إني الأسيرة

فانثر حبيبي في دروبك أحرفي = ( فهينّ آلامي كما آماليَهْ )
( فيهنّ ذاتي، ذات من أحببْتَها !) = فاختل بخطوك فوق نفسي الفانية
إني الأسيرة فاستهن بمشاعري = ( وبمهجةٍ أضحت بهجرك ذاويةْ )
( لا تحسبنّ حسابَ ما ينتابني) = وأهنأ أنا في رسف قيدك باقية
مالي هروب منك ..دونك انتهي = ( لا شيء بعد الهجر إلا هاوية )
( نبضي ونوري أنت، مذ غادرتني) = دنياي موحشة وناري خابية

مع التحية.

الأخت الشاعرة / نداء غريب صبري

لستِ أسيرة بل طليقة في عالم الجمال

قصيدة رائعة من شاعرة رائعة مبدعة

تذكرت وأنا أقرأها قول الشاعر /محمد بن جبر الحربي

"وضعت يديها فوق نافذة الكلام وأسرجت خيلاً

لعنق الشمس

واحتفلت بميلاد الحروفِ

وأطلقت عصفورها للبوح في طرق السماءِ: "


دمت في ستر وأمن إيمان.

بورك حرفك أيتها الشاعرة
ولايسعني هنا سوى أن أسجل اعجابي بهذا البهاء
دمت ودام قلمك رائعا

الأخت الفاضلة نداء غريب صبري الموقرة
دائما أقول النبرة الأولى بالشعر هي الأجمل
وها قد تحققت
رائعة أختي نداء
بوركت ودمت بخير

رائعه بحق أحييك ايتها المبدعه
ما اجملها وما اعذب حروفها
نصك ممتع وجميل
دمتِ

و أنا الأسيرة في سياج حرفك العذب .

قصيدة رائعة نسجتها مشاعرك المرهفة ، و بوحك الصادق ، فرقّت لها المدامع و القلوب .

سلمتِ و قلبك من العذاب .

قرأتها مرات ومرات

كلما قرأتها أكثر أزدادت لذتها

فأنت من عبق الحروف لكِ مكان

أنتي اسيرة الحرف وملكة القلم

سكبتِ حروفك كشلالات تنظر اليها ولا تمل

ايتها الرائعة

لكِ اجمل باقة

كوني بخير

نداء

حين أقف بين يدي محراب قصائدكِ


أجدني مشفقه على أن ارد بكلمات لا ترقى الى مستوى


ما يستحقه نبوغك وشموخ قلمك المبدع


ولكن اتقدم باستحياء لاسجل هنا اعجابي



وذهولي بما ترسمين لنا هنا من لوحات فنية جذابة


نقراها بلسان واحد ووجد واحد وعناء واحد


فلا امل من تكرار لقراءتي لما تكتبين هنا وهناك حرفا حرفا


فلا املك الا ان اصفق لك


وان اعترف بعلو كعبك وتربعك على عرش الفن الادبي المتين

والأصيل أصالة ذوقك الرفيع



فتقبلي اعجابي وتقديري


نوور المصري

برغم ما أعتور النص من شكوى ولوعة
إلا أنه جاء سامقًا متألقا
بشاعرية آسرة وجمال أخّاذ
حبكة طيبة في النظم، وأداء فني بديع
بورك بهاء حرفك أيتها الشاعرة المطبوعة
أعجبني وأمتعني بحق
تحياتي

أسعدتني برأيك هذا أخي
فأن يكون ارتجالي حظي بإعجاب شاعر كبير مثلك يعني لي الكثير

شكرا لردك

بوركت

.

أيتها الأسيرة

قد أطلقت العنان لحرفك فأسرنا

ورمانا وراء قضبانه الرقيقة الجميلة

لله درّك ولسوف أحاول أن أكتب في المرة القادمة

مباشرة من الكيبورد علّي يحالفني الحظّ

برائعة كهذه

.

أخي وأستاذي الرائع رفعت زيتون
شهادتك هذه تسعدني
ورأيك يحمل لي بشائر تسر

لم أكن ممن يطمئنون للارتجال ساعة حزن

فجعلتني أطمئن

بوركت