يا جَفنُ مَالكَ للمنام مُجَافِي ؟

أخى الفاضل
كلمات رائعه
راق لى ما قرأت
ودمتم بكل ود

الخبيث إن لم يستأصل قاد الجسد ليوارى التراب
وإن استعنا على استئصاله بمشارط الأعداء عمدت إلى إيذاء الجسد وتدميره بحجة استئصال الخبيث

فاين أحفاذ المختار يستأصلونه والتدخل الأجنبي معا ...؟

قصيدة مدهشة
وروح حرّة ثائرة

ودمت بألق

الأستاذة ربيحة الرفاعي
لا غالب للإرادة الشعب_ بإذن الله _ و إن جاهد الظالمون
للإيقاف سنن الله فالمستقبل و المستقبل القريب سيتتم ما بدأته تلك الإرادة.
محبكم.

يا جفنُ مَالك للمَنَامِ مُجافي
المجدُ فرشي َ و النَّعيم لحافي

بِكْرُ الهُموم تعودني في مهجعيْ
فكأنَّنا العِرسَانِ ليلَ زفافِ

لا دلَّ مَيَّةَ للسهادِ دليلةٌ
نحوَ العيون ِ و لا جفاءَ عفافِ
.
.

فأجابهُ المختارُ من لحْدِّ الإبا
رَجْعُ النِّداءِ جحافلُ الأسيافِ

أضحيتَ كالورَمِ الخبيثِ بجسمنا
بترُ الخبيثِ هو الدواء الشافي

حلّقتَ في المطلعِ وسموتَ في الختام
وما بينهما أسقيتَ السّطورَ جمالاً، وأعليتَ للمعاني مقاما..

بوركَ النبض الحرّ، وبوركتَ أخي الشاعر عبده الزبيدي

تحياتي

رائعة من روائعك

يشدني قلمك وطريقة عرضك وفكرك النير الجميل

اسعدنني انني كنت هنا الساعة

شكرا لك

أستاذي الكريم
محمد ذيب سليمان
مجرد مرورك هو شرف لي و لقصيدي ؛
فلك عظيم التقدير و كبير الود .

نحمد الله الرحمن الرحيم على هذا النصر المبين
و نبارك لأحبتنا في ليبيا هذا الخلاص ،
و نسأل الله لهم الوحدة على القرآن و السنة.

لله درك مااجمل ابجديات حروفك هنا
اهنيك على القاموس اللغوي لديك
واسجل اعجابي بما تكتب


نور المصري

قصيدة جميلة لم تخل من مواضع مدهشة.

لا فض فوك!

دمت بخير وعافية!

تقديري

نص ثائر يفيض عذوبة ، فلله درك من شاعر محلق في فضاء الإبداع ،
شكرًا أيها الحبيب على هذه اللوحة المعبرة .
تقديري .