أحدث المشاركات

بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11

الموضوع: الأذكار والتنمية البشرية .. البرمجة اللغوية

  1. #1
    الصورة الرمزية فريد البيدق أديب ولغوي
    تاريخ التسجيل : Nov 2007
    الدولة : مصر
    المشاركات : 2,698
    المواضيع : 1052
    الردود : 2698
    المعدل اليومي : 0.45

    افتراضي الأذكار والتنمية البشرية .. البرمجة اللغوية

    (1)
    من تقنيات التنمية البشرية في الوصول إلى أهدافها:
    أ- إعادة تصور الأشياء حتى يتغير السلوك.
    ب- تشقيق الأشياء وتفتيتها إلى وحدات صغيرة يُركز فيها، وتُسلط الأضواء عليها حتى يراها المستهدفون ويعظمونها ويعطونها حقها من الاهتمام والتفكير.
    ج- ربط الإنسان بالقيم الإيجابية ومحاولة تقويتها بوسائل كثيرة، وإبعاده عن القيم السلبية بوسائل كثيرة متعددة.
    د- ...
    (2)
    وفي الهدي النبوي الشريف مواقف تؤصل ذلك وتؤكده، وهي أولى بالاهتمام وبالنشر والإذاعة والتأكيد.
    لماذا؟
    لما ورد في الموطأ "وَحَدَّثَنِي عَنْ مَالِك أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: تَرَكْتُ فِيكُمْ أَمْرَيْنِ لَنْ تَضِلُّوا مَا تَمَسَّكْتُمْ بِهِمَا: كِتَابَ اللَّهِ، وَسُنَّةَ نَبِيِّهِ".
    ولأن ذلك رقي وعبادة، ولأن ذلك أنفع من تلك الوسائل التي يبثها مروجو التنمية البشرية من تكرار جمل التفاؤل أكثر من مرة بصوت مسموع حتى تدخل العقل الباطن وتؤتي أكلها، وتكرار نفي الجمل السلبية بصوت مسموع للغرض ذاته، و... إلخ.
    وكلها طرق إيحائية قد تؤتي أكلها وقد لا تؤتي، وإذا أخفقت رد مروجو التنمية البشرية الأمر إلى خطأ في التنفيذ لا في التنظير، وهو ما يذكر بأشياء ليست طيبة على مستوى التعامل.
    أما السنة النبوية، وسنأخذ الأذكار التي يذكرها النبي صلى الله عليه وسلم مثالا- فهي عبادة وقوة وترقية حقيقية لا إيحائية.
    لماذا؟
    لأنها تحيل إلى القوي سبحانه واهب القوى، ولأنها تربط العبد بربه، و... إلخ.
    (3)
    وهاكم مثالين راجيا ممن يحب إشاعة دينه ونشره في زمن الغربة أن يبحث ويذكر ويتفاعل.
    أ- الذكر والقوة البدنية
    صحيح البخاري
    (حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنْ شُعْبَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي الْحَكَمُ عَنْ ابْنِ أَبِي لَيْلَى، حَدَّثَنَا عَلِيٌّ أَنَّ فَاطِمَةَ عَلَيْهِمَا السَّلَام أَتَتْ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَشْكُو إِلَيْهِ مَا تَلْقَى فِي يَدِهَا مِنْ الرَّحَى، وَبَلَغَهَا أَنَّهُ جَاءَهُ رَقِيقٌ. فَلَمْ تُصَادِفْهُ، فَذَكَرَتْ ذَلِكَ لِعَائِشَةَ، فَلَمَّا جَاءَ أَخْبَرَتْهُ عَائِشَةُ قَالَ. فَجَاءَنَا وَقَدْ أَخَذْنَا مَضَاجِعَنَا، فَذَهَبْنَا نَقُومُ فَقَالَ: عَلَى مَكَانِكُمَا، فَجَاءَ فَقَعَدَ بَيْنِي وَبَيْنَهَا حَتَّى وَجَدْتُ بَرْدَ قَدَمَيْهِ عَلَى بَطْنِي فَقَالَ: أَلَا أَدُلُّكُمَا عَلَى خَيْرٍ مِمَّا سَأَلْتُمَا؟ إِذَا أَخَذْتُمَا مَضَاجِعَكُمَا أَوْ أَوَيْتُمَا إِلَى فِرَاشِكُمَا فَسَبِّحَا ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَاحْمَدَا ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَكَبِّرَا أَرْبَعًا وَثَلَاثِينَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ).
    رأينا كيف عالج النبي صلى الله عليه وسلم تلك المشكلة التي تتصل بالإجهاد البدني بالذكر حيث يكسب الذكر صاحبه قوة تنعكس على ذاته نفسا وجسدا فينهض بما كان يستثقله غير عابئ.
    2- الذكر وقضاء الدين
    سنن أبي داود
    (حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْغُدَانِيُّ، أَخْبَرَنَا غَسَّانُ بْنُ عَوْفٍ، أَخْبَرَنَا الْجُرَيْرِيُّ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ الْمَسْجِدَ فَإِذَا هُوَ بِرَجُلٍ مِنْ الْأَنْصَارِ يُقَالُ لَهُ: أَبُو أُمَامَةَ، فَقَالَ: يَا أَبَا أُمَامَةَ، مَا لِي أَرَاكَ جَالِسًا فِي الْمَسْجِدِ فِي غَيْرِ وَقْتِ الصَّلَاةِ؟ قَالَ: هُمُومٌ لَزِمَتْنِي وَدُيُونٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ! قَالَ: أَفَلَا أُعَلِّمُكَ كَلَامًا إِذَا أَنْتَ قُلْتَهُ أَذْهَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَمَّكَ وَقَضَى عَنْكَ دَيْنَكَ؟ قَالَ: قُلْتُ: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ! قَالَ: قُلْ إِذَا أَصْبَحْتَ وَإِذَا أَمْسَيْتَ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ! قَالَ: فَفَعَلْتُ ذَلِكَ، فَأَذْهَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَمِّي وَقَضَى عَنِّي دَيْنِي).
    رأينا كيف علم النبي صلى الله عليه وسلم الصحابي ذكرا يتصل بحل أزمة نفسية تمثل ذروة من ذرى المشاكل النفسية ألا وهي مشكلة الدين. وقد حل التزام هذا الذكر الأزمة وأنهى الدين.
    لماذا؟
    لأنه استعان بربه واستغاث به، فأعانه الله تعالى بما فتح عليه حل مشكلته.
    احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!

