إن لذة المناجاة، لذة من أعظم لذائذ الدنيا، تعمر القلوب وتسكن لها الجوارح،
ولا يجدها إلا من ذاق طعم الإيمان، وحلاوة القرآن، وبرد اليقين.
نص راقي بحسه وتعبيره وفلسفته ومعانيه
جعلتنا نحلق في عوالم من التأمل بنظرة سامية ، ورؤية نورانية
سلمت ونبض قلبك وقلمك.
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي