الميراث ق.ق.ج

اجتمعوا للمرة الأخيرة في بيت العائلة , تقاسموا كل ما له قيمة , بقيت صورتهما معلقة على الحائط ! !








هذا وما الفضل إلا من الرحمن







بقلم..........ياسر ميمو

أين هم من الاية الكريمة : " { وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا . رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُواْ صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُورًا } {الإسراء/23-25}

جيّد أنّهم لم يقتسموا الصّورة! ربّما كان البرّ الوحيد الذي فعلوه، حيث لم يفرّقوا بين الوالدين!

نصّ مؤلم أخ ياسر، حينما يُنسي الطّمع الأفراد والديهم، ويجرّهم وراء الطمع الدّنيويّ الزّائل.

تقديري وتحيّتي

أين هم من الاية الكريمة : " { وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا . رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُواْ صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُورًا } {الإسراء/23-25}

صدق الله العلي العظيم





لا كلام بعد كلام الرحمن الرحيم




رمضان كريم أستاذة راوية

جيّد أنّهم لم يقتسموا الصّورة! ربّما كان البرّ الوحيد الذي فعلوه، حيث لم يفرّقوا بين الوالدين!

نصّ مؤلم أخ ياسر، حينما يُنسي الطّمع الأفراد والديهم، ويجرّهم وراء الطمع الدّنيويّ الزّائل.

تقديري وتحيّتي

أهلاً بالأستاذة الأديبة كاملة




للأسف القصة مستوحاة من واقع مؤلم




لا نستطيع إخفاء الشمس



رمضان كريم أيتها الراقية

اصبح واقعنا اكثر مادية وامسى مجتمعنا يؤمن بالفردية باكثر مما جال في خاطر ماكس فيبر فغلبنا فردية الاميركي في اميركا


المهم

ان الموجع في الامر
اننا لانشعر ببشاعة ما نفعل


انهم يتقاسمون انفسهم الرخيصة
وستبقى الذكريات حكرا لقلوبنا الحية



نص مدهش

حيّاك الله أخي ياسر
كنت رائعا هنا وذكيّا
تحيتي وتقديري

ومضة عالية التكثيف، اختارت صورة تصح رمزا لكل معاني الجشع والمادية والتعلق بالدنيا وفقدان المعاني الانسانية والروابط التي كانت لها قدسية يسقط امامها كل ما عداها

أبدعت أيها الكريم

دمت بألق

اصبح واقعنا اكثر مادية وامسى مجتمعنا يؤمن بالفردية باكثر مما جال في خاطر ماكس فيبر فغلبنا فردية الاميركي في اميركا


المهم

ان الموجع في الامر
اننا لانشعر ببشاعة ما نفعل


انهم يتقاسمون انفسهم الرخيصة
وستبقى الذكريات حكرا لقلوبنا الحية



نص مدهش

أهلاً بالأستاذ الفاضل والمتميز خليل



أشكرك على مداخلتك الهامة



رمضان كريم

حيّاك الله أخي ياسر
كنت رائعا هنا وذكيّا
تحيتي وتقديري

السلام عليكم


أشكرك أستاذ ربيع على تعليقك اللطيف



رمضان كريم أديبنا الغالي