** كَأَنَّ اللهَ لَم يَخْلقْ سِواكِ

لن أضيف أكثر
فقد فاز بالسبق من له حق التواجد أولا
ولكن الذائقة حينما يغشها شعور شبع
لابد أن تشكر المتفضل
فالشكر لله أولا ثم لك أخي
مصطفى
حقا ابدعت
مودتي,’

ياانتَ

كيف ترسم حوار القلوب
بـخرير الكلمات ..فترسم من عناقيد التوت
قصيدة لأنثي ؟ وكأن الله لم يخلق سواها ؟ ..!


الرائع حد الدهشه

استاذي واخي الغالي

مصطفي السنجاري

بمشـاعركـ تصنع عـالما خاصا بكـ
لا احد يترقب عليه سوى قلبك الحسـاس
ترتب من الابجدية ورود ندية
يتـألق احساسك دوما الفريد فى سمـاء نبض القصيد
راااااائع انت


تقديري


نور المصري

الفاضلة الألقة دوما نور

رائعة أنت وأنت تهطلين فراشات من نور على غصون الصفحات

ترفرفين بأجنحة تنثر العبق والجمال

وتفتحين مسامات التوهج في غابة الروح

وتشرعين نوافذ البهاء على مصاريعها

ايذانا بفجر ليلكي ملئ بالياسمين

لك ولقلبك وقلمك كل الود والتقدير

سعيد بهطول بوحك

تقبلي كل الود والامتنان

قصيدة جميلة أخي

بوركت

أختاه يا نداء

وجميل مرورك وحضورك الحافل بالبهجة

لك مودتي وتحاياي المخلصة

أيها الشاعر العاشق
لا فض فوك

غزل صريح شفيف رقيق كرقة صاحبه
لا أدري ما هي أسبابك ولكن أحسست أن القصيدة ابتدأت هنا

أَقاما بِالمَفاتِنِ زَهْوَ عُرْسٍ
وَبِالخَجَلِ المُقَدَّسِ وَجْنَتاكِ
فقد نقلتنا هنا نقلة نوعية تحسب لك

بالنسبة للبيت :

فسُبْحان الذي سَوّاكِ حَتّى
كَأَنْ صَنَعَتْك مِنْ أَلَقٍ يَداكِ

أخشى أن به انتقاص لله سبحانه
فــ حتى هي المشكلة ياسيدي
إذ يفهم منه أن الله بدأ يسويها حتى وصل أو شارف على الوصول - أفاد ذلك كأنْ - إلى النقطة التي يظن بها أنها هي التي صنعت نفسها بيديها .... طبعا حاشاك أن تقصد ذلك

كما أحيي الأديبين .. النواري محمد الأمين .. و .. نافع مرعي بوظو .. على قراءتهما لذانك البيتين

أخي مصطفى أعدتنا إلى الوراء أعواما ذكرتنا كيف القلوب تخفق من وله

أشكرك كل الشكر أنك أمتعتني جدا


محبتي لك وتقديري

قصيدة جميلة وغزلية تفيض رقة ونطق عذوبة

وحروف عرفناك بها شاعرا عاشقا
وانسانا رقيقا

كأنمني قرات في قولك
فسُبْحان الذي سَوّاكِ حَتّى
كَأَنْ صَنَعَتْك مِنْ أَلَقٍ يَداكِ

محاكاة لقول حسان
كأنك قد خلقت كما تشاء

ولكني إن كنت قبلت تلك لأن من الطبيعي ان يطمع المرء ويشاء ان يكون مبرءا من كل عيب
وما احلى أن يصنعه الله حينها مبرءا من كل عيب كما شاء

لكني لم ابتلع هذه، فلو صنعت واحدنا من ألق يداه لما كان في هذا ما يفضل صنع الرب
كان هذا فهمي للبيت فليتك تشرحه لي إن عازني الفهم الصائب له

دمت بألق

صاحبة الحضور الزاهي

والرد البهي

ربيحة الرفاعي

أهلا بأنفاسك العذبة تكلل النص بالعبق الربيعي

وأهلا بإشارتك الكريمة

أنا عرفت عند كتابة البيت بمثل تساؤلك

فلذلك سبحت بخالقها

والخالق خلق الجميع كما يشاء هو سبحانه

ولكن لفرط حسن المذكورة

كأنها هي التي صنعت حسنها لأنها خلقت كما يحلو لها

ولدينا مثل وأعتقد أنه عربي يقول ( طبّال في عرسه )

حاشا لله أن نذهب أبعد من هذا

تحيتي لك وتقديري

ودمت سامقة

جذبني العنوان بشدة استاذي فكان المضمون اروع بمراحل..

