ثقافة .. مسرحية ذات فصل واحد ..

الأديبة الكريمة رنيم مصطفى

وشكراً على حضورك الكريم ..


رمضان مبارك ..

تقبل الله الطاعات وغفر الزلات ..




تحياتي ..

عزيزي بهجت ..
سلمت تلك الانامل اخي الكريم .. فعلا ان خلق مثل هذه الجدلية الديالكتيكية هو من صميم ثقافتنا نحن العرب ، وهذا النص هو نص جميل بسيط يعبر عن واقع مرير تعيشه الشعوب .. والنص هنا جاء بخطاب سلس مفهوم من ورائه رسالة لا ندري ماهي يبقى المعنى في قلب الشاعر كما يقول المثل .. تحياتي لك داعيا المولى عز وجل ان تنشر هذا المنجز في كتاب يكون لك تاريخ ً جميلً
اخوك
حكم الكاتب

عزيزي بهجت ..
سلمت تلك الانامل اخي الكريم .. فعلا ان خلق مثل هذه الجدلية الديالكتيكية هو من صميم ثقافتنا نحن العرب ، وهذا النص هو نص جميل بسيط يعبر عن واقع مرير تعيشه الشعوب .. والنص هنا جاء بخطاب سلس مفهوم من ورائه رسالة لا ندري ماهي يبقى المعنى في قلب الشاعر كما يقول المثل .. تحياتي لك داعيا المولى عز وجل ان تنشر هذا المنجز في كتاب يكون لك تاريخ ً جميلً
اخوك
حكم الكاتب

الفنان الجميل حكم الكاتب

شكراً لقراءتك النص وتعليقك عليه ..

وأبارك لك صدور كتابك الاول ( اتقاد سنابل الوجه العتيق )


مع خالص تحياتي ..

أعترف ان الفكرة راقت لي كما زاوية طرحها
لكني وجدت السرد دون ما تستحق وما اعتدنا منك والمعالجة واهية

ويبقى ان النص واقعي بالغ الصدق
والفكر سام معني بالإصلاح

أهلا بك أديبنا في واحتك

تحيتي

هذا المشهد ليس مسرحية أخي
فهو من قلب الواقع الذي نراه كل يوم حتى في بيوتنا


شكرا لك

بوركت

أعترف ان الفكرة راقت لي كما زاوية طرحها
لكني وجدت السرد دون ما تستحق وما اعتدنا منك والمعالجة واهية

ويبقى ان النص واقعي بالغ الصدق
والفكر سام معني بالإصلاح

أهلا بك أديبنا في واحتك

تحيتي

كانت أختي إلى جانبي وأنا أقرأ تعليقك ونقدك ..

فقالت : هل هكذا تنتقدون بعضكم في الواحة !؟

قلت : نعم .. وهذه هي جمالية أن يكون الانسان في الواحة الثقافية ..

نحن هنا نحاول مع بعض أن نرقي فكرنا وأدبنا وأسلوبنا ..

بعيداً عن المجاملات الفارغة ، أو النقد السلبي ..

...........................

استاذتنا الكريمة ربيحة الرفاعي

أطمح في نقد أكثر تفصيلاً

إن أمكن ..


وأشكر لك حضورك البهي هنا ..



مع خالص دعائي ..

( هذا المشهد ليس مسرحية أخي )

فما هو إذن ؟
في أية خانة تضعينه ؟

( فهو من قلب الواقع الذي نراه كل يوم حتى في بيوتنا )

نعم .. إختي العزيزة .. صرنا نحفظ أسماء من هب ودب من الممثلين والمغنين واللاعبين ..

ونجهل اسماء سلفنا الصالح وعظمائنا وعلمائنا ..



اديبتنا الكريمة نداء غريب صبري

وشكراً لك
وبارك الله فيك وجزاء ربي خيراً



مع خالص دعائي ..