  2. #2
    الصورة الرمزية خليل حلاوجي مفكر أديب
    تاريخ التسجيل : Jul 2005
    الدولة : نبض الكون
    العمر : 57
    المشاركات : 12,545
    المواضيع : 378
    الردود : 12545
    المعدل اليومي : 1.84

    افتراضي

    الاذكار تعلم المسلم آلية تنموية هي


    الاهتمام


    عندما يهتم المسلم بغاياته يبدا بذكرها ويرددها مرارا وتكرارا

    اغلب مشكلاتنا تنطوي تحت بند اللامبالاة

    تعودنا على العمل بآلية رد الفعل
    ولم نتعود المبادرة والفعل المباشر

    /

    مقال نافع جزاك الله خيرا استاذنا
    الإنسان : موقف

  3. #3
  4. #4
    الصورة الرمزية نادية بوغرارة شاعرة
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    المشاركات : 20,306
    المواضيع : 329
    الردود : 20306
    المعدل اليومي : 3.21

    افتراضي

    في القرآن و الهدي النبوي خلاص من هموم و مشاكل كثيرة ،

    و علاج من أمراض و خروج من الأزمات .

    عندنا القرآن و السنة ، فما الذي ينقصنا ؟؟

    قد أكون خرجت عن الموضوع قليلا لو قلت :

    أرادت فصول التنمية البشرية في نسختها العربية الإتيان بالأجوبة ، لكنها للأسف انطلقت من مرجعيات مختلفة عنّا ,

    فلم تتوفق إلا في إثارة البهرجة و الزوابع الفكرية و السلوكية و خطف الأضواء لزمن ،

    ( و أيضا جمع الأموال ) ،و أعتقد أنه بدأ يأفل بريقها .

