يــَا شَـــــامُ...

الأخ الفاضل فهد بن عبد الله الموقر
لقد سكبت الأحاسيس أحرفا من نور
كانت رائعة بصدقها تعانق جرسا
جميلا واحتفالا بباكورتك في واحتنا
فللشام ولك الصدر
تثبيت
دمت بحفظ الله ورعايته

أستاذ نبيل : أشكر لك هذا الثناء البالغ و الذي يدل على كرم الضيافة .

السلام عليكم

ايها الحبيب

حين نعانق جراح الأمة ايا كان موقعها وموضعها نكون قد حملنا رسالتنا كشعراءعلى الوجه الأكمل

وهل وجد الشعر للنساءوالغزل .. هذا زمانه ومكانهع وقد كنت هنا تمنح الشعر دوره

فشكرا لك والتحايا

دمشق منذالأزل حاضرة أمة وما بها الآن جرح بليغ صنعه صاحبها وليس الغرباء

مع انه استوى مع الغرباء والعداء

شكرا لك ولحسك النبيل

أخي الكريم محمد : نعم ، رسالة الشعر والأدب رسالة عظيمة ،فينبغي على كل صاحب قلم أنْ يجعل لأمته نصيبا من أدبه وشعره .

هُنَـا المذَابِـحُ لَوْحَـاتٌ مُزَخْـرَفَـةٌ
مِدَادُهَـا الـدَّمُ والأَجْسَـامُ أَلْــوَاحُ

اخي الشاعر الرائع فهد
قصيدة بماء الذهب تكتب
رائعة الحق والمنطق
وما الشهادة والدم الا ثمن للتحرير والعدل والانصاف
وما طلب من الامة فهي تؤديه الان
تحياتي
ودمت مبدعا رائعا

شكرا لتفضلك بقراءة القصيدة ، والتعقيب عليها بكلامك الجميل ، ونرجو من الله أن يكون أدبنا في خدمة قضاينا ونصرة أمتنا .
لك جزيل الشكر ...

يا لهذا الحرف الباذخ وهذا الشعر البديع

مرور تحية وترحيب بشاعر باغتتني روعة هطولة
فأهلا بك شاعرنا في واحة الخير

ولي عودة بإذن الله

دمت بألق

يا لهذا الحرف الباذخ وهذا الشعر البديع

مرور تحية وترحيب بشاعر باغتتني روعة هطولة
فأهلا بك شاعرنا في واحة الخير

ولي عودة بإذن الله

دمت بألق

الكريمة (ربيحة الرفاعي ) : شكرا لكِ على هذا الترحيب ، وبانتظار عودتك .

قصيدة جميلة تحمل الشيء الكثير
وفيها أبيات رائعة ومذهلة ، كقولك :
هُنَـا الشَّـوَارِعُ أَنْـهَـارٌ وأَوْدِيَــةٌ
مِنَ الدِّمَـاءِ وفِيهَـا المـوْتُ سَبَّـاحُ
هُنَـا المذَابِـحُ لَوْحَـاتٌ مُزَخْـرَفَـةٌ
مِدَادُهَـا الـدَّمُ والأَجْسَـامُ أَلْــوَاحُ
هنا شيء غريب يذهل به الذهول فبوركتَ وبوركتَ
وقد أعود إن شاء الله لأبدي رأيي في بعض الأشياء
هنا النفوس تذاق = أم تذوق ؟؟
مودتي وتقديري لنصك الجميل

أرهقتنا أيها الرائع حقاً
فتقتَ جراحاً في الجراح
آلمتَنا فوق آلامنا
لله درك ما أجمل معانيك وصورك مع قساوتها
هذه القصيدة موناليزا شعرية كاملة
ولكن لا ابتسامة فيها
بل فيها كل الجراح التي تكدست على صدر الصبر السوري منذ خمسين سنة

بارك الله فيك وفي هذا القلم العريق


محبتي واحترامي وتقديري



وربما .. أعود

قصيدة جميلة تحمل الشيء الكثير
وفيها أبيات رائعة ومذهلة ، كقولك :
هُنَـا الشَّـوَارِعُ أَنْـهَـارٌ وأَوْدِيَــةٌ
مِنَ الدِّمَـاءِ وفِيهَـا المـوْتُ سَبَّـاحُ
هُنَـا المذَابِـحُ لَوْحَـاتٌ مُزَخْـرَفَـةٌ
مِدَادُهَـا الـدَّمُ والأَجْسَـامُ أَلْــوَاحُ
هنا شيء غريب يذهل به الذهول فبوركتَ وبوركتَ
وقد أعود إن شاء الله لأبدي رأيي في بعض الأشياء
هنا النفوس تذاق = أم تذوق ؟؟
مودتي وتقديري لنصك الجميل

أخي (مبارك بلعسري )أشكر لك هذا المرور والتعقيب الجميل .
وبالنسبة لقولك ( تُذَاق ) أم ( تذوق ) فلا أرى بينهما كبير فرق في المعنى فـ(تُذَاق ) مضارع مبني للمفعول من الرباعي (أذاقَ) و(تذوق ) مضارع مبني للمعلوم من الثلاثي ( ذَاق ).
وبانتظار عودتك وملاحظاتك فإن النص لم يُنشر إلا ليُقرأَ ويُنْقد . فاهلا بك

أرهقتنا أيها الرائع حقاً
فتقتَ جراحاً في الجراح
آلمتَنا فوق آلامنا
لله درك ما أجمل معانيك وصورك مع قساوتها
هذه القصيدة موناليزا شعرية كاملة
ولكن لا ابتسامة فيها
بل فيها كل الجراح التي تكدست على صدر الصبر السوري منذ خمسين سنة

بارك الله فيك وفي هذا القلم العريق


محبتي واحترامي وتقديري



وربما .. أعود

أخي (محمد البياسي) أسعدتني بمرورك وشرفتني بكلماتك الجميلة .
شكرا لك ، وأهلا بعودتك ثانية.

يَــــــــا شَــــــــامُ أيُّ بَــــــــلاءٍ قَــــــــدْ أُصِــــبْــــتِ بـــــــــهِ
وهَـــــــــلْ لِــلَــيــلِـــكِ بَــــعْـــــدَ الـــضَّـــيـــمِ إصْـــــبَـــــاحُ
وأَيُّ بــــــحْــــــرٍ رَكِــــــبْــــــتِ الــــــيَـــــــومَ ذِي لُــــــجَـــــــجٍ
مِـــــــــــــــــنَ الــــــمــــــجَــــــاز ِرِ والـــــــــمـــــــــلاّ َحُ سَـــــــــفَّـــــــــاح ُ

مرحباً بك شاعرنا المبدع في أفياء الواحة ولا فُض فوك على هذه العصماء التي رسمت المشهد واستقت الأمجاد وعانقت التاريخ

وستبقى الأرض المباركة مناراً للحق والحرية والإباء وحفظ الله شعب سوريا وأيدهم بالنصر

ولك وافر التحية والإعجاب