حللت أهلا بعد غياب أيها الشاعر المبدع المتوجع
لا بد إذن مما ليس منه بد حين يتعلق الأمر بمن نحب ونهوى..
والصبر على بلوى المحبوب كأنه قدر مكتوب
لا تدمن الغياب يا يحيى
ورمضانك كريم.
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
حللت أهلا بعد غياب أيها الشاعر المبدع المتوجع
لا بد إذن مما ليس منه بد حين يتعلق الأمر بمن نحب ونهوى..
والصبر على بلوى المحبوب كأنه قدر مكتوب
لا تدمن الغياب يا يحيى
ورمضانك كريم.
...
جهة خامسة..
...
سَفَرٌ طَويْلٌ وَالموَانِيءُ هَشَّةٌ
وَالقَلْبُ مَكْسُورٌ عَلَى أَمْتَارِهَا
مِنْ سَائِر الوَجَعِ المُقِيمِ أقَمْتُ لِي
وَطَنًا يَدِيْنُ بِوَحْدَتِي وَحِصَارِهَا
أحسنت
الشاعر القدير يحي سليمان
فقط إن سمحت لي بإبداء رأيي في البيت التالي - دون انتقاص من جماله وروعته:
أَسْكَرْتُهَا حتَّى ذُرَى عَلْيَائِهِا
وَسَكِرْتُ مِنْ ظَمَأٍ إِلَى سُمَّارِهَا
ربما لو قلت (أسمارها) بدلاً من (سُمّارها) لكان الأفضل في رأيي.
أشكرك
ولك مني التحية والتقدير
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
شاعرنا ( يحيى سليمان ) : أبيات رائعة تنضح جمالاً و عذوبة وتفيض ألما حزنا .
بُورك فيك وفي إبداعك .
لقد تلقيت نصك الجميل وأنا بكامل إصغاءي لما باحت به أعماقك في مشهد افتتان عميق ولغة انزياحية فريدة من نوعها تداخلت بإيقاعية هادئة فيها من التأمل ما يكفي وأكثر
سلكت طريقة جديدة وسبرت عن لون جديد في هذه القصيدة التي استسلمت لك اللغة فيها طوعا لا كرهاً
تقبل شغفي
بل هي انعكاسات مشاعر جميلة على مرايا صقيلة بألق الشعر والشعور.
أبدعت كعادتك فلا فض فوك!
دمت بكل الخير والرضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي