عدالة

شتّان ما بين الكلام،
وبين إرهاصات سرّي
قدْ رأيت البوح يدمي أجمل الأحلام

==========

ما أجمل ما كتبت !!

حين يكون البوح أدمعا تذرفها العيون عبر كلمات لا تفهمها إلا القلوب ،

و حين تكون إرهاصات السر يضيق عن فيوضها المكان ،

حينذاك ، تتحول المعاني في الصدر إلى رمح يُدمي و عين لا تنام .

الشاعر أحمد جنيدو

حياك الله و دمت بكل خير .

يا لروعتك شاعرنا المبدع
وانت ترفل في خمائل حرفك البهي
وتصور حال الامكنة والأزمنة لأمة بلغت المدى في القتامة والخذلان
حرفك صديقي سجل حافل بكل ما هو شامخ ندي للزمن الآتي
تحياتي

أستاذي محمود دائما تنور حروفي شكرا من القلب يا من أحبه بالله تعالى

هنا شعر أخاذ ونبض شاعري قوي يجرف المتلقي معه حيث شاء.

سرني هنا إظهارك للجرس القوي لتفعلية الكامل ، وإن كنت أخذت عليك عدم دقة في تدوير الأسطر في بعض المواضع بما يفرض المعنى والمبنى.

هي قصيدة من تلك القصائد التي تجرفك وتهزك وتطربك فشكرا على هذا الألق!

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.

تحياتي

أما السبيل إلى الخلاص شهادة ٌ
وشهادة الأبطال لا ترجو الثمنْ.

بهذا الحرف الحرّ في انطلاقاته ، تكون بيعةُ الإباء تحت شجرة الإصرار ،

كلّ الذي ينتابني بعض الكآبة
تستطيعين الوقوف على سقوطي
فافتحي الليل المخبّأ بالصدور
أنا الحريق أنا اصفرار شاحبٌ
وأنا الألمْ.


اخي احمد جنيدو شاعري الالق
استوحشناك واعمالك ايه العملاق الكريم
استوحشناك في الله اين انت