القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
ما كان هو كل شيء عدا الحب
أو ربما كان الحب اكبر من أحلامها لذلك لم تستطع تحقيقه
لكن لم يكن مقدرا ان تكونا معا فلم تكونا
حرف مكلوم بطعنة الحب المحكمة
ونثر موزون على أوتار موجعة
وذكريات تهب كزوبعة تحيط القلب من جهاته الاربعة ولا تتركه الا اطلالا متصدعة
تأبين جميل للمشاعر بمداد الروح
كل التقدير
صدمتني عندما كشفت عن البوح الجميل الغطاء فظهرت حقيقته
نثر جميل وحرفية في الكتابة
ما أقْبَحَ الكلماتِ الجميلة
حينَ تُمارِسُ بينَ صَيّادٍ
وفريستهِ دَورَ الشَبَكةْ
وما أتْعَسَ الإنسان
حينَ تُغادِرُهُ العَواطِفُ
لِيُصْبِحَ مُجَرَّدَ دُمْيَةٍ مُتَحَرِّكَةْ
خُضْناها مَعاً
لَسْتُ بِخَيْرٍ مِنْكِ سَيِّدَتي
مَنْ خَسِرَ ، وَمَنْ فاز في هذهِ المَعْرَكَةْ..؟
ممتعة كانت رحلتي هنا أتنقل بين عبير حرفك وجميل حسك
تأملات رائعة لا تصدر إلا عن قلب يقظ وعقل حي
نثرت الحرف بعمق وجمال يراع متمكن.
تَلْكَ العِباراتُ كُنّا نُرَدِّدُها
عَلى أنْغامِ دَمعٍ
نَراها الآنَ .. مُضْحِكَةْ
ما أقْبَحَ الكلماتِ الجميلة
حينَ تُمارِسُ بينَ صَيّادٍ
وفريستهِ دَورَ الشَبَكةْ
لا أحب أن أقتبس ما إقتبسه غيري لكن كيف لا هنا وقد أصاب سهم حرفك بروعته وواقعيته وقصته المؤلمة وجدان القارئ
دامت روعة حروفك أستاذ مصطفى
تحيتي وتقديري
خيوط كخيوط العنكبوت واهية ما إن تمرّ بها الصّدمات حتّى تزول
قطراتها كالنّدى تتبخّر مع أوّل أشعّة ترسلها شمس الحقيقة
ما أروعه من بوح وما أعمقها من صور
دمت مبدعا