إن اللبيب بمثلها لا يُخدَعُ ..
جعلنا الله من ذوي الألباب ، حتى نستطيع أن نكتشفها حين يلتبس أمرها على العوام .
الأخ الأديب ، علاّمة الواحة ، ربيع السملالي ،
ما تزال تبهرنا حتى أصبحنا نترقب جديدك ونحن نعلم مسبقا أن فيه فائد و متعة ،
حفظك المولى ،
و شكرا لك .