** كَأَنَّ اللهَ لَم يَخْلقْ سِواكِ

من أجمل ما قرأت .. في هذه الواحة الغراء ..
تشبه الروعة التي نادرا ما تأتي،، وأنا هنا أشير إليها بصمت ورهبة.. لإنهما كل ما أملك أمام كل هذا الجمال
تحياتي

شكرا للشاعر المبد ع مع تمنياتي له بأن لا يغضب من أي نا قد مستقبلا كان محقا أو غير محق ولا يتخذه عدوا للنجاح فالنقد غذاء الشاعرالمبدع
أما القصيدة فرائعة بكل معاني الروعة مبهره جدا أغبطه عليها فلله درك شاعرنا دمت بخير

قصيدة غزلية رقيقة بحرف راق وأداء شعري رائع ومبهر وأراها من حيث المضمون قد جنحت كثيرا في إطار الغزل الصريح.

ملاك الشيء أيها الحبيب قوامه ولكن الملك واحد الملائكة واستعمال الملاك بمعنى الملك نادر وشاذ ومما درج على ألسن العامة.

لا فض فوك شاعرا محلقا!

ودمت بكل الخير والبركة!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

أخي الشاعر الكبير

مصطفى السنجاري

تحية طيبة لقلبك الطيب وبعد:

ما كتبته هناك وجهة نظرٍ لا تنقص من نصك الكبير شيئاً ولو كان الأمر بيدي لثبت نصك المبهر فوراً

أنت وشعرك أكبر من المدح والثناء وإنما أحببت أن تفيدني بشيئ مما عندك فلك في النقد باع واسع كما أعلم.

بالمناسبة أحمد الله أنك قرأت قول صفي الدين الحلي :

وإن حكموا كانوا موازينا

ولم تقرأ قوله :

قوم إذا استخصموا كانوا فراعنة

ههههههههه

وجود ك وأمثالك في الواحة مشجع للبقاء

سلام لقلبك الكبير

أخي الرائع أسامة المحوري

أهلا بعودتك الثانية التي أشارت إلى كرم أخلاقك ودماثة خلقك

وحييت أخي الكريم على كل حرف نثرته هنا

وأنا سعيد برأيك وتعقيبك

دمت رافلا بالألق والابداع

ولك مني الامتنان والتقدير

[QUOTE=هاشم الناشري;624558]

[FONT="Arial"][SIZE="6"][COLOR="DarkGreen"]


كَأَنَّ اللهَ لَم يَخْلقْ سِواكِ

شعر: مصطفى السنجاري


اقنباس كامل النص
ـــــــــــ

أخي الشاعر الكبير / مصطفى السنجاري

رائع أنت أيها الملهم ..

قصيدة من شاعر متأنق في مفرداته ومعانيه

وخياله .. لا عدمنا هذا الجمال أيها الجميل.

وكل عام وأنت بألف خير.

أخي الشاعر البهي هاشم الناشري

شكرا كبيرة لكرم الحضور والهطول

أنا ممتن لثنائك ورأيك

دم بحفظ الله سامقا

تحياتي وتقديري

أخى الفاضل / مصطفى السنجارى
راق لى ما قرأت من عذب الكلمات
سلمت يمينك
ودمتم بود

الأخت الفاضلة سهام ماجد

وأنا راق لي هذا التواجد العذب

ألف تحية وتقدير لهذا العبور الراقي

مع خالص الود

أَعِزُّ هَوَاكِ أكْثَرَ مِنْ حَياتي
وَهَلْ تَحْلو الحَياةُ بلِا هَواكِ..؟


السلام عليكم
كنت هنا,, وقرأت هذة الرائعة عدة مرات
نهلت من هذا الغدير الرائع
اهنئكم من قلبي ,,فرسان الشعر العذب الجميل في الواحة
أخي السنجاري لك شكري
ماسة

الأخت القديرة الماسة الحقيقية

فاطمة عبد القادر

عليكم السلام

سيدتي لمرورك مذاق خاص شهي بطعم الكبرياء

وألق النجوم وعبق الورد

فلحروفك وهج مضاف كقراءاتك للنصوص

ألف تحية لكرم الحضور وللتعقيب الكريم

تقبلي امتناني وودا بك يليق

معان عميقة ورائعة
قرأتُ هنا ما يجعل ذهولي في ذهول
يذكرني العنوان ب:
خلقتَ مبرءا من كل عيب + كأنك قد خلقتَ كما تشاء
شعرك جدير بالقراءة والمتابعة
فتقديري وإعجابي ومودتي أيها الكبير

الشاعر المكرم مبارك بلعسري

اسعدك المولى على حضورك المبارك

الذي يشد العزيمة

أنا سعيد برأيك الكريم

لعلمي بسمو ذائقتك

تحياتي الجزيلة ومودة تليق بركاب مرورك

لن أضيف أكثر
فقد فاز بالسبق من له حق التواجد أولا
ولكن الذائقة حينما يغشها شعور شبع
لابد أن تشكر المتفضل
فالشكر لله أولا ثم لك أخي
مصطفى
حقا ابدعت
مودتي,’

الراقي سعد الغامدي

أهلا بك في متصفحي

فلقد فزت في سبق حضورك المبارك

كل الحب لقلبك الجميل

على جميل حرفك

من القلب ... شكرا

أيها الشاعر العاشق
لا فض فوك

غزل صريح شفيف رقيق كرقة صاحبه
لا أدري ما هي أسبابك ولكن أحسست أن القصيدة ابتدأت هنا

أَقاما بِالمَفاتِنِ زَهْوَ عُرْسٍ
وَبِالخَجَلِ المُقَدَّسِ وَجْنَتاكِ
فقد نقلتنا هنا نقلة نوعية تحسب لك

بالنسبة للبيت :

فسُبْحان الذي سَوّاكِ حَتّى
كَأَنْ صَنَعَتْك مِنْ أَلَقٍ يَداكِ

أخشى أن به انتقاص لله سبحانه
فــ حتى هي المشكلة ياسيدي
إذ يفهم منه أن الله بدأ يسويها حتى وصل أو شارف على الوصول - أفاد ذلك كأنْ - إلى النقطة التي يظن بها أنها هي التي صنعت نفسها بيديها .... طبعا حاشاك أن تقصد ذلك

كما أحيي الأديبين .. النواري محمد الأمين .. و .. نافع مرعي بوظو .. على قراءتهما لذانك البيتين

أخي مصطفى أعدتنا إلى الوراء أعواما ذكرتنا كيف القلوب تخفق من وله

أشكرك كل الشكر أنك أمتعتني جدا


محبتي لك وتقديري

الحبيب القدير

أحمد رامي

شكرا لحضورك المبارك الكريم

ةلاهتمامك الراقي بالنصوص والذي يظهر جليا في تعقيباتك الثرية

لكني أخذني العجب والذهول من قراءتك للبيت المذكور

ما باله لو لم يذكر فيه أداة التشبيه (كأن)

التي لا تعطي مجالا للحصول بعد حتى

وحتى هنا في سياق البيت تأتي للمبالغة

وهو أمر لا يمكن الحدوث ولكن يدل على أنها خلقت كما تتمنى وتشتهي

حاشا لله أن أكون قد لمحت إلى شيء من هذا النوع

ولا الجمله توحي بذلك

كأن فلان رسم نفسه

أو كأن فلان كتب رزقه بيده وهو دليل الحظ

ألف تحية لك ولقلبك كل الحب

دمت سامقا غيورا