    الحكمة ضالة المؤمن حيثما وجدها فهي له ،

    لكن ألا يجب أَسْـلـَمـَتـُهَا أولا ؟؟؟

    الأستاذ فريد البيدق ،

    شكرا لك .
    http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594

  5. #5
    الصورة الرمزية تبارك أديبة
    تاريخ التسجيل : Feb 2009
    المشاركات : 247
    المواضيع : 15
    الردود : 247
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    (( فهي عبادة وقوة وترقية حقيقية لا إيحائية.
    لماذا؟
    لأنها تحيل إلى القوي سبحانه واهب القوى، ولأنها تربط العبد بربه، و... إلخ. ))


    لفت انتباهي العنوان..


    فعلا إن من الطرق التي عرضها أحد المدربين مرة: أن تكرر هدفك.. وأن تكرر عبارات إيجابية.. وأن تذكر نفسك مرارا وتكرارا بخطتك التي وضعتها للتغيير.. إلى آخره.
    عندما جلست يومها أقرأ أذكار المساء أحسست أننا نفعل هذا كل يوم..
    المؤسف أنني اكتشفت حينها أنني كثيرا ما تشرد أفكاري وأنا أقرأ الأذكار بدلا من أن أستمتع بها وأستفيد.

    أبدأ يومي بالأذكار ما بعد صلاة الفجر وأذكار الصباح فكأنما أوقظ عزيمتي معي.. وأجدد نشاطي بأذكار ما بعد صلاة الظهر... وهكذا حتى المساء.
    عدا عما يتخلل اليوم من ذكر.
    نظام رائع لا يتيح لنا أن ننسى أو نضعف.. ولا يتركنا لوساوس النفس والشيطان وهذا هو الأهم.

    "اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر الشيطان وشركه، و من أن أقترف على نفسي سوءا أو أجر إلى مسلم"

    "اللهم أسلمت نفسي إليك
    ووجهت وجهي إليك
    وفوضت أمري إليك
    وألجأت ظهري إليك
    رغبة ورهبة إليك
    لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك
    آمنت بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي أرسلت"

    " اللهم يا حي يا قيوم، برحمتك أستغيث. أصلح لي شأني كله، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين "
    كم من الثقة يبعثها هذا الدعاء حين نكرره ثلاثا كل صباح؟
    ما مدى الراحة التي يشيعها في نفوسنا، والتفاؤل؟!

    " إياك نعبد وإياك نستعين "
    17 مرة كل يوم عدا السنن والنوافل، ألا تشعرك بأن كل ما أهمك لا يستحق كل هذا الهم والله تعالى هو من يعينك؟


    توزيع الهموم والمشاكل التي تحتاج حلا والتخفف من عبء حملها في عقولنا طوال الوقت دون فائدة أمر مهم للغاية، ليس فقط من الناحية النفسية، وإنما من الناحية العضوية أيضا. (صحة نفسية وجسدية.. فكيف يكون معها العمل والإنتاج! أكثر من رائع بعون الله)


    ((حيث يكسب الذكر صاحبه قوة تنعكس على ذاته نفسا وجسدا فينهض بما كان يستثقله غير عابئ))

    فكرت كثيرا في هذا الحديث، ولم أصل لقناعة قوية بأي من تفسيراته، لكنك بتفسيرك ذكرتني بعامي الأول في الجامعة، حين كنت أستثقل بعض المواضيع فأقول لنفسي: فابتسم واصبر على الدنيا ففي الصبر السلامة... كم قلوب بددت عنها الأسى بالابتسامة!
    فعلا كنت أبتسم وأقرأ الموضوع بأسهل مما توقعت ويخف عني ثقله!

    بعدها صارت فاتحة الكتاب أو سورة الفتح ديدني كلما ثقل على أمر..
    " إنا فتحنا لك فتحا مبينا "
    أمر أشبه بأن تغمر القلب في جو من الانتعاش والإشراق، فيسهل عليه ما كان صعبا

    هذا يشبه المعالجات السلوكية في الطب النفسي، حيث تقوم على تعليم المريض وسائل وأساليب ليتجاوز بها قلقه وخوفه، وهي من أهم الوسائل في علاج أضطرابات القلق ANXIETY والرهابات PHOBIA-


    أعتقد أنني خرجت عن جوهر الموضوع، لكن مقالك هو المسؤول :)

    هل قرأت مرة عن العلاج بالتنويم المغناطيسي (لم يعد شائعا عموما.. وهو لا يقتصر على الصورة التقليدية له)؟ أو بالتنويم والاسترخاء؟
    فكرة أن تركز على فعالية إيجابية ما، فكرة.. لون.. صوت.. رائحة.. وتنحي كل الدنيا عن عقلك.. كل شيء.. يصبح العقل صفحة بيضاء، أو شاطئا رمليا تتكسر عليه الأمواج.. أو.. أو.. أو..
    للأسف لست أملك فكرة عميقة عن الموضوع، لكنني كلما قرأت فيه وجدتني أتذكر الصلاة..
    تكبيرة الإحرام فاصل ما بين الدنيا كلها.. وبين خشوع عميق لكل الجوارح..!!



