أخي الحبيب
عمار الزريقي
وهل كنت في سفر ساعة نشرها ام من الغافلين
اعتذر لتأخري عن هذا الشعر الرائع الساخر الموافق في أوصافه لكثير ممن نعرف
لله درك ما اجمل ما تقدم
لك ود لا ينتهي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي الحبيب
عمار الزريقي
وهل كنت في سفر ساعة نشرها ام من الغافلين
اعتذر لتأخري عن هذا الشعر الرائع الساخر الموافق في أوصافه لكثير ممن نعرف
لله درك ما اجمل ما تقدم
لك ود لا ينتهي
نعم .. نعم ..
لقد كنت في سفر وما عدت الا بالأمس
لك التحايا
عندما هجا الحطيئةُ الزبرقانَ شكاه إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه
وكان مما قاله الحطيئةُ بالزبرقان البيت الشهير :
دع المكارم لا ترحلْ لبغيتها واقعدْ فإنك أنت الطاعم الكاسي
فاستقدم عمرُ حسانَ بن ثابت ولبيداً رضي الله عنهم وسألهما : هل هجاه ؟
فقالا : هجاه ووضع منه
وهناك رواية تقول : إن حسان بن ثابت قال له : لم يهجُه ولكنك (سلـ ..) عليه
وأنت فعلت بصاحبك مثل هذا , أعانه الله على لسانك .
الزريقي الحبيب : أبدعت في الهجاء كما أبدعت في غيره
مودتي أيها العريق
هجاء ما ترك للرجل خرم إبرة يفر منه بعيدا عن هذا الوصف
جميل قولك
تحيتي