حرائِقُ الرّحيل

[QUOTE=تركي عبدالغني;628418][SIZE="5"][CENTER].
.


حرائِقُ الرّحيل

وَللأشياءِ في الأشْياءِ مَعنىً
وَمَعْنى اللّهِ في الأشْياءِ يَكْفي
.
كَأنَّ العُمْرَ في كَفّي دُخانٌ
قَبَضْتُ عَلَيْهِ ثُمَّ فَتَحْتُ كَفّي

أي والله صدقت أيها الشاعر الكبير
قصيدة تقطر شجناً وحكمة
وذلك شيمة الشعراء الفحول
وافر الشكر وخالص التقدير

الشاعر المبدع ( تركي عبدالغني ) : طربت كثيرًا لقصيدتك الرائعة ؛ ألفاظ سهلة ، ومعانٍ لطيفة ، وصور بديعة ...

فَقَدْ كُنّا الٌتَقَيْنا ذاتَ حَظٍّ
على جَسَدَيْنِ مِنْ مَنْفىً وَمَنْفي
وَللأشياءِ في الأشْياءِ مَعنىً
وَمَعْنى اللّهِ في الأشْياءِ يَكْفي
كَأنَّ العُمْرَ في كَفّي دُخانٌ
قَبَضْتُ عَلَيْهِ ثُمَّ فَتَحْتُ كَفّي

*******
تقبَّل تحياني...

.
.
.
محياك أنار القصيدة وما حولها

شكرا لقدومك

وتحية لكلماتك


وأترك لي شرف

الشاعر المبدع ( تركي عبدالغني ) : طربت كثيرًا لقصيدتك الرائعة ؛ ألفاظ سهلة ، ومعانٍ لطيفة ، وصور بديعة ...

فَقَدْ كُنّا الٌتَقَيْنا ذاتَ حَظٍّ
على جَسَدَيْنِ مِنْ مَنْفىً وَمَنْفي
وَللأشياءِ في الأشْياءِ مَعنىً
وَمَعْنى اللّهِ في الأشْياءِ يَكْفي
كَأنَّ العُمْرَ في كَفّي دُخانٌ
قَبَضْتُ عَلَيْهِ ثُمَّ فَتَحْتُ كَفّي

*******
تقبَّل تحياني...

.
.
.

محياك أنار القصيدة وما حولها

شكرا لقدومك

وتحية لكلماتك


وأترك لي شرف

يا الله، يا الله ما هذا أيها الطود الشعريّ العظيم
بالله عليك ترفّق بنا

لا إخالني سأصحو منها
فإلى أن يكون ما لن يكون لك تحيات وتقدير بحجم إبداعك اللامحدود

لا عدمنا هذا الحرف النور
كلّما قرأت لك تصارعت وقرار صمتٍ لا أكتب بعده حرفا
مدهش قصيدك حدّا لا أعرفه

لا عدم

.
.
.
سيدتي الرائعة

هذا تشريف أفخر به

وكلمات أطير بها

فلك مني ما أستطيع من الشكر

وما تستطيعين حمله

بوركت والوطن

.

يا الله
ما أروع ما أمطرت على جفاف القلوب من جمال
وما أعذب ما نثرت من مشاعر تسحر

شكرا لروعة قصيدتك أخي

بوركت

.
.
.
.
وما أرع هذه الإطلالة البهية

لك مني الشكر

والتقدير والتحية

وأكثر

أخي المتألق / تركي عبد الغني
أنت تحلق في مدار خاص بك وحدك
وتكتب الأبجدية بطريقتك الخاصة المتفردة
وترسم وطنا بريشة حروفك ما أجمله وأعجبه وأبهاه
يبدو أن للغربة في إبداعك ما لها
هنيئا لك بقلبك .. وهنيئا لنا بك
ودمت بإبداع وألق
ومبارك عيدك
وكل عام وأنت بخير

سلامٌ عاطرٌ يغشى حروفاً
قطفتَ بها الجمال وأيُّ قطفِ

أيها الشاعر الجميل
بوركت
ودام إبداعك غيثاً يروي قلوبنا
المشتاقة إلى الشعر الحقيقي
خالص تحياتي وتقديري

.
.
.
.
أستاذ عبدالله

لك حقول الدحنون

والياسمين

ولك الشكر والإكبار

وتحية

تُلَوِّحُ فَوْقَ كِتْفيَ ألْفَ عُمْرٍ
كَأنَّ المَوْتَ مُلْقىً فوْقَ كِتْفي

أَتَحْتُ لَهُ العُبورَ إلى عُيوني
مَخافَةَ أنْ أقولَ لَها اسْتَعِفّي

بِقَوْلٍ لا يُفَكُّ بِأُذْنِ مُصْغٍ
وَسِرٍّ لا يُباحُ لِمُسْـتَشِـفِّ

وَللأشياءِ في الأشْياءِ مَعنىً
وَمَعْنى اللّهِ في الأشْياءِ يَكْفي

فلا بِـيَ مـا يَشُـدُّ لِجَذْبِ عَيْنٍ
وَلا بِكَ ما يَرُدُّ لِغَضِ طَرْفِ


الله الله

شاعرنا المبدع الصديق العزيز تركي عبد الغني يكفي القصيدة أن تحمل إسمك لتكون موعداً مع الدهشة ونفحةً للإبداع وجنةً من الخيال

ولكن دهشة الشعر المتجددة تلوح من جديد في ثنايا إبداعك لنتماهى مع القصيدة وقد تحررنا من سلطة الشاعر لأن قصائدة متجددة و ملامح إبداعه تتلألأ في حلّةٍ قشيبة..

أحييك يا صاحبي وأبثّك وافر إعجابي وتقديري ويكفي القصيدة جمالاً أن كنت شاعرها وأن استقبلها أستاذنا الأديب القدير الشاعر المتفرّد محمد البياسي وإن كنت أرى أن إنسجام الذائقة قد تعانق عند ضفاف الإبداع ولكن الهزّات الارتدادية أوجدت ما قد يبعد المتذوق عن الاستمتاع بالقصيدة وانتظر رأيكما في إبقاء ما يليق بالواحة وبقامتيكما وبالقصيدة ولكما صادق الود وبالغ التقدير

.
.
.
هذه كلمات كبيرة
ومرور مشرف مشرق

فشكرا لقلبك

وأترك لك جزيل التحايا

ووافر الود والحب

وبوركت والوطن

تُلَوِّحُ فَوْقَ كِتْفيَ ألْفَ عُمْرٍ
كَأنَّ المَوْتَ مُلْقىً فوْقَ كِتْفي

أُفَتّشُ عَنْ أَكُفِّكَ تَحْتَ جِلْدي
وَتَبْحَثُ تَحتَ جِلْدِكَ عَنْ أَكُفّي

كَأنَّ العُمْرَ في كَفّي دُخانٌ
قَبَضْتُ عَلَيْهِ ثُمَّ فَتَحْتُ كَفّي

شاعر كبير أخي تركي عبد الغني.
اقتطفت ثلاث زهراتٍ لأتعلم منها فن البديع المتمثل
في رد العجز على الصدر أو رد الأعجاز على الصدور.

حفظك الله ورعاك.