    مع كل التحية

  6. #6
  7. #7
  8. #8
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.74

    افتراضي

    كانت البرمجة اللغوية مهارة أجادها أجدادنا وأبدعوا فيها، فما يتولى رجل منهم منصبا اجتماعيا ولا يكون له مكانة في أهله ، إلا ان يكون تمرس في هذا الفن -ولم يعرفوا له وقتها اسما ولا اعتبروها فنا مستقلا- بينما نسميها اليوم برمجة ونضمها للهندسات ...
    وقد جاء في الأمثال ما يؤكد على ذلك، فقديما قالوا " قال له : بعمرها ما انكسرت إلا وجبرها أبي.... قال له: كان أبي يجبرها قبل ما تنكسر"
    ألا يتحتاج كلاهم للبرمجة اللغوية العصبية لفعل ذلك ، لإصلاح ما اختل أو الحيلولة دون حدوث الخلل
    ومن أين جاءتهما تلك المهارة ؟
    لقد كانت مرجعية الأمة المطلقة هي الكتاب والسنة، ومنهما جاءت العلوم الاجتماعية والمهارات السلوكي على اختلافها

    مقال عالي القيمة عظيم النفع

    دمت بألق
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  9. #9
  10. #10
    الصورة الرمزية نوره محمد حمد قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Nov 2011
    المشاركات : 6
    المواضيع : 0
    الردود : 6
    المعدل اليومي : 0.00
    من مواضيعي

      افتراضي

      ماشاء الله مقال انتفعت به كثيرا ووجدت به جوابا لما ابحث عنه
      وارجو من ابناء هذه الأمه من مبرمجين في مجال تطوير الذات
      الرجوع والأخذ من هذا المعين اللذي لاينضب (القرآن والسنه )
      وايصال النصوص اللتي نقرأها جملتا دون فهمها فهما عميقا ,
      ومواقف النبي صلى الله عليه وسلم مع اصحابه اذ انها لاتخلو من فائده او عضه او تذكير, فحياته
      عليه افضل الصلوات والتسليم افضل منهج لنا ... وخير علاج لمشاكلنا هو الدين اللذي ارتضاه الله عز وجل لنا
      وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ... ولكن ... ولو دخلو جحر ضب لدخلتموه
      سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

    صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

    المواضيع المتشابهه

    1. ببليوجرافيا أعمالي في اللغة والأدب والنقد والتنمية البشرية
      بواسطة فريد البيدق في المنتدى عُلُومٌ وَمَبَاحِثُ لُغَوِيَّةٌ
      مشاركات: 2
      آخر مشاركة: 01-09-2016, 04:16 PM
    2. بناء التصور من خلال اللغة بين القرآن والسنة والتنمية البشرية
      بواسطة فريد البيدق في المنتدى الحِوَارُ المَعْرِفِي
      مشاركات: 4
      آخر مشاركة: 10-09-2011, 09:44 PM
    3. أهل الحديث الشريف والتنمية البشرية .. إدارة الوقت
      بواسطة فريد البيدق في المنتدى الحِوَارُ المَعْرِفِي
      مشاركات: 4
      آخر مشاركة: 14-08-2011, 08:44 PM
    4. البرمجة اللغوية العصبية
      بواسطة عطية العمري في المنتدى أَكَادِيمِيةُ الوَاحَةِ للتَنْمِيَةِ البَشَرِيَّةِ
      مشاركات: 8
      آخر مشاركة: 13-07-2008, 02:46 PM
    5. البرمجة اللغوية العصبية أو الهندسة النفسية
      بواسطة خليل حلاوجي في المنتدى عُلُومٌ وَتِّقْنِيَةٌ
      مشاركات: 29
      آخر مشاركة: 26-01-2006, 11:22 AM