لغز الأنثى ؟

استاذي الكريم محمد ذيب سليمان

كل عام وانت بألف خير

تحياتي وتقديري لشخصكم الطيب

ووجودك دوما يسعدني لانه يثري المشاركه بما تملكه من فكر ورقي

تقيل خالص تقديري

اشرف نبوي

نص فكري وتحليلي بقلم مبدع
وقراءة واعية في من ترونها لغزا وما هي بلغز
فالأنثى بوابة الوضوح لمن يتعامل معها بوضوح

نص جميل أخي

بوركت

نداء غريب صبري

هو لغز لمن لا يفهم ان بكارة الاشياء في جمالها

وجمال الأنثي في حيائها

تقديري وامتناني

اشرف نبوي

أستاذي أشرف،
خضت في الصعب..وأسلوبك في الطرح له رونق وجاذبية..
مرة أخرى أتمنى لو وجد باب خاص للمقالة ..هي مسألة إستعداد فقط، فحين ندخل لنقرأ في النثر يكون لدى المرء إستعدادا نفسيا يختلف عن دخوله لقراءة مقالة..
محبتي وتقديري

حين تجد المرأة في الرجل ملاذها الذي تنتظر، وحصنها الأمين، والقلب الدافئ الذي يحتويها، ستجعل دنياه انعكاسا لما تعيش معه من هناء وأمان، وحين يؤرقها بالخيبات تتهددها والجراح تبرق من حولها نصالها، سيحيلها لمقاتل شرس يحاول حماية مقدراته وإن بحياته، ويصبح استعدادها للمشهد الشمشوني " عليّ وعلى أعدائي" في أعلى درجاته ...
فهل يكون له عندها أن يلقي عليها بلائمة لما يحصد في ثراها من زرعه!

مقالة اجتماعية الطرح

دمت بخير


تحاياي

تختلف الاناث في تكوينها وثقافتها وردود أفعالها وطبيعتها كما الذكور
المعادلة هي إنسان بخيرها وشرها وجمالها وقبحها ولكن ردود الأفعال والمجتمع المحيط هو ما يرفعها أو يدنيها ما يعطيها و يأخذ منها وما يقدر عطائها
وتبقى الانثى لغزا حين يكون الذكر صندوقا مغلقا
طرح اجتماعي بفلسفة عميقة
بوركت وكل التقدير

أقول لمن يرى إن المرأة لغز..
أحب المرأة تعشقك ـ كن صادقا معها تكن وفية لك ـ كن حنونا بها تكن مغرمة بك
عاملها برقة وابتسم لها ترى الجنة بعينيك
المرأة مفتاح الحياة فهى تمتلك أن تفتح لك أبواب الجنة، وتملك أن تفتح عليك
أبواب جهنم فاحرص على أن تمتلك المفتاح الصحيح.
نص راقي بفكره وحسه وتعبيره وفلسفته ومعانيه
سلم الفكر والقلم.