نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الإيمان كفيل بأن يجعل الأنسان المسلم يشكر على السراء ويصبر على الضراء
رغم سواد الحياة ورغم فقد الأحبة والأهل
ورغم توجعنا في أرضنا المسلوبة
ورغم القمع الذي نعيش تحت وطأته بكل أنواع الظلم والقهر
ورغم ....ورغم .... ورغم ...
إلا أننا نقول كما قال الله تعالى :
{قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً} [النساء: 77].
سنصبر ونحتسب عند الله ودائما نقول الحمد لله رب العالمين
ياإلهي كم .. يفوح الألم والوجع والآآآهــ
من بين حروفكِ غاليتي ..
ولكن يظل توهج الروعه .. ساطعا..
محبتي لكِ
خط الحزن بالاسود على أوراق حياتك حتى ذابت الاسطر ألما
الامل موجود دائما
نص موجع
تقديري
بوركت
دفقات حزن مسكوبة على الأوراق، ووجع غلف كل الصفحات
وحرف رغم الشجن جاء أنيقا يستنطق الجمال
وتبقى ورقة الإيمان قادرة على أن تمحو ببياضها كل سواد
وبذكر الله وبالصبر تغسل كل الأحزان.
(ألا بذكر الله تطمأن القلوب)
وهو وحده القادر على التغيير من حال إلى حال.
دمت بكل خير.