهوب تبارك الله
أما عن شعرك فالصمت أمام جماله هو الإنصاف
فتحياااااتي ومودتي

بوركت والوفاء أخي حامد قلقد سررت كثيرا بنص يتحدث ويعاتب ويشجب
ولك ذلك مادمت أصيلا تحفظ لنفسك حقها وتقبل تقديري واعجابي ودمت
وفيا ودمت بخير

ما أجملها ..
أدبا وتأدبا
دمت خلوقا كريما أيها الشاعر القدير

يا حادي الصدق المؤثل في العلا و مرتلا آي الوفاء أصيلا طوحت بنيان الخيانة حينما صغت المكارم في القصيد خميلا لله درك من فريدٍ نوعه و مصحح عوجا أقام طويلا

تحية لهذا الصدق و الخلق الرفيع
محبتي

أحمد العميري
أولاً أحيي حضورك السامق وأعتز به كثيرا !
ثم إنني أشكر لك مداخلتك الراقية التي زادت واحتي جمالا !
أخي الكريم
حضورك وثناؤك ومداخلتك محل اعتزازي وتقديري
فشكراً شكرا
ولا عدمتك

الحمد لله بكرة وأصيلا
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــ
أنت شاعر بجدارة
أنت موهوب تبارك الله
أما عن شعرك فالصمت أمام جماله هو الإنصاف
فتحياااااتي ومودتي

المبارك بلعسري
أيّ شرفٍ هذا بالله عليك ؟
والله أخجلتني أيها المبارك !!
فشكراً بحجم حيائي من حضورك الكبير !
يحق لي أن أفخر بشهادة شاعر وأديب بحجم مبارك بلعسري !
فشكراً شكرا
ولا عدمتك أيها القدير

للشعر هنا صوت مجلجل مطرب.

أشكر لك ما قرأت ، وإن شئت أن تعلم عن غدر الخليل بخليله فسل من لم يعد في جسد الوفاء منه موضع سلم من طعنة غدر ، ورغم هذا فالخير موجود والكرام أكثر والعفو من شيم الكرام.

دمت بخير وعافية!

تقديري