.
أبتسمُ فـ يبتسمُ ، أميلُ يمينًا و يسارًا ، فـ يميلُ هو الآخر ..
أميلُ للخلف حتى كدتُ أن أسقط ، فـ مالَ هو حتى سقطَ و بكى ..
تأتى أمُهُ فتحمله من على الأرضِ
و هى تنظرُ لى فى تعجبٍ من وضعى المائل.
ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
.
أبتسمُ فـ يبتسمُ ، أميلُ يمينًا و يسارًا ، فـ يميلُ هو الآخر ..
أميلُ للخلف حتى كدتُ أن أسقط ، فـ مالَ هو حتى سقطَ و بكى ..
تأتى أمُهُ فتحمله من على الأرضِ
و هى تنظرُ لى فى تعجبٍ من وضعى المائل.
لا أرى هذه القصة اللطيفة إلا قد حدثت فعلا
كم أتمنى أحيانا أن يتعلم أطفالنا من أخطائنا فيتجنبوا السقوط فيها
ملاعبة الطفل ما هي في الواقع إلا تمرين له وخبرة يكتسبها ، ولكن كن بقربه دائما
تحيتي للمبدع محمد عبدالقادر
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
ليتك تعلمه استوزاء العود ليتعود الشموخ
نص لطيف أستاذي المكرم أخذني لعالم من البراءة التي أحبها
تحيتي الخالصة
لقطة جميلة ، تابعتها ، وراق لي تأمل تفاصيلها.
وأظن أن السطر الأخير يسمح بتدخل تأويلات عدة .
الأديب محمد عبد القادر ،
أشكرك على هذه الومضة القصصية الممتعة .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
ومضة معبرة وكنت أفضل أن تنتهي عند حتى سقط كي يكون التركيز على الإسقاط المهم.
تقديري