السم في الدسم

والله كنت لأسعد لو احترموا هذه الأيمان ولم يبيعوا الشهادات لمن يدفع أو لمن له واسطة
للأسف يا أستاذ ياسر الواقع يقول أن الحال مختلف تماما وما عادت الشهادة معيارا حقيقيا لنقيم العالم من الجاهل

فكم من حملة شهادات عليا عندما أتعامل معهم أحزن في نفسي
تخيل يا أخي الكريم تأتيك معلمة وأنا أتكلم من واقع عملي تأتيك ولا تتقن الإملاء
وإن فتحت موضوعا عاما لا تستطيع أن تبدي فيه رأيا فهي لا تعلم أو لا تتابع ما يحدث في الحياة ولا يهمها ذلك

أو تأتيك معلمة تخصص تاريخ تستشير معلمة رياضيات كيف ستقدم مادتها لطالباتها وأي المعلومات عليها أن تضيف على المادة المقررة

للأسف واقع المتعلمين هذه الأيام مختلف تماما
ولنكن واقعيين

تقديري الكبير واعذرني لرأيي

أهلاً بالأستاذة الأدبية المفكرة زهراء



للأسف ما ذكرتيه موجود وبكثرة وبكل مجالات


ليس في سلك التعليم فحسب



شكراً جزيلاً لك

المصيبة أخي أن بين حملة الشهادات العليا، من تجدهم على المحكات أجهل من الجهل
وهم المسؤولون عن الطريقة التي يتعامل بها الجهلة مع حملة الشهادات

موضوعك هام ووجهة نظرك صائبة ومؤثرة

شكرا لك

بوركت

المصيبة أخي أن بين حملة الشهادات العليا، من تجدهم على المحكات أجهل من الجهل
وهم المسؤولون عن الطريقة التي يتعامل بها الجهلة مع حملة الشهادات

موضوعك هام ووجهة نظرك صائبة ومؤثرة

شكرا لك

بوركت

أهلاً بالشاعرة النبيلة نداء

أثمن رأيك في النص


مودة و تحية أيتها الأصيلة

بدون التقليل من شأن التعليم العالي او الاستهانة بمن لا يملكون شهادات علمية كلنا نعلم انه ليس
كل حاملي الشهادات العليا علي قدر كافي من الخبره وعلي العكس كثيرا ممن لا يحملون شهادات لديهم
خبرات قد تفوق المتعلم ولكن هذه ليست قاعده عامة

طبعا الخبرة العلمية أهم عامل من عوامل النجاح وأيضا الخبرة العملية من أهم عوامل الأنتاج ولكن الخبرة العملية
من شانها أن تاتي مع مذيد من العمل حيث من شأنك ان تكتسب خبرات عملية اثناء العمل تجعل من الحامل الشهادة العلمية كفائة .
يوركت ـ ولك تحياتي.