اسعدك الله وجمعك دائما بمن تحب

شكرا استاذي..وكل عام وانت بخير

الأخت علياء

أسعدك الله دوما في الدارين

وبلّغك ما تتمنين

وكل عام وأنت بألف خير

دمت مبدعة

تحياتي ومودتي

وَقَدُّكِ مِثْلُ رَيْحانٍ تَثَنَّى
بِما يُلْقي الطُّيُورَ عَلَيْهِ شاكِ

ما هذه الروعة يا استاذ مصطفى أخذتنا فشرت بنا وغربت قصيدة فيها من الصور الشعرية ما يبهج المخيلة ومن التراكيب ما يمازج بين الحداثة والموروث الجميل بأسلوب فني رقيق جميل يحتوي في طياته على أفق خيالي واسع ومشاعر حب وود عالية متدفقة تمنياتي لك بالموفقية

الراقي القدير

أحمد محمد

توجتني بشرف ثنائك وعظيم حضورك

كم سعدت بك وبهطول حرفك

تحية حب ووفاء لك قلبا وقالبا

وكل أيامك أعياد ومسرات

وامتناني أيها الفاضل

مصطفى السنجاري

الأخ والحبيب

ربما لم أصادف لهذه الجميلة ما يعادلها

نسجا ومعنى ووصفا ..
لقد كانت من اولها الى آخر رشفة منها

تقول عنها بدقيق الوصف الشعوري والعبق الشعري

كيف لا وانت سيد العاشقين نعود اليك لننهل من عطاء وإبداع

ونتعلم كيف يكون الحب

شكرا لك

الراقي محمد ذيب سليمان

تحية حب ووفاء لحضورك

ولذائقتك التي لم تجد لمثلها مثيلا

انا ممتن لهذا الدعم الحبيب

كن دائم الحضور

في الجوار

ولك كل الحب

والتقدير والامتنان

شاعرنا مصطفى

أتيت إلينا بما عب اليراع من جمال ورونق

ونثرت الدرر والورود

جميلة جمال صاحبها ولا أرى ما يشوبها

تقديري ومودتي الخالصة وكل عام وأنتم بخير

الراقي مصلح أبو حسنين

أنت من نثرت الجمال بهطول حرفك البهي

شكرا لتقديرك وثقتك أيها القدير

لك مني كل المودة والاجلال

وكل عام وأنت ترفل بالصحة والألق

الأستاذ مصطفى السنجاوي الموقر

قصيدة جميلة و موفقة في كل بيت أشعر كانني أنتقل من حسن الى سحر
ومهما وصفت شعوري فلن ترياه مقلتاك كما ترياه مقلتاي

أجمل الأعطار الزواكي لهذه القصيدة الغالية لأن السنجاري اصطفاها لمن كأن الله لم يخلق سواها .


أنا مَيْتٌ .. وَصَدُّكِ أنْتِ مَوْتي
دَعِيْني اليَوْمَ أحيا كي أراك

أرجو أن تتقبل قرائتي لهذا البيت

دمت أستاذ ومعلم كبير

القدير نافع مرعي بوظو

أهلا بقامتك الفرعاء تطل هنا

من خلال حرف شرفته بكريم رأيك وثنائك

وسعدت والله بقراءتك للبيت المذكور

ولكن العجز هو جواب للصدر

فلن يحيا إذا لم يرها فكيف يحيا كي يراها

وانما الميت يجب أن يحيا أولا

لك كل الود والتقدير والحب الكبير أيها الكبير