لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من فيوضات فضائل سورة الفاتحة» بقلم الدكتور ضياء الدين الجماس » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من درر السلف الصالح.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أخي الزيز الكبير قدراً / سالم العلوي
نسأل الله تعالى العزة للدين والمسلمين
ونشاطرك التئنئة لأحبابنا في ليبيا
ونرجو أن يكون الفرج لأهلنا في سوريا
واليمن قريباً.
أسرج خيالك في الدجى قنديـلا واجعل حروفك حاديـاً ودليـلا وإذا وصلت إلى الشمال فلا يكن حطُّ الرّحـال تنزهـاً ومقيـلا قبّل جمـوع الثائريـن كرامـةً فوق الجبـاه وعـاوِدِ التقبيـلا وهبِ اليراعَ مع الرصاص مقاتلاً يأتِ معمَـرُ خاضعـاً وذليـلا إنَ الذي جعـل العـدوَّ بـلادَه وأشاعَ فيهـا الظلـمَ والتقتيـلا سيناله غضبُ الشًباب وزحفـه حتى وإنْ ظنَ الطريقَ طويـلا
محبتي وتقديري وكل عام وأنت بخير.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
التبريك الأكبر ..
حينما يسقط كل الطّواغيت الذين يحفظون أمن إسرائيل ..
لتتوجّه جحافل الشعوب الإسلامية إلى القدس تحرّرها..
هذه اليقظة العربية ستنتهي حتما بتحرير القدس..
وإلا..
فلا جدوى منها..
التبريك الكبير حينما تشرع هذه الشعوب في الإنتاج لتتخلص نهائيا من التبعية الغربية ..
حينما تدرك أن العمل وسيلة وغاية بدونه لن يكون الإنسان إنسانا..
أما أن نغير زيد بـ عمر ..
فما الفائدة؟
أما الطواغيت فقد سقطوا جميعا يوم انتصرت الشعوب على خوفها وقهرت في ذاتها استكانتها وعلمت أنها أقوى من كل حيف وجور.
وأما هذا السفيه فقد سقط منذ حين بعيد ولكن دخول طرابلس له ما له من أهمية ومعنى بزوال حكم هذا الطاغية الذي اكتشف أنه الجرذ الذي يهرب من جحر لجحر خشية الدعس.
أشكر لك هذه الهمة أيها الحبيب سالم ونبارك للشعب الليبي بل لكل الشعب العربي سقوط عميد الطغاة وسيليه كل رفقاء الدرب من الفاسدين المفسدين في كل درب وصوب وفي كل قطر ومصر.
تحياتي
زالت الزندقة والهرطقة والعهر الفكري والسياسي والزعيم المرضي السادي
وبقيت الشعوب في أرضها تمارس حياتها الطبيعية
فيامن تراهن على الطاغي افق من الخذلان
كل طاغي إلى زوال
والشعب باق
فاختر الطريق ولا تكن بوقا من الأبواق
تصاب في النهاية بالدوار والخذلان
أين اللجان الثورية؟
أين المؤتمرات الشعبية؟؟
وفي الطريق إلى مزبلة التاريخ يسير البعث السادي
فيا قومجيو الأمة الفالسون المفسدون أفيقوا قبل أن يحل بكم الغرق