أحلم دائمًا بأن يكون عملنا الأدبي الذي يحمل قيمنا وأخلاقنا ... مقدمًا بطريقة غير وعظية مباشرة وأن يواكب طرق التأثير الإبداعية التي تقدم بها غيرنا ...
هذا واحد من الأعمال الذي أعتبره نموذجًا أوليًّا لما أرغب به وأحلم على مستوى الفكرة والموضوع على الاقل ... لماذا اخترت هذه المقدمة هنا تحديدًا مع أنها أمنية عامة ... لأن جدليةً ما نشأت يومًا عندما كنت في الجامعة من رواد المسرح الذي يسمونه الجاد أو الملتزم وقد قمت بلعب دور البطولة في غير عملٍ منها لكتاب عالميين مثل بريخت ... وشكسبير ... وعزيز نيسين وغيرهم ، وعندما فكرنا مرةً أن نختتم نشاطنا المسرحي بعملٍ يحمل قيمًا نقدمها للناس فلم نجد سوى نصوصًا أقل ما يقال فيها أنها ساذجة ... ومن يومها وأنا أحلم بان يكون لدينا مسرحًا إسلاميًا ... لم لا ؟؟؟ يقدم الفكرة والتنفيذ بشكلٍ يواكب المتلقي اليوم ... يجذبه بعيدًا عن التهريج والإثارة الرخيصة ويرتقي به دون أن يقول له أني جئت اليوم أعظك وأقودك إلى الجنة فاجلس في كرسيك وراقبني كيف أفعل .. حلمت أن تكون لنا تجارب كما فعلوا دون أن نقلدهم بالاستنساخ ... أعتذر عن الإطالة ولكني وجدت صديقي في نصك ومضةً تبشر بابتداء ... وبالمناسبة برعت كما يدعي من تابعني ممثلًا في تلك الايام ولكني لاأتقن فن المسرحية تأليفًا ولكلٍ قواعده وقوانينه
أوافق على رأي الكبيرة ربيحة أنها بحاجة إلى عناية أكثر في المعالجة مع كامل تقديري للفكرة الرائعة وأهميتها وهي ومضة لا تتصيدها إلا عين خبيرةٌ وأنامل فنان ... فالفكرة أهم ما في العمل الادبي وخصوصًا المسرحي ... لاحظ أنك اعتمدت على شغل الحجم الأكبر من مساحة العمل بنقاشاتٍ لا تقدم لي ما يستحق وأقدر أنك فعلت لتتضح فيما بعد المفارقة أكثر، ولكن لو شغلت جزءًا من هذه المساحة بخطٍ مرادفٍ يخدم غنى المعالجة وقوة الحبكة المسرحية، وبالتالي الحصول على نهايةٍ أكثر استفزازًا لعقل المتلقي بدلًا من تقديمها على خطٍ واحدٍ ونهاية قدمت كل شيءٍ جاهزًا، وكأني بها تنزع إلى أن تكون مشهدًا تنفيسيًا لا تحريضيًا ... أرجوك سيدي فليتسع صدرك لأحلامي الكبيرات .. ولا تسألني كيف ؟؟؟ مثلك أنا أنتظر إجابةً ...
الأمر الجميل أنك قدمت واحدةً من أجمل الأفكار التي يمكن أن تستثمر مسرحيًا واشتغلت بقدرٍ من التميز في المعالجة أطمح أن يكون أكثر قوةً ... ولا تنس أن المسرح فعلٌ تجريبيٌ مستمر للوصول إلى المتلقي بلغةٍ تحترم الفكرة وعقل المتلقي وتدفعه لأن يكون شريكًا في الصدمة والمعالجة ...
أحييك أخي المبدع الجميل على هذا المشهد المضيء ... أحييك كل التحية على الرغبة والمقصد النبيل جزاك الله خيرًا وأوصلك بعونه تعالى لتقدم حلولًا تجعل لفكرة المسرح الإسلامي الراقي فرصةً في الوجود.. كما أحييك على خلقك وسعة صدرك مما شجعني أن أبوح وأطيل ... وحسب نصك جمالًا أنه أوجد هذه الفرصة للحديث والنقاش ...
مودتي وكثير تقديري كما يليق

الفكرة جيدة ، والتنفيذ كان جيدا
حتى دورنا في الثقافة المرئية هو مجرد تلقي لا أكثر
فلسنا نحن من صنعنا الماتريكس أو طروادة
ولو كان لدينا هذه الامكانات لقصة بحجم
خالد بن الوليد
أو الناصر صلاح الدين
ربما لكانت الافادة أكبر للاسلام
حتى من الثقافة بشكلها التقليدي
المشكل في رأيي ليس وسيلة الثقافة
مرئية أو مسموعة أو مقروءة
المشكلة أن نكون نحن من يصنع هذه الثقافة
لا أن نتلقاها وحسب

أحييك على الفكرة الذكية
لا أفهم كثيراً في المسرح لأقدم نقداً في صميم الموضوع
لكن النص أعجبني وحسب

تحيتي

استاذنا الكريم وليد عارف الرشيد

أولاً أود أن أشكرك على اهتمامك ومداخلتك المفيدة جداً ..

صدقني يا سيدي هو ذا نفس الشعور والرغبة نتبادله ، وأملي مثل أملك وحلمي مثل حلمك ، حول بناء مسرح قيمي أخلاقي ، يحمل ثقافتنا وفكرنا وتجاربنا ..

ولكن مع الأسف أرى عدم اهتمام بالشأن المسرحي ، مع العلم أنه شيء حركي ديناميكي للكاتب والممثل والمشاهد ، وتنفيذه على أرض الواقع ليس صعباً ، في المسجد أو الجامعة أو المدرسة أو في أي مندى أو ملتقى ثقافي ..

ويمكن ـ ونحن نعيش عصر ثقافة الصورة ـ أن نربي ونعلم أولادنا وشبابنا من خلاله ، مع وجود التسلية ومتعة المشاهدة فيه ..

أما بخصوص عدم وجود نصوص مسرحية تحاكي نصوص الكتاب العالميين .. أقول نعم هناك تقصير ..

ولكني أراني مجبراً أن أسجل هنا أسماء تألقت في كتابة المسرحية .. منهم :

استاذنا الكبير الدكتور عمادالدين خليل ، في مسرحيته ( الجوع والكلمة ) و ( المأسورون ) ..

الاديب الكبير علي أحمد باكثير ، ومسرحياته الكثيرة ( شايلوك الجديد ) و ( التوراة الضائعة ) ..

حتى الدكتور يوسف القرضاوي كتب مسرحيات منها مسرحية ( العالم والطاغية ) ..

لكن المشكلة غياب الإعلام الذي يتبنى هذه المسرحيات وغيرها ، مما يجعلها غير معروفة ..

وإني أجد أن في واحتنا الثقافية الغناء من يمتكلون مواهب وامكانيات بهذا الاتجاه ..

ومن هنا ندعوهم للمشاركة ..




تحياتي ودعائي ..